المقاومة الفلسطينية تستهدف بقذيفة “الياسين 105” دبابة ميركافا للاحتلال الإسرائيلي في مخيم يبنا بمدينة رفح جنوب قطاع غزة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
2024-05-29sanaسابق المقاومة اللبنانية تستهدف بالأسلحة المناسبة التجهيزات التجسسية المستحدثة للعدو الإسرائيلي في موقع الراهب وتدمرها انظر ايضاًالمقاومة اللبنانية تستهدف بالأسلحة المناسبة التجهيزات التجسسية المستحدثة للعدو الإسرائيلي في موقع الراهب وتدمرها
آخر الأخبار 2024-05-29الدفاعات الروسية تسقط طائرة مسيرة و7 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود 2024-05-29الدفاعات الروسية تسقط طائرة مسيرة و7 صواريخ أوكرانية فوق مقاطعة بيلغورود 2024-05-29الجزائر تقدم مشروع قرار في مجلس الأمن يطالب الاحتلال الإسرائيلي بوقف عدوانه على رفح 2024-05-29الحرارة أعلى من معدلاتها والجو بين الصحو والغائم جزئياً 2024-05-28الغباش: سورية تدعو منظمة الصحة العالمية للمساهمة برفع الإجراءات القسرية المفروضة عليها 2024-05-28مطار دمشق الدولي يواصل تقديم خدماته للحجاج على مدار الأربع والعشرين ساعة 2024-05-28بوتين: مدربون عسكريون غربيون موجودون في أوكرانيا تحت ستار مرتزقة 2024-05-28البطريرك يوحنا العاشر يضع حجر الأساس لكنيسة في مدينة جبلة ويزور معالم أثرية ودينية 2024-05-28غوتيريش يدين مجزرة رفح ويؤكد أن قرارات محكمة العدل الدولية ملزمة 2024-05-28لليوم الثاني على التوالي احتجاج حاشد في باريس يطالب بوقف جرائم الإبادة في غزة
مراسيم وقوانين الرئيس الأسد يصدر مرسومين بتعيين أربعة محافظين جدد 2024-05-12 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بتحديد الـ 15 من تموز القادم موعداً لانتخابات أعضاء مجلس الشعب 2024-05-11 الرئيس الأسد يصدر مرسوماً بإحداث “الشركة العامة للطرق والمشاريع المائية” 2024-05-09الأحداث على حقيقتها ضبط مستودعي ذخيرة وأسلحة للتنظيمات الإرهابية بريفي درعا 2024-05-28 الجهات المختصة تفكك خلية لتنظيم “داعش” الإرهابي خططت لمهاجمة المدنيين في السويداء 2024-05-10صور من سورية منوعات “روساتوم” ووكالة الطاقة الذرية تبحثان سلامة محطة زابوروجيه 2024-05-28 المكسيك.
. درجات الحرارة في العاصمة تسجل مستوى قياسياً 2024-05-26فرص عمل السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة توظيف بفرعها باللاذقية 2024-05-12 السورية للاتصالات تعلن عن مسابقة لشغل عدد من الوظائف في الإدارة المركزية 2024-04-24الصحافة الغارديان: رئيس الموساد السابق هدد المدعية العامة في المحكمة الجنائية الدولية لمنع التحقيق ضد “إسرائيل” 2024-05-28 لماذا التزمت إدارة بايدن الصمت بعد قرار العدل الدولية حول رفح 2024-05-27حدث في مثل هذا اليوم 2024-05-2929 أيار- يوم قوى الأمن الداخلي في سورية 2024-05-2828 أيار 1975- تأسيس المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا 2024-05-2727 أيار 1918- إعلان استقلال أفغانستان عن المملكة المتحدة 2024-05-2626 أيار 1908- اكتشاف النفط بكميات وفيرة في إيران 2024-05-2525 أيار- يوم التحرير والمقاومة في لبنان 2024-05-2424 أيار 1960- تأميم وسائل الإعلام في مصر
مواقع صديقة | أسعار العملات | رسائل سانا | هيئة التحرير | اتصل بنا | للإعلان على موقعنا |
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
لماذا يرى محللون أن وقف إطلاق النار بغزة انتصار سياسي للمقاومة وإخفاق للاحتلال؟
ما زالت المحادثات بشأن تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار في غزة مستمرة اليوم الخميس في العاصمة القطرية الدوحة، وسط تفاؤل وترحيب من الفلسطينيين، في حين رأى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الاتفاق غير مكتمل.
وكان رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أعلن أمس الأربعاء التوصل للاتفاق وعرض بنوده الرئيسية في مؤتمر صحفي بالدوحة.
وشمل الاتفاق بنودا عدة يتم تحقيقها على 3 مراحل، مدة كل منها 42 يوما، ويأتي في مقدمة هذه البنود وقف إطلاق النار الذي سيدخل حيز التنفيذ الأحد القادم، وإفراج إسرائيل عن نحو ألفي أسير بينهم 250 من المحكومين بالسجن المؤبد، ونحو ألف من المعتقلين بعد 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.
وسرعان ما أثار الإعلان عن التوصل لهذا الاتفاق ردود فعل عالمية وإقليمية، رحب أغلبها بنجاح حركة المقاومة الإسلامية (حماس) والحكومة الإسرائيلية في الوصول إلى وقف إطلاق النار في قطاع غزة بعد أكثر من 15 شهرا من العدوان الإسرائيلي.
إخفاقات إستراتيجية
وتعددت القراءات التي ناقشت تفاصيل البنود التي شملها الاتفاق عبر مراحله الثلاث، خاصة النتائج السياسية المترتبة على هذا الاتفاق وما يتعلق باليوم التالي في حكم غزة، وكذلك مدى تحقيق الأهداف التي أعلنها الجيش الإسرائيلي في اليوم الأول من هذه الحرب.
إعلانفالباحث الإسرائيلي المختص في شؤون الشرق الأوسط باروخ يديد قال -في منشور له على صفحته في موقع "إكس"- إن الخط الدعائي الذي تقوده حماس الآن، وفي اليوم التالي للحرب لتثبيت انتصارها -حتى لو كان ظاهريا- يرتكز على الإخفاقات الإستراتيجية الخمسة التي مُنيت بها إسرائيل، وهي:
فشلت إسرائيل في تدمير البنى التحتية الحكومية لحماس. فشلت إسرائيل في إطلاق سراح المحتجزين لدى حماس. فشلت إسرائيل في تهجير سكان قطاع غزة إلى خارجه. فشلت إسرائيل في الانتصار العسكري على حماس. وفوق كل ذلك، فشلت إسرائيل في اقتلاع حماس من سيناريو "اليوم التالي" بعد الحرب على غزة. وثيقة من بنود اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس (الجزيرة) أعمدة الاتفاقالنظرة العامة السابقة يذهب إليها أيضا الباحث في العلاقات الدولية والدراسات الإستراتيجية عبد الله العقرباوي، إذ يرى أن الأعمدة الأساسية للاتفاق، وهي: انسحاب الجيش الإسرائيلي من القطاع، وإنهاء القتال، وإيقاف الحرب، وعودة النازحين وضمان إغاثتهم، وصفقة التبادل، تمثل مطالب المقاومة الفلسطينية العملية التي سبق أن أعلنتها حماس منذ نوفمبر/تشرين الثاني 2023.
وأضاف العقرباوي -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن هذه الأعمدة الأساسية هي نفسها التي قام عليها إطار باريس، والتي تطورت إلى مبادرة الرئيس الأميركي جو بايدن، ثم أصبحت بعد ذلك ورقة التفاوض التي تم إقرارها أمس الأربعاء في الدوحة.
ويرى الباحث في العلاقات الدولية أن من أهم المزايا في هذا الاتفاق المعلن أنه يمثل "حزمة واحدة" لكن يتم تطبيقها على 3 مراحل، وهذا ما أصرت عليه حركة حماس، في حين كان يريد المفاوض الإسرائيلي أن يفاوض في كل مرحلة بمعزل عن الأخرى.
وربما هذه التفاصيل هي التي عقدت التوصل إلى مثل هذا الاتفاق، لا سيما أن المقاومة كانت مصممة على التحقق من كل التفاصيل. ولذلك يضرب العقرباوي مثالا على ذلك ببند خرائط الانسحاب من قطاع غزة، فإسرائيل كانت تريد الانسحاب إلى حد ألف متر، لكن عمليا سيظل وجودها داخل القطاع في بعض المناطق خاصة مع تهدم أحياء كاملة من القطاع، لكن حماس أصرت على تعديل ذلك وأصبح نحو 600 متر فقط، وهو ما يضمن ابتعاد جيش الاحتلال عن المناطق المكتظة بالسكان.
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على مخيم النصيرات وسط قطاع غزة (مواقع التواصل) أثمان سياسيةويتطرق إلى الأبعاد السياسية الأخرى الباحث في الشؤون السياسية محمد غازي الجمل، فيرى أن إسرائيل عجزت عن تحقيق أهم المطالب المعلنة التي سعت لها منذ بدء الحرب، ويأتي في مقدمتها عدم تمكنها من إحداث تغيير جغرافي أو ديمغرافي في قطاع غزة عبر تهجير سكانه.
إعلانوأضاف الجمل -في مقابلة مع الجزيرة نت- أن الاحتلال الإسرائيلي لم يستطع أن يثبت شرعية بقائه داخل القطاع، ولم يستطع فرض شكل النظام السياسي لليوم التالي من الحرب، بل اضطر إلى التفاوض وعقد اتفاق سياسي مع المقاومة الفلسطينية.
وفي المقابل، ألحقت إسرائيل ضررا واسعا بالشعب الفلسطيني في قطاع غزة وجميع البنى التحتية، لكنهت تلقت أيضا ضربة كبرى لمكانتها الدولية وتراجع مشروع التطبيع، وأحدثت جرائمها تأثيرا كبيرا في فكر الشعوب العربية والمسلمة وأحرار العالم تجاه دولة الاحتلال، حسب الباحث في الشؤون السياسية.
ويختم الجمل تصريحاته بأن هذه المرحلة المصيرية ستكون إضعاف الاحتلال واستنزافه، لأن اضطراره إلى استخدام هذه القوة المفرطة والتوحش هو تراجع له واستنزاف لشرعيته الدولية، "وهذا هو دور المقاومة في كل مكان وفي كل زمان في مواجهة أي احتلال، فدور المقاومة هو رفع كلفة الاحتلال وصولا إلى إزالته، ولا يُتوقع أن تكون فلسطين استثناء من ذلك".
وعلى مدى 467 يوما، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، راح ضحيته نحو 47 ألف شهيد وأكثر من 110 آلاف إصابة، فضلا عن عدد غير معلوم من المفقودين تحت ركام منازلهم، حسب بيانات وزارة الصحة في غزة أمس الأربعاء.