أحمد الشندويلي يكشف دور رياضة البوتشا وأهمية دعم ذوي الشلل الدماغي
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
كشف أحمد آدم الشندويلى رئيس مجلس إدارة الاتحاد المصري للبوتشا تحت التأسيس، دور رياضة البوتشا وأهمية دعم ذوي الشلل الدماغي، التي دخلت مصر عام 2018، رغم وجودها في العالم منذ عام 1984.
وأضاف الشندويلي، أنه كان لنا الشرف في البوتشا وكرة القدم السباعية، أن نشارك في بطولات عديدة، خاصةً البوتشا، استطاعنا المشاركة في 8 بطولات، حيث اتأهلنا لباريس في سابقة هي الأولى من نوعها، أما كرة القدم السباعية شاركنا في بطولة كأس العالم بإيطاليا وحققنا المركز السادس عالميًا.
وتابع؛ رياضة البوتشا يمارسها الأشخاص الذين يعانون من ضعف الأطراف الأربعة، باستخدام الكراسي المتحركة، بالإضافة لإصابات العمود الفقري، لافتًا إلى أن هناك تصنيفات طبية في البوتشا، حسب درجة صعوبة الإعاقة.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
مطالبة بتعليق الفعاليات الرياضية.. بوراس: “لا رياضة دون أمن.. ولا أمان دون محاسبة”
دعت عضو مجلس النواب الليبي، ربيعة بوراس، إلى تعليق جميع الأنشطة الرياضية والترفيهية في البلاد، وذلك على خلفية ما وصفته بـ”الانتهاكات الخطيرة” التي وقعت خلال مباراة الأهلي والسويحلي، متهمة بعض من سمتهم بـ”من ينسبون أنفسهم إلى رجال الأمن” بالضلوع في هذه الأحداث.
وقالت بوراس في منشور لها إن “ما حدث اليوم ليس مجرد تجاوز فردي، بل هو مؤشر خطير على غياب الحد الأدنى من الأمان في الفضاءات العامة للمواطنين”، مشددة على أن استمرار الفعاليات الرياضية “وكأن شيئاً لم يكن”، يُعد تجاهلًا للواقع الذي تُهدد فيه أرواح الناس علنًا.
وأضافت: “نطالب بتعليق جميع النشاطات الرياضية والترفيهية إلى حين ضمان بيئة آمنة تحترم كرامة الإنسان وحقوقه”، مؤكدة أن الملاعب يجب أن تكون “ساحات فرح وتعبير وأمان، لا ميادين خوف وقمع”.
وأنهت بوراس تصريحها بالتشديد على أن “لا رياضة دون أمن، ولا أمان دون محاسبة”، في إشارة واضحة إلى ضرورة التحقيق ومحاسبة المتورطين في أحداث الشغب أو القمع، لضمان عدم تكرارها.