المعلومات تفيد بانهيار وضعف معنويات شديد وسط ميليشيا الدعم السريع في المصفاة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
مالك عقار قاتل الجيش أربعين سنة
يعني بعرف الجيش تماما
قال عبارة مهمة جدا
قال الجيش يقاتل لكسب الحرب و الميليشيا تقاتل باستراتيجية كسب المعارك
و الحرب =مجموعة معارك
مثلا في حادثة البطل محمد الصديق رحمه الله تعالى
الميليشا كسبت المعركة دي
لكن لمن تجي تنظر ليها كحرب كاملة ومجموعة نتائج بتلقى التقدم للجيش
أشرح ليك أكتر
الجيش محاصر الميليشيا في المصفاة من الجنوب (الكدرو) و من الشمال ضواحي نهر النيل
وكل يوم التقدم بضيق على الميليشيا في المصفاة
و المعلومات بتقول انو في انهيار و ضعف معنويات شديدة وسط الميليشيا في المصفاة و الخوف الشديد من انو المصفاة تلحق الإذاعة و ذلك قريبا ان شاءالله
يقوم يعملو شنو عشان يعيدو المعنويات
مش بالمنطق المفروض تفك الحصار البقع جنوبك لأنك جنوب العدو المحاصرك عندك قوات تتصل بيها
يعني المفروض يمشو لناس الكدرو و حطاب و المعلمين ديل
لكن عارفين الجماعة ديل شغلههم حاار ما بقدرو عليهم
ومعسكر حطاب ده باقي لي نسوهو بقو ما بفكرو يصلو زاتو و لا يهجمو زي المدرعات
وناس الكدرو خلوهم يخلو الشارع الرئيسي تماما و كمائنهم نار على نار
المهم يقومو يحشدو ويهجمو على أحد الارتكازات المتقدمة عليهم ويقدر الله أن يكون فيه محمد الصديق و غيره من الأبطال و يحققوا فيه نصرا لا يغير شيئا من حقيقة ضعفهم و تلاشي قوتهم كل يوم في ذلك المحور
فانتصارهم ده ما رجع القوات المحاصراهم شمالا و رجع القوات المحاصرة جنوبا
بل الشرك كل يوم ماشي يضيق ان شاءالله
و ان شاءالله زي ما أصبحنا ولقينا الإذاعة تحررت و أجزاء واسعة من أمدرمان سنصبح و نلقى بحري تحرر جزء كبير منها و ما ذلك الله بعزيز
اللهم انصر قواتنا المسلحة وثبت أقدامهم يارب ….
مصطفى ميرغني
المصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: فی المصفاة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة: مخيم زمزم للنازحين في غرب السودان “شبه خال” بعدما سيطرت عليه قوات الدعم السريع
القاهرة: حذّر مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية الخميس من أن مخيم زمزم للنازحين في غرب السودان أصبح “شبه خال”، بعد أقلّ من أسبوعين على سيطرة قوات الدعم السريع عليه في خضم الحرب الدائرة بينها وبين الجيش، وأفاد المكتب بفرار مئات آلاف الأشخاص هربا من المجاعة التي تضرب المخيم إلى مناطق مجاورة، ولا سيما مدينة الفاشر التي تحاصرها قوات الدعم السريع منذ أشهر والتي تُعدّ آخر مدينة كبرى في إقليم دارفور (غرب) ما زال الجيش يسيطر عليها.
وجاء في بيان لمكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) أن “مخيم زمزم للنازحين والذي كان يؤوي 400 ألف شخص على الأقلّ قبل النزوح، أصبح شبه خال”، وأضاف أن صورا التقطتها أقمار اصطناعية تظهر اندلاع حرائق هناك، مع ورود تقارير تفيد بأن قوات الدعم السريع تمنع البعض من المغادرة.
ووفق البيان فإن “النزوح من زمزم بصدد التمدّد إلى وجهات عدة… ووصل نحو 150 ألف نازح إلى مدينة الفاشر، كما انتقل 181 ألف شخص آخرين إلى طويلة”.
واندلع النزاع في السودان بين الحليفين السابقين، عبد الفتاح البرهان قائد الجيش ونائبه السابق محمد حمدان دقلو (حميدتي) قائد قوات الدعم السريع في 15 أبريل/ نيسان 2023، وسرعان ما امتدت الاشتباكات التي بدأت في الخرطوم إلى معظم ولايات البلد المترامي الأطراف.
وخلّفت الحرب عشرات آلاف القتلى، وأدت إلى تشريد 13 مليون شخص، وتسبّبت، وفق الأمم المتحدة، بأكبر أزمة إنسانية في التاريخ الحديث من دون أن تلوح لها نهاية في الأفق.
ومخيم زمزم كان أول مكان تعلن فيه المجاعة في السودان في أغسطس/ آب الماضي.
وبحلول ديسمبر/ كانون الأول امتدت المجاعة إلى مخيمين آخرين في دارفور وفق تقييم مدعوم من الأمم المتحدة.
واشتدت المعارك في إقليم دارفور غرب السودان بعد إعلان الجيش استعادته السيطرة على العاصمة الخرطوم.
(أ ف ب)