تعرف على آخر التطورات الصحية لـ عمرو عبد العزيز
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كشف الفنان عمرو عبد العزيز خلال تصريحات صحفية له عن آخر تطورات حالته الصحية، بعدما خضع أمس لعملية جراحية، حيث قال أنه كان يعاني من وجود حصوات كبيرة على الكليتين، وأن حالته الصحية تحسنت، وخرج من المستشفى صباح أمس.
ووجه عمرو عبد العزيز رسالة لجمهوره، قائلًا: "الحمد لله حب الناس أفضل نعمة بالنسبة لي، وأشكر كل من سأل علي في مرضي".
تفاصيل تعرض عمرو عبد العزيز لوعكة صحية
وعلى صعيد آخر، كشف عمرو عبد العزيز،مؤخرًا عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي" فيسبوك " عن إصابته بأزمة قلبية، ونشر في ذلك الوقت صورة له من داخل المستشفى، وعلق عليها:" بجد أصعب 48 ساعة عدت عليا في عناية القلب، بس الحمد لله عدت على خير وخرجت وبقيت كويس".
آخر أعمال عمرو عبد العزيز السينمائية
يذكر أن آخر أعمال عمرو عبد العزيز مشاركته في بطولة فيلم ورد وريحان بالتعاون مع عدد كبير من النجوم، أبرزهم، أحمد الفيشاوي، رانيا يوسف، نانسي صلاح، نبيل عيسي، والعمل من تأليف وإخراج محمد نبيل.
آخر أعمال عمرو عبد العزيز المسرحيةوالجدير بالذكر أن آخر أعمال عمرو عبد العزيز مسرحية حازم حاسم جدًا، التي عرضت بالإسكندرية، ومن المقرر افتتاحها وعرضها في القاهرة في سبتمبر المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عمرو عبد العزيز الفجر الفني
إقرأ أيضاً:
الاستقرار في المنطقة.. هل يطال لبنان؟
من الواضح ان مسار التطورات الدولية والاقليمية يسير بشكل ثابت نحو استقرار جدي، الا ان المشكلة الفعلية تكمن في قرارات رئيس حكومة الكيان الاسرائيلي بنيامين نتنياهو بالحصول على مزيد من المكاسب وهذا الامر يحظى بتشجيع الإدارة الاميركية برئاسة دونالد ترامب، ما يطرح اسئلة كثيرة عن مصير دول المنطقة.عملياً تريد إسرائيل توسيع نفوذها في المنطقة بشكلٍ حاسم خصوصاً انها استطاعت اضعاف كل من "حماس" و"حزب الله"، ما اضعف بدوره أيضاً إيران، لكن في الوقت نفسه يسير العالم نحو سباق بين التهدئة والتسوية الشاملة وبين الصدام الكبير في ظل إدارة ترامب التي تعمل بشكل متناقض، ففي حين انها تسعى الى التهدئة مع روسيا ترفع سقف التصعيد مع دول اخرى.
لكن هل من الممكن ان تؤدي هذه التطورات إلى عودة اشتعال المعارك في المنطقة؟
لعلّ الخطر الاكبر يحوم حول غزة، اذ ان تسليم المقاومة الفلسطينية "حماس" للأسرى وسط عملية تبادل قد يدفع نتنياهو في لحظة ما الى اعادة اشعال الحرب لتحقيق مزيد من المكاسب، خصوصاً ان الهدف الفعلي هو تهجير اهالي غزة الى خارج فلسطين المحتلة وهذا لا يمكن ان يتمّ من دون تجدّد الحرب.
اما في ما يخص لبنان، فلا يبدو ان هناك مخاطر كبرى، بغض النظر عن كل الهواجس من إسرائيل وأدائها، لكن تل ابيب هي التي قد بادرت الى طلب وقف اطلاق النار حيث كانت غير قادرة على استكمال الحرب لانها أدركت أن المقاومة لا تزال تحتفظ بجزء كبير جداً من قوتها، وفي الوقت نفسه تعتقد تل ابيب انها حققت انجازات كبرى و اعادت "الحزب" سنوات طويلة الى الوراء وهذا ما يؤكّد استبعاد حصول مواجهة عسكرية قريبة.
من جهة اخرى، فإنّ التطورات في سوريا وإغلاق المنفذ البري للحزب يجعل من اعادة بناء قدراته من وجهة نظر إسرائيلية أمراً صعباً للغاية، وهذا ما تسعى اسرائيل الى منعه بشكلٍ كامل. لذلك فإنّ اشعال حرب جديدة ليس بالأمر السهل ويمكن حتماً الاستغناء عنه في هذه المرحلة. وعليه فإنّ الاستقرار من جهة ومخاطر الحروب من جهة اخرى قد لا تطال لبنان فعلاً وبشكل مباشر.
المصدر: خاص لبنان24