29 أيار- يوم قوى الأمن الداخلي في سورية
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
دمشق-سانا
1453- سقوط القسطنطينية بيد العثمانيين وانتهاء الإمبراطورية البيزنطية التي دامت ألف عام، وبداية نهاية العصور الوسطى في القارة الأوروبية.
1856- عقد الاجتماع التأسيسي الأول للحزب الجمهوري الأمريكي.
1914- ناقلة النفط النرويجية ستورلاند تصدم الباخرة البريطانية إمبراطورة أيرلندا بسبب الضباب، وأدى ذلك إلى غرق أكثر من 900 راكب.
1918- القوات الألمانية تحتل مدينة سواسون الفرنسية.
1930- اغتيال ملك صربيا ألكسندر أوبرينوفيتش والملكة دراغا على يد منظمة اليد السوداء في بلغراد.
1945- قوات الاحتلال الفرنسي تقصف حامية البرلمان في دمشق بعد رفضها تحية علم الاحتلال، فارتقى 28 من أفراد الحامية شهداء ليصبح هذا اليوم عيداً لقوى الأمن الداخلي في سورية.
1952- اليونان تمنح النساء حق التصويت.
1958- الجنرال شارل ديغول يتولى رئاسة الحكومة الفرنسية.
1982- البابا يوحنا بولس الثاني أول حبر أعظم يزور مقر الكنيسة البروتستانتية في كانتربري.
1986- السوق الأوروبية المشتركة تتبنى علما جديدا أزرق اللون ويحمل 12 نجمة ذهبية.
1989- توقيع اتفاق مصري أمريكي لتصنيع أجزاء من المقاتلة إف 16 في مصر.
1990- البرلمان الروسي ينتخب بوريس يلتسين رئيساً.
1999- أولوسيغون أوباسانغو يتولى الرئاسة في نيجيريا كأول رئيس منتخب بعد حكم عسكري استمر 16 عاماً.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي: هذا الشخص متوقع أن يتولى منصب رئيس الرقابة على المصنفات الفنية
كشف الناقد الفني طارق الشناوي، عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك» عن اسم رئيس الرقابة على المصنفات الفنية، مشيرا إلى أنه يشعر ببارقة أمل تجاه هذا القرار.
وكتب طارق الشناوي، عبر حسابه الرسمي على «فيسبوك»: «من المنتظر خلال الساعات أو الأيام القليلة القادمة أن يصدر وزير الثقافة دكتور أحمد هنو، قرار للكاتب الكبير عبد الرحيم كمال بتولي رئاسة جهاز الرقابة على المصنفات الفنية».
وأضاف طارق الشناوي: «أشعر ببارقة أمل عندما يمسك مبدع كبير زمام الأمور في هذا الموقع الحساس عاني الفنان المصري الكثير من التراجع في ظل تخوفات الرقيب السابق، ( النافخ دوما في الزبادي) أدى إلى تراجعنا كثير من الأعمال التي رفضها الرقيب».
كما تابع: «كانت تعرض بدون حذف خارج الحدود ونكتشف أنه لا تحمل أي شيء يدعو للتردد اعتقد أن أول ملف سوف يفتحه عبد الرحيم كمال هو التصريح بالأفلام التي رفضها الرقيب السابق وإعادة النظر في السيناريوهات التي تحفظ على تصويرها».
وأردف: «عندي أمل في القادم من الأيام، مع الأسف كثيرا ما كانت عدد من الأعمال ترسل لجهات أخرى، لا علاقة لها بالرقابة بدون علم صاحب المصنف الفني، ومن بعدها لا ترى النور انتظر أن نشهد انفراجة إبداعية بعد طول انتظار».
اقرأ أيضاًطارق الشناوي: خالد النبوي عارف إن لقب العالمية «أونطة».. ونور ابنه هيبقى نجم شباك
الأزمة في المقدم.. طارق السيد يكشف مستجدات ملف تجديد عقد زيزو
برئاسة طارق نور.. تشكيل مجلس إدارة الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية الجديد