تفاصيل المقابلة الشخصية للتقديم لمرحلة رياض الأطفال 2024
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
وجهت المديريات التعليمية تعليمات مهمة بشأن التقديم لمرحلة رياض الأطفال المقرر أن تبدأ يوم 1 يونيو المقبل عبر بوابة مركز المعلومات في إطار الاستعدادات للعام الدراسي المقبل، مشيرة إلى أنه يتم تشكيل لجنتين بكل مدرسة.
التقديم لمرحلة رياض الأطفال 2024- لجنة استلام الملفات برئاسة مدير المدرسة وبعضوية وكيل أو مشرف رياض أطفال وعدد اثنين من معلمات رياض الأطفال بالمدرسة وعضو إداري من شؤون الطلبة بالمدرسة، ويكون مدير المدرسة مسؤول مسؤولية كاملة عن صحة الأوراق الموجودة بملفات الأطفال وكذلك البيانات الدونة في كشوف أسماء الأطفال بالرقم المسلسل .
- لجنة المقابلة الشخصية تتكون من موجه من قسم رياض الأطفال بالإدارة وعدد 2 من معلمات رياض الأطفال بالمدرسة ورئيس مجلس أمناء المدرسة أو من ينوب عنه من الأعضاء المنتخبين .
وأكدت المديريات التعليمية، على قيام اللجنة الأولى بتلقي طلبات الالتحاق والتأكد من استيفائها للشروط وصحة المستندات والبيانات بها وتسجل الطلبات في سجل خاص برقم مسلسل ثم يتم تسليم ولي الأمر إيصالا يفيد تسليم الأوراق مدون به رقم مسلسل الطفل في السجل وموعد إجراء المقابلة الشخصية ويجب أخذ إقرار على ولى الأمر بوجوب متابعة نتيجة مراحل التنسيق حال إعلانها لسداد قيمة المصروفات الدراسية لضمان حق نجله في القبول.
شروط مطلوبة في المقابلة الشخصية- أن يتمتع الطفل بالصحة الجسمية الجيدة وعدم وجود إعاقة ذهنية أو بسرية أو سمعية.
- اختبار قدرة الطفل على قيم ما يطلب منه.
- اختبار قدرة الطفل على التعبير اللفظي.
- بالنسبة للمدرسة الرسمية المتميزة للغات الرسمية المتميزة للغات من شروط القبول بهما ضرورة عقد مقابلات مع أولياء الأمور بغرض استطلاع مدى الاستعداد الدراسة اللغة الأجنبية وتنميتها في المنزل لضمان التميز بالمدرسة.
- يتم عقد المقابلة الشخصية للأطفال طبقاً للمواعيد التي تحددها المدرسة وتعلن أولياء الأمور بها طبقا للتعليمات المنظمة لذلك.
- تقوم المدرسة بإعداد كشوف برقم مسلسل تضمر أسماء المتقدمين للمدرسة والذين اجتازوا المقابلة الشخصية مرتبة ترتيبا تنازليا حسب السن موضحا فيها اسم الطفل - تاريخ الميلاد.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التعليم التقديم لمرحلة رياض الأطفال 2024 رياض الأطفال التقديم للمدارس المقابلة الشخصیة ریاض الأطفال
إقرأ أيضاً:
كيفية التعامل مع بكاء الطفل بطريقة صحيحة.. اتبعي هذه النصائح
البكاء هو لغة الأطفال للتعبير عن مشاعرهم واحتياجاتهم؛ ولكن على الرغم من ذلك لا بد من التعامل مع هذا البكاء بطريقة صحيحة لتهدئة الطفل والحفاظ على صحته، بل وأيضًا بناء علاقته بأمه وتعزيز ثقته بنفسه، ولأن أمهات كثيرات يشعرن بالحيرة الشديدة عند بكاء أطفالهن؛ فنوضح كيفية التعامل مع بكاء الطفل.
أسباب بكاء الطفلقبل توضيح كيفية التعامل مع بكاء الطفل، يمكن الإشارة إلى أهم الأسباب الشائعة لبكاء الأطفال، حسب ما ورد على موقع «parents»، والتي تتمثل في:
الجوع والعطش؛ فقد يكون بكاء طفلك إشارة واضحة إلى حاجته إلى الرضاعة أو الماء. الحفاض المتسخ؛ إذ أن تغيير الحفاض بانتظام يمنع الشعور بعدم الراحة والإزعاج. التعب والإرهاق؛ فقد يبكي الطفل بسبب النعاس أو الإرهاق من اللعب. الحرارة أو البرد؛ لذا تأكدي من أن درجة حرارة الغرفة ملائمة لطفلك. الألم؛ فقد يكون الطفل مصابًا بمرض أو يشعر بألم في مكان ما في جسده. الملل؛ إذ يحتاج الأطفال إلى التفاعل واللعب لتجنب الشعور بالملل. الحاجة إلى الاهتمام؛ فقد يبكي الطفل ليشعر بحضنك ودفئك. التعامل مع بكاء الطفلويمكنكِ التعامل مع بكاء طفلك من خلال اتباع النصائح التالية:
عندما يبكي طفلك، حاولي الحفاظ على هدوئك قدر الإمكان؛ فبكائكِ سيؤدي إلى زيادة توتره. حاولي فهم سبب بكاء طفلك من خلال ملاحظة تصرفاته وإشاراته. إذا كان طفلك جائعًا أو متعبًا أو يشعر بألم، فلبي حاجته على الفور. احملي طفلك بين ذراعيك وهدئيه بصوتكِ الحنون ومداعبته بلطف. حاولي توفير بيئة هادئة ومريحة لطفلكِ حتى يتمكن من الاسترخاء والنوم. خصصي وقتًا للعب والتفاعل مع طفلكِ لتقوية الرابطة بينكما وتشتيت انتباهه. أهمية الرضاعة الطبيعية في تهدئة الطفلوتتمثل أهمية الرضاعة الطبيعية للطفل في:
1- توفير غذاء كامل:
حليب الأم هو الغذاء المثالي للرضيع؛ إذ يوفر له جميع العناصر الغذائية اللازمة لنموه وتطوره خلال الأشهر الستة الأولى من عمره، كما يتغير تركيب الحليب باستمرار لتلبية احتياجات الطفل المتغيرة، مما يضمن حصوله على التغذية الأمثل في كل مرحلة من مراحل نموه.
2- الحماية من الفيروسات والبكتيريا:
يحتوي حليب الأم على أجسام مضادة تحمي الطفل من الفيروسات والبكتيريا، وتقلل من خطر إصابته بالعديد من الأمراض الشائعة في الطفولة مثل الالتهابات الرئوية والتهابات الأذن.
3- دعم النمو العقلي:
أثبتت الدراسات أن الأطفال الذين يرضعون رضاعة طبيعية يحققون نتائج أفضل في اختبارات الذكاء، ويعانون بشكل أقل من مشاكل التعلم والتركيز؛ ويرجع ذلك إلى وجود عوامل نمو في حليب الأم تساعد في تطوير الدماغ والجهاز العصبي للطفل.
4- الوقاية من الأمراض المزمنة:
يقلل الرضاعة الطبيعية من خطر إصابة الطفل ببعض الأمراض المزمنة في المستقبل مثل السمنة والسكري وبعض أنواع السرطان.
5- تعزيز الرابطة العاطفية بين الأم وطفلها:
الرضاعة الطبيعية تعزز الرابطة العاطفية بين الأم وطفلها، وتساهم في بناء علاقة قوية ومتينة.