«حلوان» تدرس تحويل كلية التكنولوجيا والتعليم لجامعة دولية
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أكد الدكتور السيد قنديل رئيس جامعة حلوان، أن أكبر التحديات التي تواجه خريجي التعليم التكنولوجي، هي رغبتهم في المساواة بخريجي كليات الهندسة.
وعرض رئيس الجامعة، خلال لقائه مع الدكتور محمد السيد سليمان عضو مجلس النواب، وأمين مجلس جامعة بدر بكلية التكنولوجيا والتعليم، لبحث سبل تحويل كلية التكنولوجيا إلى جامعة عالمية، إمكانيات كلية التربية قسم التعليم الصناعي التي جرى ضمها حاليًا لكلية التكنولوجيا والتعليم، والبرامج المتميزة بها مثل صناعة الحلي والأثاث والمنسوجات والملابس والتشييد والبناء.
ومن جانبه، اقترح الدكتور محمد السيد سليمان، إمكانية تغيير اسم الكلية إلى «تكنولوجيا الصناعة» بما يتواكب مع احتياجات الدولة، وأشاد بإمكانيات الكلية وكيفية الاستغلال الأمثل لها بما يعود بالنفع على الجامعة والمجتمع.
أقسام كلية التكنولوجيا بجامعة حلوانويشار إلى أن الكلية بها 5 أقسام وهي: تكنولوجيا الكهرباء، التبريد والتكييف، السيارات والجرارات، الإنتاج، الإلكترونيات، إضافة إلى البرامج التكنولوجية الجديدة مثل تكنولوجيا الميكاترونيكس، تكنولوجيا السيارات الهجين، وبرنامج تأهيل المعلمين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: جامعة حلوان الدراسات العليا خريجي كليات الهندسة التشييد والبناء کلیة التکنولوجیا
إقرأ أيضاً:
رئيس جامعة حلوان يشارك في احتفالية تأسيس معهد الدراسات القبطية
شارك الدكتور السيد قنديل، رئيس جامعة حلوان، في الاحتفال الرسمي الذي نظمه معهد الدراسات القبطية بمناسبة مرور سبعين عامًا على تأسيسه (1954-2024).
وأقيم الحفل في القاعة الكبرى بالمقر البابوي بالقاهرة، وشهده قداسة البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية.
وشهد الاحتفال حضور عدد كبير من الشخصيات البارزة، منهم وزير السياحة والآثار شريف فتحي، وزير الثقافة الدكتور أحمد هنو، والدكتور شريف حازم مستشار وزير المالية، ونواب رؤساء عدد من الجامعات، إضافة إلى نخبة من أساتذة الجامعات وعدد من الآباء المطارنة والأساقفة، وممثلي العديد من الوزارات والهيئات.
وقد تم افتتاح معرض الإنتاج العلمي والفني لمعهد الدراسات القبطية، والذي ضم مجموعة متميزة من الفنون والآداب القبطية المتنوعة التي أنتجتها أقسام المعهد المختلفة.
واكد رئيس جامعة حلوان أهمية استمرار دور معهد الدراسات القبطية كواجهة ثقافية وأكاديمية تسهم في إثراء المشهد الحضاري المصري.