شرارة الثورة ..لا تحالف بعد اليوم
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
وبات المواطن اليوم اكثر إدراكا ان السعودية والامارات تستنزف ثروات البلاد وتفتعل المشاكل لتدمير النسيج الاجتماعي في المناطق الجنوبية المحتلة.
وقد شهد ابين تظاهرات رفعت شعار لا تحالف بعد اليوم كقناعة شعبية عارمة في الجنوب ان الأزمات الاقتصادية سببها التحالف السعودي الاماراتي.
ودعا المشاركون الجميع الى الخروج ضد السعودية والامارات وازلامهم من المرتزقة الذين ادخلوا البلاد في الصراعات والمجاعة .
وقال المشاركون "أهلنا في عدن وابين قلوبنا معاكم و أنتم تتعذبون في هذا الحر و الظلم و التجبر و لا يعلمون أن عدن بركان و اذا نشط غليانه سيأتي على الاخضر و اليابس فأتقوا شر الحليم إذا غضب ".
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
أهم أخبار السعودية اليوم الأربعاء
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تناولت الصحف السعودية، اليوم الأربعاء مجموعة متنوعة من القضايا والأحداث في ظل التطورات، وفيما يلي تقدم لكم “البوابة نيوز” أهم أخبار السعودية اليوم، وجاءت كالتالي:
اكتشافات نفطية
أعلن وزير الطاقة السعودي، الأمير عبد العزيز بن سلمان، اكتشافات نفطية وغازية جديدة في المنطقة الشرقية والربع الخالي، تضمنت 14 حقلاً ومكمناً جديداً.
وتشمل الاكتشافات الجديدة ستة حقول ومكمنين للزيت العربي، وأربعة مكامن للغاز الطبيعي. وتتوزع هذه الاكتشافات على النحو التالي:
تنويع الاقتصاد السعودي
اكتشافات لحقول زيت وغاز وأكد وزير الطاقة أن هذه الاكتشافات الجديدة تعزز مكانة المملكة كدولة رائدة في قطاع الطاقة على مستوى العالم، وتدعم قدرتها على تلبية الطلب العالمي على الطاقة. كما أنها تساهم في تحقيق أهداف رؤية 2030، التي تهدف إلى تنويع الاقتصاد السعودي وتعزيز التنمية المستدامة.
وأوضح وزير الطاقة أنه جرى اكتشاف حقل الزيت (الجبو) في المنطقة الشرقية بعدما تدفق الزيت العربي الخفيف جداً من البئر "الجبو-1" بمعدل (800) برميل في اليوم، كما اكتُشِف حقل الزيت (صياهد) بعدما تدفق الزيت العربي الخفيف جدًا في البئر (صياهد-2) بمعدل (630) برميلًا في اليوم، طبقاً لـ واس.
سجل مناخي في الجزيرة العربيةهيئة التراث: السعودية تضم أطول سجل مناخي في الجزيرة العربيةكشفت دراسة علمية حديثة أجرتها هيئة التراث السعودية بالتعاون مع فريق دولي من الباحثين، عن اكتشاف أطول سجل مناخي في الجزيرة العربية، يمتد إلى 8 ملايين سنة مضت، وذلك من خلال تحليل الترسبات الكهفية في "دحول الصمّان" شمال شرق الرياض.
وأظهرت الدراسة، التي نُشرت في مجلة "نيتشر" العلمية المرموقة، أن أرض المملكة العربية السعودية كانت واحة خضراء غنية بالحياة، وأن الصحراء التي نعرفها اليوم كانت عبارة عن حلقة وصل طبيعية للهجرات الحيوانية والبشرية بين قارات أفريقيا وآسيا وأوروبا.
أبرز نتائج الدراسة:
أطول سجل مناخي في الجزيرة العربية: يمتد إلى 8 ملايين سنة، ويكشف عن تعاقب مراحل رطبة متعددة جعلت أرض المملكة بيئة خصبة.الجزيرة العربية منطقة تقاطع حيوي: كانت منطقة تقاطع حيوي لانتشار الكائنات الحية بين القارات، مما يسهم في فهم تاريخ التنوع البيولوجي.تأثير التغيرات المناخية على الهجرات البشرية: تدعم الدراسة التفسيرات حول كيفية تأثير التغيرات المناخية على حركة وانتشار الجماعات البشرية عبر العصور.وجود بيئات غنية بالأنهار والبحيرات: كانت تزدهر فيها أنواع حيوانية تعتمد على المياه، مثل التماسيح والخيل وأفراس النهر.
وأوضح الدكتور عجب العتيبي، المدير العام لقطاع الآثار بهيئة التراث، أن هذه الدراسة تمثل إضافة نوعية لفهم التاريخ الطبيعي والبيئي للمملكة، وتؤكد على أهمية الكهوف في حفظ السجلات المناخية القديمة.
وأكدت هيئة التراث التزامها بدعم البحوث العلمية وتوسيع نطاق التعاون الدولي في هذا المجال، مشيرة إلى أن الكهوف في المملكة لا تزال بحاجة إلى المزيد من الدراسات والاستكشافات العلمية.
مصحف نادرمكتبة الملك عبدالعزيز تكشف عن 400 مصحف نادركشفت مكتبة الملك عبد العزيز العامة عن اقتنائها مجموعة نادرة تضم 400 مصحف من مختلف العصور الإسلامية، خاصةً الفترة ما بين القرنين العاشر والثالث عشر الهجريين.
وتعتبر هذه المصاحف، بالإضافة إلى قيمتها التراثية الإسلامية، خزينةً تحتضن إبداعات الفن العربي الإسلامي في الكتابة والنقش والتشكيل والزخرفة، مما يجسد جلال كلام الله وروحانيته.
ومن بين هذه المقتنيات النادرة، 20 مصحفًا متحفيًا، من بينها مصحف شريف على شكل رول بطول 642.5 × 17.7 مترًا، يتخلله آية الكرسي وزخارف مفرغة، وقد زُيّن بزخارف نباتية ملونة ومذهبة، ونسخه فخر الدين السهروردي عام 1284هـ.
كما تضم المكتبة مصاحف أخرى مميزة، مثل مصحف يقع في 30 ورقة، كل صفحتين متقابلتين تشكلان جزءًا كاملًا من القرآن الكريم، وزُخرفت الورقة الأولى بزخارف نباتية استخدمت فيها الألوان الزاهية وماء الذهب، ونسخ بخط النسخ عام 1240هـ/1824م.
ومن بين المقتنيات البارزة الأخرى، مصحف كامل كتب بمداد أسود مضبوط بالشكل داخل جداول ملونة بالذهب والأخضر والأحمر والأزرق، وزُيّنت أوراقه الأولى والأخيرة بزخارف نباتية مصبوغة بماء الذهب، وكتبه الخطاط محمد شريف أفشار عام 1270هـ/1853م.
وتتميز مجموعة المصاحف في مكتبة الملك عبد العزيز العامة بتنوعها من حيث الخطوط والأقاليم والتاريخ والزخرفة، حيث تضم مصاحف مكتوبة بخطوط مختلفة مثل الكوفي والنسخ والثلث والتمبكتي والسوداني، بالإضافة إلى مصاحف أندلسية ومغربية وهندية وصينية وكشميرية ومملوكية.
وتعكس هذه المجموعة الثراء الفني الإسلامي، وتبرز إضافات كل أمة من الأمم الإسلامية في تلقي القرآن الكريم ونسخه.