سواليف:
2025-01-05@05:08:00 GMT

محرقة الخيام تتواصل في هذا العالم القذر

تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT

#محرقة_الخيام تتواصل في هذا العالم القذر

#ليندا_حمدود

رفح الإنتقام الذي لم يتوقف، جنود نازية تصب غضبها وفشلها على المدنيين النازحين في خيامهم بمناطق وضعتها على خريطتها الإحتلالية مناطق ٱمنة.
محرقة الخيام برفح قبل يومين بتل السلطان لم تتوقف ، والردود الدولية والعقابات القانونية الصادرة من محكمة الجنائية لم تخوف الكيان الصهيوني ولم تجبره على وقف المحرقة لأنه قذر يتلذذ بالقتل.


مجرم صهيوني ،فاشي ، جبان ، جعل من عصاباته الإرهابية ومرتزقته كيان يقتل الٱطفال والنساء بغزّة ولا يواجه الرجال و الٱبطال في عقدهم الحربية.
محرقة الخيام برفح ٱثبتت مجددا أن هذا العالم حقيراً تحكمه قوانين الغاب.
و أن المنظمات الإنسانية مجرد هيئات ليس لديها سلطة لإسعاف الإنسانية.
شهداء المحرقة يتواصلون في قوافلهم برفح من كل الفئات العمرية.
الأمة العربية و الإسلامية لم تتحرك لكي تطرد أو مجرم قبل الكيان الصهيوني ٱمريكا الإجرامية ولم تعترض على وجود حلفاء هذا المجرم في ٱراضيها.
الدم يسفك والٱشقاء يشاهدون الإبادة والقلوب ماتت لكي تتحرك من أجل ايقافه.
جيوش عربية أخذت من البطولة استعراض وعضلات منتفخة تحارب الشعوب لكي يقتلوا الديمقراطية.
الشعب الغزواي يباد ليس في صمت بل في ضجيج .
معركة طوفان الأقصى في يوم انطلاقها ب السابع من ٱكتوبر روجت شائعة قطع الرؤوس بدون ثوابت مصورة فتعاطفت الحكومات وتوجه العالم بترسانته العسكرية الإجرامية لكي يحارب غزّة بكل قوة الأرض النووية.
محرقة رفح ،شوهدت تلك الاجساد الطفولية رؤوس ٱطفال مقطعة،ملتهبة ، فصل الرأس عن الجسد باثبات مصور لم يتحرك فيه العالم ولم يتوجه لكي يقضي على هذا الكيان الصهيوني .
ليسجل العالم مرة أخرى قذارته وحقارته وظلمه في حرب غزّة.

مقالات ذات صلة الزمن دوار يا لقيطة آل صهيون و نهايتك باتت وشيكة 2024/05/28

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: محرقة الخیام

إقرأ أيضاً:

الكيان الصهيوني يعترف بتطور تكنولوجيا الصواريخ اليمنية وصعوبة ردعها

يمانيون../
تواصل القوات المسلحة اليمنية دعمها للمقاومة الفلسطينية عبر استهداف العمق الصهيوني بالصواريخ والطائرات المسيرة، مما دفع الكيان الصهيوني إلى الاعتراف بصعوبة التصدي لهذه الهجمات المتقدمة.

وذكرت وسائل إعلام صهيونية أن الصواريخ اليمنية باتت تصل إلى أهدافها بدقة، دون أن تتمكن منظومات الدفاع الجوي من اعتراضها، مؤكدة أن القوات اليمنية تمتلك تكنولوجيا عسكرية متطورة وقراراً مستقلاً.

وأشار معهد الأمن القومي الصهيوني “INSS” إلى أن الهجمات اليمنية، التي كانت تتركز سابقاً على إيلات، أصبحت الآن تستهدف تل أبيب مباشرة، ما يعكس التقدم التكنولوجي الكبير الذي أحرزته القوات اليمنية.

وقال المعهد: “إطلاق الصواريخ من اليمن بشكل شبه يومي نحو تل أبيب يهدف إلى إرباك السكان وإرهاقهم، وهو جزء من استراتيجية للضغط النفسي”.

وأضاف: “إنه من الصعب للغاية، إن لم يكن مستحيلاً، خلق معادلة ردع مع اليمنيين الذين لا يملكون الكثير ليخسروه، ما يجعل المواجهة معهم أكثر تعقيداً”.

يأتي هذا الاعتراف في وقت تتصاعد فيه الهجمات اليمنية التي تساند المقاومة الفلسطينية، مما يضيف أبعاداً جديدة للصراع مع الكيان الصهيوني.

مقالات مشابهة

  • بات اليمنيون شوكة في خاصرة الكيان الصهيوني
  • الأمم المتحدة تدعو الكيان الصهيوني لتسريع انسحابه من لبنان
  • الكيان الصهيوني لسكان الجنوب اللبناني: كل من ينتقل لهذا الخط يعرض نفسه للخطر
  • اليمن تضرب محطة كهرباء الكيان الصهيوني بصاروخ باليستي فرط صوتي
  • الكيان الصهيوني يطالب سكان قطاع غزة بمنطقة البريج بإخلاء منازلهم فورا
  • “الكيان الصهيوني” يهدد بحظر “الأونروا” في غزة: الأمم المتحدة تحذر من كارثة إنسانية
  • القحوم: اليمن في طليعة المواجهة لدعم فلسطين ومجاهديها حتى زوال الكيان الصهيوني
  • الكيان الصهيوني يقتحم مدينة طولكرم مساء اليوم
  • الكيان الصهيوني يعترف بتطور تكنولوجيا الصواريخ اليمنية وصعوبة ردعها
  • الكيان الصهيوني.. انعدام الحيلة والبحث عن ضربة حظ في اليمن