تداول أسئلة امتحانات الدبلومات الفنية 2024 أثناء اللجان
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تداولت مجموعات الغش الإلكتروني على تطبيق تليجرام أسئلة امتحانات الدبلومات الفنية 2024 في مواد تخصصية يؤديها الطلاب اليوم الأربعاء.
وتداولت المجموعات أسئلة امتحانات الدبلومات الفنية 2024 بعد بدء اللجان بأقل من نصف ساعة مرفق معها الإجابة.
وتتبع غرفة العمليات المركزية لامتحانات الدبلومات الفنية 2024 في وزارة التربية والتعليم الأوراق المتداولة للتوصل للطالب المتورط في نشرها أثناء انعقاد اللجان.
وبدأت امتحانات الدبلومات الفنية للعام الدراسي 2023-2024، صباح اليوم الأربعاء، في لجان مؤمنة ومراقبة بالمدارس على مستوى الجمهورية.
وتستكمل أعمال امتحانات الدبلومات الفنية 2024 التحريرية بعد الراحة أمس الثلاثاء، لليوم الرابع على التوالي.
وشدد القائمون على الامتحانات من إجراءات التفتيش على الطلاب قبل دخول لجان امتحانات الدبلومات الفنية 2024 للتأكد من عدم اصطحاب هاتف محمول أو أية أجهزة إلكترونية.
ووصلت أوراق امتحانات الدبلومات الفنية 2024 مختلف اللجان على مستوى الجمهورية، لليوم الثالث، في صناديق مؤمنة.
وتتابع غرفة العمليات المركزية لامتحانات الدبلومات الفنية 2024 في وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني وصول أوراق الامتحانات إلى اللجان في جميع أنحاء الجمهورية.
إجراءات حازمة لمنع الغش في امتحانات الدبلومات الفنيةشدد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على تأمين لجان امتحانات الدبلومات الفنية 2024 التى تحتاج إلى زيادة تأمين، وتطبيق جميع الإجراءات المتعلقة بضبط لجان السير وإجراء التفتيش الدقيق قبل دخول اللجان.
ونبه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بتكليف أكثر من عضو لجنة إدارة من المشهود لهم بالكفاءة داخل لجان امتحانات الدبلومات الفنية 2024.
وأكد وزير التربية والتعليم والتعليم الفني ضرورة استخدام العصا الإلكترونية في امتحانات الدبلومات الفنية 2024 للكشف عن أجهزة المحمول والأجهزة الإلكترونية.
ونبه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني بضرورة منع اصطحاب المراقبين أو الطلاب الهواتف المحمولة داخل لجان امتحانات الدبلومات الفنية 2024.
وأشار وزير التربية والتعليم والتعليم الفني إلى رصد أي طالب يقوم بمحاولة غش إلكتروني في امتحانات الدبلومات الفنية 2024 واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حياله.
ونبه وزير التربية والتعليم والتعليم الفني على توافر أعضاء قانونيين لجميع لجان امتحانات الدبلومات الفنية 2024 على مستوى الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الدبلومات الفنية الدبلومات الفنية 2024 الدبلومات الغش الإلكتروني امتحانات وزیر التربیة والتعلیم والتعلیم الفنی لجان امتحانات الدبلومات الفنیة 2024
إقرأ أيضاً:
المشاط: 71.4 مليار جنيه استثمارات التعليم والتعليم الفني والبحث العلمي
شاركت الدكتورة رانيا المشاط، وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، في افتتاح المنتدى والمعرض الدولي للتعليم الفني التكنولوجي والتعليم المزدوج والتدريب المهني في دورته الرابعة تحت شعار "التعليم التقني والتكنولوجي .. الفرص والتحديات"، وذلك بمشاركة ممثلي وزارات التربية والتعليم والتعليم الفني، والعمل، والاتحاد الأوروبي، والمنظمة العربية للتنمية الزراعية، وغيرهم من الأطراف ذات الصلة.
وخلال كلمتها أعربت الدكتورة رانيا المشاط، عن سعادتها بالمشاركة في هذه الفعالية التي تمثل منصة مهمة للحوار البنّاء بين المعنيين بالتعليم الفني التكنولوجي والتدريب المهني في مصر، في سبيل ﺑﻨﺎء الشراكات الفاعلة في هذا المجال، بما ينعكس إيجاباً ﻋﻠﻰ ﻣﺴﺘﻘﺒﻞ اﻟﻌﻤﻞ ﻓﻲ مصر.
وأكدت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، أن تطوير منظومة التعليم الفني والتدريب المهني يأتي في مقدمة أولويات الدولة المصرية، والتي حددها برنامج عمل الحكومة حيث وضع هدفًا استراتيجيًا بتحقيق التعليم الأفضل الذي يُسهم في توفير وظائف المستقبل، من خلال الارتقاء بمنظومة التعليم الفني، والتي تمثل إحدى الأدوات الرئيسية لتحقيق التنمية الشاملة والمستدامة.
وأشارت «المشاط»، إلى أن ذلك يأتي اتساقاً مع الرؤية التنموية للدولة المتمثلة في استراتيجية التنمية المستدامة: رؤية مصر٢٠٣٠، والتي تستهدف تطوير منظومة متكاملة للتعليم الفني والتدريب المهني، انطلاقاً من أهمية ذلك القطاع في تأهيل عدد كبير من الشباب وتزويدهم بالمهارات والقدرات التي تسمح لهم بتلبية احتياجات سوق العمل والمهارات المطلوبة في إطار التحول الرقمي والثورة الصناعية الرابعة.
وأضافت، أن الحكومة بالتعاون مع البنك الدولي، تعمل على تطوير استراتيجية جديدة للاستثمار الأجنبي المباشر (FDI) لمصر للفترة 2025-2030 وذلك اتساقاً مع أولويات الدولة المصرية، مشيرة إلى أن الاستراتيجية تستهدف استثمارات تستند إلى مصادر جديدة لرأس المال المعرفي المكثف، والتكنولوجيا، والمهارات، والاتصال بالأسواق، حيث ستساهم في زيادة تنافسية وتنويع الاقتصاد، وتعزيز الابتكار والتكنولوجيا، وتطوير رأس المال البشري في البلاد، وتوليد وظائف عالية الجودة لمواطنيها.
ولفتت «المشاط»، إلى أنه تم التركيز في صياغة الاستراتيجية على تعزيز برامج التدريب المهاري وضمان توافق تطوير المهارات مع احتياجات القطاع الخاص وذلك لتعزيز قوة عاملة تنافسية، وهو عامل رئيسي بالنسبة للمستثمرين الأجانب في العديد من القطاعات.
وأكدت أنه في ضوء ماسبق، تعمل الحكومة المصرية على تنفيذ تلك الأولويات من خلال التوسع في إنشاء مدارس التكنولوجيا التطبيقية بمختلف محافظات الجمهورية، وتطوير مدارس التعليم الفني والتدريب المهني، ومواصلة عقد الشراكات مع القطاع الخاص لتدريب الطلاب في المصانع، فضلا عن التوسع في التعاون مع شركاء التنمية الثنائيين ومتعددي الأطراف؛ لتعزيز التعليم المهني بمصر من خلال برامج التعاون التي تقدم دعمًا فنيًّا وتكنولوجيًّا.
وذكرت أن وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي تعمل على تكثيف الاستثمارات العامة الموجهة لقطاع التعليم، الذي يُعد من القطاعات ذات الأولوية في جهود تحقيق التنمية البشرية، ويشمل ذلك الاهتمام بتوفير الدعم والاستثمارات اللازمة لمراحل التعليم المختلفة، وكذا التعليم الفني والذي له دور فعال في تطوير رأس المال البشري وتلبية احتياجات سوق العمل، مؤكدة أن جملة الاستثمارات الموجهة للتعليم العالي والبحث العلمي والتربية والتعليم والتعليم الفني بخطة العام المالي ٢٤/٢٥ وصلت إلى نحو ٧١.٤ مليار جنيه.
وفي هذا الاطار أكدت «المشاط»، أنه يتم التوسع في إنشار المدارس الفنية والتكنولوجيا التطبيقية، واستكمال تجهيزات الجامعات التكنولوجية والمستهدف زيادتها الى 12 جامعة تكنولوجية العام القادم من 9 جامعات حالياً، وذلك في إطار هدف تحقيق التغطية الكاملة بالجامعات الأهلية والتكنولوجية خلال السنوات القادمة.
ومن ناحية أخرى أشارت وزيرة التخطيط والتنمية الاقتصادية والتعاون الدولي، إلى محفظة التعاون مع شركاء التنمية الدوليين التي تضم العديد من المشروعات في قطاع التعليم، حيث تخطت إجمالي التمويلات التنموية الميسرة الموجهة إلى قطاع التعليم مبلغ 3،8 مليار دولار لتنفيذ أكثر من 39 مشروع تنموي، مشروعات تطوير قدرات الأطفال علي التعلم، وتطوير قدرات المعلمين والمناهج الدراسية، بالإضافة إلى مشروعات مدارس المتفوقين للعلوم والتكنولوجيا، ومشروعات التعليم والتدريب الفني والمهني.