كريم درويش يطور ملف ذوي الهمم لممارسة رياضة الإسكواش
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
قال كريم درويش نجم الإسكواش المصري المصنف الأول عالميًا سابقًا، نائب رئيس الاتحاد الدولي، إن ملف خوض ذوي الهمم لممارسة رياضة الإسكواش هام جدًا، مؤكدًا أنه يتبني تطوير هذا الملف بالتواصل مع الاتحاد الدولي.
وأوضح درويش، أن ذوي الهمم قادرون على تحقيق بطولات في ملف رياضة الإسكواش في مصر، بمنافسة الدول العالمية، مثل غيرهم، لافتًا إلى أن لعبة الإسكواش بدأت تنتشر في الأقاليم والصعيد، رغم صعوبتها.
وكان كريم درويش نجم الإسكواش المصري المصنف الأول عالميًا سابقًا، نائب رئيس الاتحاد الدولي، أكد أن مصر لديها القدرة على حصاد ميداليات في لوس أنجلوس 2028 من خلال مواهبها والإعدادات والإمكانيات في رياضة الإسكواش، مع ضرورة الحذر لأن المنافسة ستكون صعبة.
وأضاف درويش، أن هناك دول لم تكن تعرف شيئًا عن لعبة الإسكواش، بدأت تهتم بالرياضة، وتعمل قاعدة عريضة لإعداد اللاعبين لخوض المنافسة عالميًا.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
لعبة العنكبوت والسرطان
#لعبة #العنكبوت و #السرطان
بقلم الناشطة السياسية : باسمة راجي غرايبة
لقد نسجت الإمبريالية العالمية الحديثة والمتمثلة برأس حربتها (( الصهيوأمريكيه)) بيوتا عنكبوتية حول العالم وطاردتها بشبح قوتها الذي سوقته من خلال أفلام الكابوي حينما يظهر ذلك الأمريكي بقبعته السوداء وحصانه وأسلحته التي فتكت بالهنود الحمر في ذاك الزمان وذاك المكان ،الذي طاف به ((كولومبوس)) ليعلن أن هناك عالما آخر يعيش على ضفاف الكرة الأرضبة وليأتي لنا بأشرس وأخطر نوع بشري منذ بدء الخليقة.
كولومبوس كان يعتقد أننا سنشكره على هذا الاكتشاف ،ولم يكن يعلم أنه أكتشف عنكبوتا صخما ينسج خبوطه حول فريسته ليسهل الانقضاض عليها حبنما تختبئء خوفا من غطرسته، فهاهو اليوم قد أدخل الجغرافيا العربية داخل شبكة الخيوط التي مفاتيحها إلى (( الرأسمالبة)) التي أودعها خططه الجهنمبة بل تعدى ذلك إلى زرع سرطان خبيث(( الكيان الصهيوني)) وتمتد أذرعه وتتمدد أكثر لتطال الجغرافيا العربية ومقدرات الشعوب، وتمنعها من محاولات الاستشفاء من هذا السرطان اللعين ومحاولات التخلص منه لتجد نفسها تحت سيطرته حتى بالعقاقير والوصفات التي تغرقها أكثر فيستفحل فيها.
فأي محاولة للإستشفاء أو الجراحة يتم إجهاضها بوصفة يتم التوقيع عليها بحجة أنها الوصفة السحرية لإنقاذ الشعوب العربية من التبعية والخنوع والخضوع ،لكن ماتلبث أن تكتشف أنها مجرد إبرة تخدير لأبقاء الحال كما هو عليه،وأبقاء الجغرافيا العربية وشعوبها تحت سيطرة ذلك السرطان الخبيث وأدواته القاتلة ، إلى أن يتم إكتشاف وصفة عربية شافيه ربما مزروعة في أرضنا الخصبة بين أشجار الزيتون وشقائق النعمان ونبات الشيح فهي وحدها التي تزهر نخوة وكرامة وتشفي كل عربي عليل .