بعد حادث الشريط الحدودي .. مآلات العلاقة بين مصر وإسرائيل
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
سرايا - أثار حادث إطلاق النار على الشريط الحدودي بين مصر وقطاع غزة، والذي أسفر عن مقتل جندي مصري، تساؤلات جمّة بشأن تأثيره على العلاقات بين مصر وإسرائيل، والتي باتت "متوترة" مع تصاعد الحرب ودخول القوات الإسرائيلية إلى مدينة رفح جنوبي القطاع رغم التحذيرات المصرية من "التداعيات السلبية لتلك الخطوة".
واستعرض خبراء عسكريون ومراقبون في حديث صحفي، تبعات حادث "الشريط الحدودي" على العلاقات السياسية والأمنية بين القاهرة وتل أبيب، موضحين أن العلاقات باتت أمام "مفترق طرق"، فإن لم يحدث تعامل سريع مع "الشواغل المصرية" وتهدئة الأوضاع على الحدود وداخل رفح الفلسطينية، فالأمر مرشح "لتصعيد غير مسبوق في أي لحظة".
وتجري القاهرة وتل أبيب تحقيقا مشتركا في حادث تبادل إطلاق النار لـ"التوصل إلى تفاهم حول الحادث ومنع تدهور العلاقات" وفق إذاعة الجيش الإسرائيلي.
وتتواجد القوات الإسرائيلية في المنطقة الحدودية بغزة منذ بدأت عمليتها العسكرية في رفح، قبل أكثر من 3 أسابيع، في حين سيطرة على الجانب الفلسطيني من معبر رفح، ما تسبب في إثارة غضب القاهرة التي اعتبرت أن تلك الخطوات سيكون لها الكثير من الانعكاسات السلبية.
أوضح الخبير العسكري والاستراتيجي، محمود محيي الدين، في حديث، أن حادث الشريط الحدودي يأتي في سياق الحرب على غزة ودخول القوات الإسرائيلية إلى رفح، وهو ما حذرت معه القاهرة بأن تلك العملية "ليست قانونية وستؤثر على مفاوضات الهدنة وتؤدي لسقوط الضحايا بين المدنيين، وسيكون لها تداعيات خطيرة".
وأكد محيي الدين أن "الجانب المصري لا يرغب بأي صورة من الصور في حدوث أي إشكاليات على الحدود الشرقية من أيٍ من الطرفين، سواء إسرائيل أو حماس".
ومع ذلك، أوضح الخبير العسكري أن "الحادث أظهر حرص القيادات العسكرية الإسرائيلية والأمنية على ألا يكون له تأثير على طبيعة العلاقات المتوترة بالأساس بين الطرفين خاصة في المستوى السياسي"، وفق رأيه، خاصة مع التعامل معه عبر التحقيق الذي يتم بشكل فني بين الجانبين الآن.
وقال إن "كلا الطرفين لا يرغبان في التصعيد، خاصة أن حوادث خط الحدود لا تنتهي منذ اتفاقية السلام، بل زادت في السنوات الخمس الأخيرة"، ولهذا طلبت مصر بعدم التواجد العسكري الإسرائيلي في محور فيلادلفيا تجنبًا لمثل هذه الوقائع.
على المستوى السياسي، يرى محيي الدين أن الحادث سيُخلف "انعكاسات بين الجانبين"، لكنه لا يعتقد أنه سيترك "انعكاسات تصعيدية على المستوى العسكري مع التفاهم بين الطرفين للتعامل مع مثل هذه الوقائع بشكل مهني محترف".
في المقابل، يعتقد أستاذ العلاقات الدولية، الدكتور حسن حامد، في حديث، أن الحادث الأخير له العديد من السابقة والتي أدخلت العلاقات بين مصر وإسرائيل في "منحى من التوترات الكبيرة"، سواء اتهام إسرائيل مصر أمام محكمة العدل الدولية بإغلاق معبر رفح، ثم تصريحات متزامنة من مسؤولين إسرائيليين عن تهريب الأسلحة للفصائل الفلسطينية عبر مصر.
وأشار حامد إلى أن القاهرة وتل أبيب "أمام مفترق طرق، وبالتأكيد هناك خطوات لخفض التصعيد وتهدئة الأمور حال انسحاب الجانب الإسرائيلي من معبر رفح وتخفيض عملياته بالمدينة، لأن الدولة المصرية لن تتعامل بأي حال من الأحوال مع إسرائيل فيما يخص تواجد قواتها بالمعبر".
وأوضح أن "المعطيات الراهنة تؤكد أن العلاقات المصرية الإسرائيلية تمر بأصعب وأسوأ مراحلها، ومن الممكن أن نرى تصعيدًا أكثر خطورة في الفترة المقبلة إذا لم يتم البحث عن النقاط الرئيسية التي أدت إلى وصول العلاقات إلى هذا الشكل".
أمنياً، يتحدث أستاذ العلاقات الدولية أن "هناك تنسيقا أمنيا بين الجانبين وفقًا للملاحق المكملة لاتفاقية السلام، لكن وجود قوات إسرائيلية بجوار قوات مصرية وفي ظل حالة الشحن الكبيرة في الشارع المصري الآن يجعل من الممكن أن تنفجر الأمور في أي لحظة، وقد تخرج الأمور عن السيطرة بما يؤدي لتعقد التفاهمات الأمنية والسياسية".
وقلل المحلل المختص بالشأن الإسرائيلي غسان محمد، في حديث من تداعيات حادث الشريط الحدودي على العلاقات المصرية - الإسرائيلية بشكل رسمي.
وقال: "أتوقع أن يتم احتواء الحادث كما تم احتواء حادثة مقتل سائح إسرائيلي قبل ذلك في مصر، وهذا ما يشير إليه بيان المتحدث العسكري المصري أن مقتل الجندي جاء نتيجة تبادل لإطلاق النار بين القوات الإسرائيلية ومقاتلي حماس في رفح".
وأوضح غسان أنه على المستوى السياسي لن تكون هناك خطوات تصعيدية كبيرة ترتقي إلى سحب السفير المصري من تل أبيب، أو استدعاء السفير الإسرائيلي للاحتجاج على الحادث.
لكن المحلل المختص بالشأن الإسرائيلي يعتبر أن رد الفعل الأهم من جراء الحادث هو "موقف الرأي العام المصري، وما إن كان كفيلا بدفع القيادة المصرية إلى مراجعة موقفها من العلاقات مع تل أبيب".
وتابع: "الجانب الإسرائيلي يخشى موقف الشارع المصري، والتخوف من أن يتحول إلى ورقة ضغط مؤثرة على الحكومة المصرية تجبرها على إعادة تقييم موقفها من الوضع في غزة".
واقترب من تلك الرؤية الخبير المختص في الشؤون الشرق أوسطية والشأن الإسرائيلي، حسن مرهج، حيث قال إن حادث الحدود يضيف مزيداً من التوتر على علاقات البلدين على المستوى الرسمي، وبصورة أعمق على المستوى الشعبي.
وأضاف مرهج في تصريحات، أن الداخل الإسرائيلي ينظر إلى وجود "استياء شعبي كبير مما حدث"، مؤكدًا أن الأفق القريب لا يحمل انفراجة بين مصر وإسرائيل حتى بعد انتهاء حرب غزة، ويمكن أن يؤثر حادث إطلاق النار على مفاوضات الهدنة المرتقبة.
وهذا ما تطرق إليه مصدر مصري رفيع المستوى، بأن القاهرة أبلغت "كافة الأطراف المعنية بأن إصرار إسرائيل على ارتكاب المذابح والتصعيد في رفح الفلسطينية يضعف مسارات التفاوض ويؤدي لعواقب وخيمة".
إقرأ أيضاً : كولومبيا تدعو لإرسال قوات حفظ سلام لغزةإقرأ أيضاً : تحت حماية الشرطة .. عشرات المستوطنين يقتحمون الأقصىإقرأ أيضاً : حماس: لا مفاوضات جديدة مع "إسرائيل" حول ملف الأسرى في ظل التصعيد
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: القوات الإسرائیلیة بین مصر وإسرائیل الشریط الحدودی على المستوى فی حدیث
إقرأ أيضاً:
اليونيفيل تطالب لبنان وإسرائيل بالموافقة على تقنيات رصد جديدة
كتب علي بردى في" الشرق الاوسط": سأل أعضاء مجلس الأمن، خلال جلسة مغلقة عقدت الاثنين بخصوص تنفيذ القرار «1701»، عن تفاصيل مقترحات الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، بشأن «تعديلات» تسعى إليها «قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (يونيفيل)» لكي تتمكن من «التنقل بحرية» وتصل إلى «كل المواقع ذات الأهمية وكل أجزاء (الخط الأزرق)»، ومنها «إدخال تقنيات جديدة لتحسين الرصد والتحقق، وتعزيز الاستجابة التكتيكية» تنفيذاً للقرار.
وخلال الجلسة المغلقة، استمع أعضاء المجلس إلى إحاطتين؛ الأولى من المنسقة الخاصة للأمم المتحدة لدى لبنان جينين هينيس بلاسخارت، ووكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات السلام جان بيار لاكروا، بشأن تطورات الأوضاع في منطقة عمليات الـ«يونيفيل» من جنوب نهر الليطاني إلى «الخط الأزرق» مع إسرائيل، وما أورده غوتيريش لجهة «تسهيل التنفيذ الكامل للأحكام ذات الصلة من (اتفاق الطائف) والقرارات (1559) و(1701) و(1680)، التي تقتضي نزع سلاح كل الجماعات المسلحة في لبنان»، بما فيها «حزب الله» و«بسط سيطرة الحكومة اللبنانية على كل الأراضي اللبنانية».
وفي خلاصات تقريره المؤلف من 35 صفحة تتضمن 3 ملاحق مهمة بشأن حرية حركة الـ«يونيفيل»، وتنفيذ حظر الأسلحة، وحشد الدعم الدولي للقوات المسلحة اللبنانية، رحب الأمين العام باستمرار وقف الأعمال العدائية «رغم التحديات»، مشيراً إلى «إحراز تقدم نحو انسحاب الجيش الإسرائيلي من الأراضي اللبنانية بالتزامن مع تعزيز انتشار القوات المسلحة اللبنانية جنوب نهر الليطاني». ورأى أن «هناك فرصة طال انتظارها لتحقيق الأمن والاستقرار الدائمين اللذين يستحقهما الشعبان اللبناني والإسرائيلي» علماً بأن الوضع «لا يزال هشاً» بسبب عدم انسحاب الجيش الإسرائيلي بالكامل بعد من الأراضي اللبنانية، حيث «بقي في 5 مواقع، وحدد منطقتين عازلتين على طول (الخط الأزرق)». ولاحظ أن الجيش اللبناني «يواصل التخلص من كميات كبيرة من الأسلحة المتروكة التي يُعتقد أنها تعود إلى (حزب الله)»، لافتاً إلى أنه «جرى الكشف عن بنية تحتية تابعة لـ(حزب الله)».
وحض غوتيريش الأطراف على «الاحترام الكامل والتنفيذ السريع لالتزاماتهم؛ بما فيها احترام (الخط الأزرق)، والبناء على هذا الزخم السياسي نحو التنفيذ الكامل للقرار (1701) وهدفه النهائي، وهو وقف نار دائم بين لبنان وإسرائيل»، مؤكداً أنه «من مصلحة الطرفين أن تتمكن القوات المسلحة اللبنانية من إعادة تأكيد وتعزيز سلطتها وسلطة الدولة اللبنانية في كل أنحاء أراضيها؛ بما في ذلك ضمان خلو المنطقة الواقعة بين نهر الليطاني و(الخط الأزرق) من جميع الأفراد المسلحين والأصول والأسلحة خارج سلطة الدولة». وأسف لأن القوات المسلحة اللبنانية «تكبدت خسائر بشرية رغم امتناعها عن الأعمال العدائية»، مشدداً على أنه «يجب على القوات الإسرائيلية إتمام انسحابها من الأراضي اللبنانية»؛ لأن وجودها شمال «الخط الأزرق» «يُعد انتهاكاً لسيادة لبنان وسلامة أراضيه والقرار (1701)، ويقوض جهود السلطات اللبنانية لبسط سلطة الدولة على كل أراضيها». وندد بـ«كل انتهاكات السيادة اللبنانية من إسرائيل»، داعياً حكومتها إلى «وقف جميع عمليات التحليق فوق الأراضي اللبنانية». كما ندد بـ«أي انتهاك لسيادة إسرائيل من لبنان». ونبه إلى أن استمرار احتلال إسرائيل شمال قرية الغجر والمنطقة المحاذية لها شمال «الخط الأزرق» «يُعد أيضاً انتهاكاً للقرار (1701) ويجب أن يتوقف»، مذكراً بأن الحكومة اللبنانية رحبت بمقترح الـ«يونيفيل» لعام 2011 لتسهيل انسحاب القوات الإسرائيلية من المنطقة المحتلة، بينما لم ترد حكومة إسرائيل بعد.
وعبر غوتيريش خصوصاً عن «التفاؤل حيال تعهد الرئيس عون ضمان احتكار الدولة اللبنانية كل الأسلحة في كل أنحاء أراضيها، وعقد حوار لوضع استراتيجية للأمن الوطني». ودعا الحكومة اللبنانية إلى «تسهيل التنفيذ الكامل للأحكام ذات الصلة من (اتفاق الطائف) والقرارات (1559) و(1701) و(1680)، التي تقتضي نزع سلاح كل الجماعات المسلحة في لبنان وبسط سيطرة الحكومة اللبنانية على كل الأراضي اللبنانية». وأشاد بـ«الخطوات الاستباقية» التي اتخذتها السلطات اللبنانية نحو «تفكيك» قواعد «الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين - القيادة العامة» و«فتح الانتفاضة».
مواضيع ذات صلة جنبلاط يُطالب الجيش والأجهزة الأمنية بتوقيف المتورطين في حادثة "اليونيفيل" Lebanon 24 جنبلاط يُطالب الجيش والأجهزة الأمنية بتوقيف المتورطين في حادثة "اليونيفيل" 18/03/2025 05:47:35 18/03/2025 05:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 القوات تستنكر الاعتداء على "اليونيفيل" وتطالب بمحاسبة صارمة Lebanon 24 القوات تستنكر الاعتداء على "اليونيفيل" وتطالب بمحاسبة صارمة 18/03/2025 05:47:35 18/03/2025 05:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 تقرير يكشف: مواقع بين لبنان وإسرائيل "غير مطروحة للتفاوض" Lebanon 24 تقرير يكشف: مواقع بين لبنان وإسرائيل "غير مطروحة للتفاوض" 18/03/2025 05:47:35 18/03/2025 05:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": هل هناك محادثات للتطبيع بين لبنان وإسرائيل؟ Lebanon 24 "جيروزاليم بوست": هل هناك محادثات للتطبيع بين لبنان وإسرائيل؟ 18/03/2025 05:47:35 18/03/2025 05:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً خلافات تؤجل البحث في آلية التعيينات وتعيين حاكم المركزي Lebanon 24 خلافات تؤجل البحث في آلية التعيينات وتعيين حاكم المركزي 23:06 | 2025-03-17 17/03/2025 11:06:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الإحتلال الاسرائيلي يعلن منع الإعمار في القرى المهدّمة...الامم المتحدة: التفاؤل حذر Lebanon 24 الإحتلال الاسرائيلي يعلن منع الإعمار في القرى المهدّمة...الامم المتحدة: التفاؤل حذر 23:07 | 2025-03-17 17/03/2025 11:07:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الانتخابات البلدية: جهوزيّة سياسيّة وحديث عن " تأجيل تقني" بضعة أشهر Lebanon 24 الانتخابات البلدية: جهوزيّة سياسيّة وحديث عن " تأجيل تقني" بضعة أشهر 23:09 | 2025-03-17 17/03/2025 11:09:00 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" والتطورات الحدودية مع اسرائيل وسوريا: لا تختبروا صبرنا وصمتنا Lebanon 24 "حزب الله" والتطورات الحدودية مع اسرائيل وسوريا: لا تختبروا صبرنا وصمتنا 23:18 | 2025-03-17 17/03/2025 11:18:00 Lebanon 24 Lebanon 24 استنفار في مواجهة اشتباكات الحدود الشرقية وتعليمات للجيش بردّ حاسم Lebanon 24 استنفار في مواجهة اشتباكات الحدود الشرقية وتعليمات للجيش بردّ حاسم 23:04 | 2025-03-17 17/03/2025 11:04:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة هل تذكرون الفنانة اللبنانية ألين خلف؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد ابتعادها عن الساحة الفنية (صورة) Lebanon 24 هل تذكرون الفنانة اللبنانية ألين خلف؟ شاهدوا كيف أصبحت بعد ابتعادها عن الساحة الفنية (صورة) 03:21 | 2025-03-17 17/03/2025 03:21:56 Lebanon 24 Lebanon 24 هو من أصل فلسطيني.. فنانة لبنانية غائبة بلقطة رومانسية مع زوجها: "حب حياتي" (صورة) Lebanon 24 هو من أصل فلسطيني.. فنانة لبنانية غائبة بلقطة رومانسية مع زوجها: "حب حياتي" (صورة) 05:43 | 2025-03-17 17/03/2025 05:43:24 Lebanon 24 Lebanon 24 للمرة الأولى.. ايمي سمير غانم تتحدث عن جنس مولودها الثاني (فيديو) Lebanon 24 للمرة الأولى.. ايمي سمير غانم تتحدث عن جنس مولودها الثاني (فيديو) 05:24 | 2025-03-17 17/03/2025 05:24:35 Lebanon 24 Lebanon 24 حال الطقس: أمطار غزيرة وثلوج على 800 متر حتى هذا اليوم Lebanon 24 حال الطقس: أمطار غزيرة وثلوج على 800 متر حتى هذا اليوم 04:15 | 2025-03-17 17/03/2025 04:15:29 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة عن "حزب الله" يعلنها ضباط إيرانيون.. الكلامُ "غير عادي" Lebanon 24 مفاجأة عن "حزب الله" يعلنها ضباط إيرانيون.. الكلامُ "غير عادي" 13:00 | 2025-03-17 17/03/2025 01:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 23:06 | 2025-03-17 خلافات تؤجل البحث في آلية التعيينات وتعيين حاكم المركزي 23:07 | 2025-03-17 الإحتلال الاسرائيلي يعلن منع الإعمار في القرى المهدّمة...الامم المتحدة: التفاؤل حذر 23:09 | 2025-03-17 الانتخابات البلدية: جهوزيّة سياسيّة وحديث عن " تأجيل تقني" بضعة أشهر 23:18 | 2025-03-17 "حزب الله" والتطورات الحدودية مع اسرائيل وسوريا: لا تختبروا صبرنا وصمتنا 23:04 | 2025-03-17 استنفار في مواجهة اشتباكات الحدود الشرقية وتعليمات للجيش بردّ حاسم 18:29 | 2025-03-17 التهريب لم يتوقّف فيديو فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) Lebanon 24 فنّانة تتكلم عن تعرضها للتنمر (فيديو) 04:42 | 2025-03-16 18/03/2025 05:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير Lebanon 24 بالفيديو.. تشوّه بسبب "ستاربكس" فحصل على هذا التعويض الكبير 02:31 | 2025-03-16 18/03/2025 05:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) Lebanon 24 عاصفة ورياح وأعاصير ضخمة تضرب أميركا.. قتلى ودمار (فيديو) 00:27 | 2025-03-16 18/03/2025 05:47:35 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24