بالفيديو.. مواجهات عنيفة بين الشرطة ومؤيدين لفلسطين في المكسيك
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تجددت المظاهرات الرافضة للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة في المكسيك، وسط استخدام الشرطة العنف ضدّ المحتجين.
وذكرت وسائل إعلام محلية، أن “متظاهرين مؤيدين لفلسطين ألقوا قنابل المولوتوف والحجارة على الشرطة أمام السفارة الإسرائيلية في العاصمة المكسيكية، مكسيكو، وأصيب 6 عناصر شرطة خلال الاشتباكات العنيفة بين الطرفين”.
وفي حي لوماس دي تشابولتيبيك، “واجهت الشرطة المتظاهرين الذين ألقوا قنابل المولوتوف، وأضرموا النيران في منزل يقع بالقرب من السفارة الإسرائيلية في العاصمة”.
ووفق المعلومات، “هتف المحتجون الذي كانت غالبيتهم من النساء، “لا تدافعوا عن مرتكبي الإبادة الجماعية”، “إنهم يقتلون الأطفال”، كما حاول المتظاهرون إزالة الحواجز التي أقامتها العناصر الأمنية لحماية مرافق سفارة تل أبيب وتعرضوا للقنابل المسيلة للدموع، ورد متظاهرون بهجمات مستخدمين أسطوانات إطفاء الحرائق”.
يذكر أنه ومنذ بدع الحرب الإسرائيلية في غزة، خرجت مظاهرات في كافة أنحاء العالم تطالب بوقفها، كما أنه ومنذ شهر نيسان الماضي شهدت العديد من الجامعات الأوروبية والأمريكية مظاهرات واحتجاجات حاشدة رفضاً للحرب الإسرائيلية على قطاع غزة، ولمطالبة الجامعات بإنهاء شراكاتها مع الشركات والسياسيين “الإسرائيليين”، بينما عمدت الشرطة إلى قمع الاحتجاجات واستخدام القوة ضد الطلاب.
المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: أحداث غزة احتجاجات الطلاب احتجاجات في الجامعات الأمريكية
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تبحث إرسال قوات شرطة إلى معبر رفح
يعتزم مجلس الوزراء الألماني، اليوم الأربعاء، تهيئة الظروف لنشر قوات من الشرطة الألمانية في عمليات مراقبة عند معبر رفح الحدودي بين مصر وقطاع غزة.
وبحسب مصادر حكومية، أعدت وزارة الداخلية ووزارة الخارجية مقترحاً مشتركاً بشأن المهمة.
ومن ضمن المسائل المحورية في المهمة ضمان حماية أفراد الشرطة لأنفسهم.
وأعلن محافظ شمال سيناء اللواء خالد مجاور، إعادة فتح معبر رفح مع قطاع غزة لاستقبال الجرحى، فيما يتواصل سريان اتفاق وقف النار في غزة.
وفي منشور على منصات التواصل الاجتماعي، كتب مجاور: "صرحت من أيام لجميع الإعلاميين بقرب فتح معبر رفح لاستقبال الجرحى، وتم الإعلان عن فتحه اليوم، وسنبدأ في استقبال المصابين".
وأضاف: "إنها ترجمة لنجاح السياسة المصرية وشكراً لكل من يدعمنا".
وأعيد فتح المعبر الحدودي الوحيد للمناطق الفلسطينية الذي لا تسيطر عليه إسرائيل في الأول من فبراير(شباط) الجاري.