صحفية كردية تكشف لـ( YNP ) سبب عنصرية الاتراك ضد اليمنيين
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن صحفية كردية تكشف لـ YNP سبب عنصرية الاتراك ضد اليمنيين، YNP خاص قالت الناشطة والصحفية الكردية لامارا أركندى ان حادثة الاعتداء ضد شاب وطفل يمنيين في تركيا ليست الأولى ولن تكون الأخيرة .،بحسب ما نشر البوابة الإخبارية اليمنية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات صحفية كردية تكشف لـ( YNP ) سبب عنصرية الاتراك ضد اليمنيين، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
YNP / خاص -
قالت الناشطة والصحفية الكردية لامارا أركندى ان حادثة الاعتداء ضد شاب وطفل يمنيين في تركيا ليست الأولى ولن تكون الأخيرة .
وقالت أركندي لـ " البوابة الإخبارية اليمنية – YNP ) ان تركيا بنيت بالأساس من جماجم الشعوب التي حكمتها ، وحوادث الاعتداء الوحشية وحتى القتل من قبل الاتراك باتت شبه يومية بحق العرب عامة .
موضحة أن الأتراك يحتقروا العرب بشكل عام .. ويكرهوا اليمنيين بالذات فتاريخيا اليمن سميت بمقبرة الأناضول بسبب كثرة قتلى الأتراك فيها علما ان هناك اغنية تركية تغنى عن اليمن التي بقيت لليوم حصرة في قلب الأتراك. . فالكره التاريخي هو الذي دفعهم لذلك .
وأضافت " للاسف الشديد هم يرون في العرب أنهم عبيد ومواطنون من الدرجة العاشرة كون اسلافهم العثمانيين حكموا العرب أربعة قرون لذا الدولة التركية تجهد في إعادة الدولة العربية للاستعباد مرة أخرى وإعادة احتلال اوطانهم لتجنيد أبنائهم ودفعهم لجبهات القتال لاحتلال المزيد من الدول كما فعلوها مع ايام دولتهم العثمانية " .
وتابعت " أما اليمنيين فيكرهوهم لأنهم ثاروا في وجه العثمانيين ورافضين أن تحكمهم الاناضول . فاليمن كانت تابعة بشكل اسمى فقط للدولة العثمانية ".
مؤكدة أن إي شعب قاوم العثمانيين تجد الأتراك يكرهوا تلك الشعوب لذلك يماسون اليوم هذه العنصرية من خلال ما تعرض له شاب يمني وشقيقه الصغير في تركيا من اعتداء ،
في حين يوجد شرائح عربية عديدة تقف مع تركيا مبررة لها اعمالها العنصرية ضد قوميات أخرى .
وزاد بالقول " حادثة الأعتداء على شاب يمني وشقيقه الطفل تؤكد عنصرية الأتراك وكرههم للعرب عامة وبالذات لليمنيين وليس لقوميات معينة " .
وكشفت لامارا أركندى في تصريحها ان الشعب التركي بشكل عام ساسة كانوا او مدنين يفكروا جميعا بنفس التفكير العنصري بالرغم أن حقيقة الاتراك كانوا عبارة عن غجر وعصابات استولوا على اعظم الحضارات وحكموا اعظم الشعوب .
واشارت في ختام تصريحها الى سبب تحقير الأتراك للسوريين يعود بجذوره للتاريخ فعند دخول السلطان سليم الاول الى دمشق دخلها دون اية مقاومة من أهلها وأهل الشام سلموا السلطان الغازي مفاتيح الشام عكس اليمنيين والاكراد والارمن والمغاربة الذين تصدوا للاحتلال العثماني .
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل صحفية كردية تكشف لـ( YNP ) سبب عنصرية الاتراك ضد اليمنيين وتم نقلها من البوابة الإخبارية اليمنية نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
العثور على أحد الضباط اليمنيين المفقودين في سوريا منذ 2012
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
أعلن المركز الأمريكي للعدالة، يوم الأحد، أنه تم العثور على المبتعث اليمني حسن محمد يحيى الوهيب، أحد الضباط المفقودين في سوريا منذ عام 2012.
وأفاد المركز في بيان بأنه تم العثور على الوهيب في أحد مستشفيات دمشق وهو في حالة صحية ونفسية سيئة تستدعي رعاية صحية وإعادته إلى أسرته في اليمن.
وأضاف أن الحكومة اليمنية وعبر سفارتها في العاصمة الأردنية عمان بذلت جهودا في متابعة المختطفين اليمنيين و التواصل مع الحكومة الانتقالية في سوريا للوصول إلى الوهيب.
العثور على الملازم اول حسن محمد يحيى الوهيب المختطف منذ 2012م في احد مستشفيات العاصمة السورية دمشق في حالة صحية سيئة عاجز عن الكلام بسبب التعذيب في معتقل صيدنايا سيئ الصيت.
البشرى الثانية معلومات أولية بتواجد الضابطين اليمنيين محمد عبده المليكي وأحمد علي ردمان في مستشفى الشام… pic.twitter.com/p3zgOH2lem
— Abdulrahman barman عبدالرحمن برمان (@brman1) December 22, 2024
ودعا إلى اتخاذ خطوات سريعة لإعادته إلى بلده وضمان تقديم الرعاية الصحية والنفسية اللازمة له واستمرار البحث عن بقية المختطفين.
وما زال المصير غامضا لباقي الضباط المفقودين، وهم: محمد عبده المليكي، علي حسين سلامة، هاني صالح نزار، أحمد علي ردمان، والطبيب رياض العميسي.
وشدد المركز على ضرورة تكثيف الجهود من قبل الحكومة اليمنية والجهات المعنية في الحكومة الانتقالية في سوريا للكشف عن مصيرهم وتأمين عودتهم إلى الوطن.