قائد الجيش السلطاني العماني يكرم فريق الإعاشة الدولي
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
مسقط- الرؤية
كرّم أمس اللواء الركن مطر بن سالم البلوشي قائد الجيش السلطاني العُماني فريق الإعاشة الحاصل على المركز الأول في مسابقة الإعاشة الدولية لعام 2024م، والتي أقيمت بمدينة جرانثام بالمملكة المتحدة وبمشاركة عدد من أطقم الإعاشة بالقوات المسلحة من مختلف دول العالم.
وهنأ اللواء الركن قائد الجيش السلطاني العُماني فريق الإعاشة الدولي بالإنجاز الذي حققه مشيدا بتميزهم وتفوقهم وإحرازهم المركز الأول في مسابقة الإعاشة الميدانية الدولية، مثمناً التمثيل المشرف للفريق في المحافل الدولية، حاثاً إياهم على مواصلة البذل والعطاء، ومتمنياً لهم التوفيق في المشاركات القادمة.
وتأتي مشاركة الجيش السلطاني العُماني في مسابقة الإعاشة الدولية لتعزيز كفاءة الأطقم الإعاشية، وصقل قدراتهم في المجالات اللوجستية والإدارية؛ إلى جانب القدرة على التعايش مع مختلف الظروف التي تتطلب الجاهزية العالية للأنساق الإدارية في الميدان.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
كلمات دلالية: الجیش السلطانی
إقرأ أيضاً:
قائد الجيش الأوكراني يقر بتورط الولايات المتحدة في الحرب ضد روسيا
أقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير اقر القائد العام السابق للجيش الأوكراني، وسفير أوكرانيا لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات لدى لندن فاليري زالوجني بمشاركة الولايات المتحدة وبريطانيا في التخطيط للعمليات الأوكرانية ضد روسيا منذ بداية النزاع.
ووفق لما نقلته صحيفة "سترانا" الأوكرانية، فقد صرح كذلك الأوكراني بأن المقر الخاص بموقع القيادة الأوروبية الأمريكية في شتوتجارت بألمانيا، شهد التخطيط للعمليات وإجراء المناورات الحربية وتحديد احتياجات القوات المسلحة الأوكرانية ونقلها إلى واشنطن والعواصم الأوروبية".
وكانت "نيويورك تايمز" قد نشرت تحقيقا حول مدى عمق تورط الولايات المتحدة في النزاع، وخلصت إلى أن الشراكة أصبحت الآن في أزمة بسبب الاختلافات في نوايا الأطراف.
علاوة على ذلك، فقد اتخذت كييف عددا من الخطوات الجادة دون تنسيقها مع واشنطن، وعلى وجه الخصوص الهجوم الذي شنته القوات المسلحة الأوكرانية، أغسطس الماضي، في مقاطعة كورسك.
وبحسب الصحيفة، فقد قاد الجيش الأمريكي جميع الضربات تقريبا من راجمات الصواريخ "هيمارس"، وأشرف على عملية تدمير جسر القرم.
ووفقا للتقرير، حددت الاستخبارات الأمريكية الاستراتيجية العامة للعمليات العسكرية وزودت القوات العسكرية على خطوط المواجهة ببيانات دقيقة عن الأهداف.
كما وافقت إدارة الرئيس السابق جو بايدن على عمليات سرية كانت قد حظرتها سابقا، وتم إرسال مستشارين عسكريين أمريكيين إلى كييف ثم إلى منطقة الحرب.