عربي21:
2025-02-01@19:56:56 GMT

الكل تغيّر… إلا واشنطن!

تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT

كل المواقف الدولية مما يجري في غزة يرجى تغيّرها إلا الموقف الأمريكي. إ

صرار عجيب على البقاء في الجانب القبيح من التاريخ ومواصلة البحث عن الأعذار لتخفيف وطأة ما تقوم به قوات الاحتلال هناك، حتى عندما يكون مفضوحا وفظيعا كقصف مخيم للاجئين في رفح وسقوط عشرات الشهداء متفحمين أغلبهم من الأطفال.

مجزرة اهتز لها العالم ولم تُبقِ أحداً على حياد معيب ومع ذلك نجد أن مسؤولين أمريكيين يقولون لموقع «أكسيوس» إن «إدارة بايدن تقيّم فيما إذا كان الهجوم على مخيم للنازحين في رفح يمثل انتهاكا للخط الأحمر الذي حدده الرئيس بايدن»… هكذا بكل بساطة وصفاقة!!



ويضيف أحد هؤلاء للموقع نفسه أن "الهجوم في رفح من المرجح أن يزيد الضغوط السياسية على بايدن لتغيير سياسته تجاه الحرب في غزة" ما شاء الله!! أكثر من ذلك يقول المتحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض، بعد جملة اعتراضية سريعة لرفع العتب يصف فيها صور هجوم رفح بـ "المفجعة والمروّعة" إن "لإسرائيل الحق في الدفاع عن نفسها في ملاحقة حماس لكننا واضحون بأنه يجب اتخاذ كافة الاحتياطات الممكنة لحماية المدنيين (.

.) ونحن على اتصال مع الجيش الإسرائيلي وشركاء آخرين في المنطقة لتقييم ما حدث بالضبط".!!
تغيرات طفيفة أو كبيرة حدثت في كل المواقف الدولية من إجرام الحكومة الإسرائيلية إلا الموقف الأمريكي
تغيرات طفيفة أو كبيرة حدثت في كل المواقف الدولية من إجرام الحكومة الإسرائيلية يمكن أن تلمسها هنا أو هناك، إلا الموقف الأمريكي فهو يلف ويدور ويراوغ ليعود دائما إلى نفس النقطة.
حتى كندا التي ظلت لأشهر ملتصقة بالموقف الأمريكي من عدوان غزة لم تجد خارجيتها بدا من المطالبة بالوقف الفوري لإطلاق النار قائلة إنها "تشعر بالفزع من الضربات التي قتلت الفلسطينيين المدنيين في رفح» مطالبة بأن «ينتهي هذا المستوى من المعاناة الإنسانية".



ألمانيا تتغير وتقول وزيرة خارجيتها إن "حكم محكمة العدل الدولية بشأن غزة وإسرائيل ملزم ويجب بالطبع احترامه".

وهولندا تتغير هي الأخرى ويقول رئيس وزرائها إن "الصور المروعة القادمة من رفح تسلط الضوء مرة أخرى على ضرورة الوقف الفوري لإطلاق النار في غزة" داعيا إسرائيل إلى الامتثال العاجل لأمر محكمة العدل الدولية بل وتؤكد وزيرة خارجيتها كذلك أن الدعوة إلى عقد مجلس الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل هدفه نقل مخاوفنا العميقة بشأن الوضع المقلق والحرج للغاية في رفح بما في ذلك عدم وصول المساعدات الإنسانية في إشارة سياسية قوية بأن اتفاقية الشراكة تغطي النطاق الكامل للعلاقة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل.



رئيس المجلس الأوروبي يوضح أكثر ويقول أذكّر إسرائيل بأن اتفاقية الشراكة بين الاتحاد الأوروبي وإسرائيل يجب أن تستمر على أساس احترام حقوق الإنسان والقانون الدولي بما يتماشى مع قيمنا مع إشارات صدرت بإمكانية فرض عقوبات أوروبية على إسرائيل تحرمها من ميزات اقتصادية عديدة في علاقاتها التجارية مع الاتحاد الأوروبي.

حتى تلك الدول التي ما زالت مائعة في تنديدها بما تقترفه إسرائيل مثل بريطانيا تخرج منها أصوات على غرار ما قاله عمدة لندن من أن «افتقار حكومتنا إلى القيادة أمر مخجل للغاية ويجب عليها أخيرا وقف مبيعات الأسلحة وممارسة ضغوط حقيقية لإنهاء هذا الرعب.
التصريحات الشجاعة للأمين العام للأمم المتحدة متواصلة بكل ثبات
التصريحات الشجاعة للأمين العام للأمم المتحدة متواصلة بكل ثبات وكذلك وكيله للشؤون الإنسانية والمفوض السامي لحقوق الإنسان وباقي المسؤولين الأمميين وكلها تدعو إسرائيل إلى وقف هجومها العسكري في رفح عملا بأمر محكمة العدل الدولية والقانون الدولي الإنساني.

كل الدول الغربية تستعيد تقريبا بدرجة أو بأخرى إنسانيتها والحد الأدنى من الإنصاف والعدالة في الحكم على ما يجري في غزة من جرائم منذ 8 أشهر، ومن لم يفعل ذلك بوضوح بعد، أو لم يتجرأ على الأقل على الاعتراف بالدولة الفلسطينية مثل إسبانيا وأيرلندا والنرويج، نجد أن المظاهرات العارمة المستمرة دون كلل تحاول أن تدفع بمواقفهم إلى الأمام، وقد نجحت في ذلك إلى حد لا بأس به.

الكل تقريبا يسير في هذا الاتجاه بسرعة متفاوتة من بلد إلى آخر إلا الولايات المتحدة التي يمعن كل مسؤوليها والمتحدثين باسمها من رئيسها إلى وزير خارجيتها إلى المتحدث باسم مجلس أمنها القومي إلى المتحدثين باسم خارجيتها إلى معظم نوابها وأعضاء مجلس شيوخها فهم مصممون إلى الآن وبتعسف مستفز، على البقاء على تحيزهم الظالم للمعتدي عبر مواقف متلونة تزداد تهافتا.



الكل تقريبا بدأ يتحدث عن أن لا أمل أبدا في وقف هذا العدوان المتوحش إلا عبر فرض العقوبات الاقتصادية والعسكرية على إسرائيل وصولا إلى المقاطعة الكاملة كما حدث مع نظام الفصل العنصري في جنوب افريقيا نهاية ثمانينيات القرن الماضي والتي أدت إلى إسقاطه بداية التسعينيات.

إسرائيل المتوحشة والمجرمة يجب أن تتحول، تماما مثل ما حصل مع جنوب افريقيا وقتها، إلى دولة منبوذة بالكامل ومقاطعة من الجميع.

الكل بدأ يفهم ذلك إلا الولايات المتحدة، عدا بعض الأصوات الحرة فيها التي ترفض هذا العمى اللعين.

القدس العربي

المصدر: عربي21

كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي مقالات كاريكاتير بورتريه غزة الموقف الأمريكي الاحتلال بايدن غزة الاحتلال بايدن الموقف الأمريكي مجازر رفح مقالات مقالات مقالات مقالات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة رياضة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الاتحاد الأوروبی فی غزة فی رفح

إقرأ أيضاً:

“قبور للأحياء”: الحالة الصحية التي يخرج بها المعتقلون الفلسطينيون من سجون إسرائيل تعكس تعذيبًا وتجويعًا ممنهجًا

#سواليف

 قال المرصد الأورومتوسطي لحقوق الإنسان إن الحالة الصحية المتدهورة للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين الذين أفرجت عنهم إسرائيل في إطار صفقة التبادل ضمن تفاهمات وقف إطلاق النار في قطاع غزة تعكس الظروف القاسية التي عاشوها خلال اعتقالهم، بما في ذلك التعذيب وسوء المعاملة والانتهاكات المهينة التي استمرت حتى اللحظة الأخيرة قبل الإفراج عنهم.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي في بيان له أنه تابع إفراج السلطات الإسرائيلية عن أسرى ومعتقلين ضمن الدفعات الأربع التي كان آخرها اليوم السبت، حيث بدا على معظمهم تدهور صحي حاد، مع فقدان كل منهم عدة كيلوغرامات من وزنهم جراء ما يبدو وأنه تجويع متعمد.

وفور الإفراج عن الأسرى والمعتقلين، احتاج العديد منهم إلى النقل الفوري للمستشفيات لإجراء فحوص طبية عاجلة، فيما بدا أحدهم على الأقل عاجزًا عن التعرف على مستقبليه، بعد أن عانى من الحرمان من العلاج خلال فترة اعتقاله.

مقالات ذات صلة إعلام عبري بعد استعراض حماس .. ماذا كان يفعل الجيش طوال 14 شهرًا؟ 2025/02/01

وشدد الأورومتوسطي على أن هذه الأوضاع تعكس كيف حوّلت إسرائيل سجونها إلى مراكز تعذيب منهجي للأسرى والمعتقلين الفلسطينيين، بمن فيهم المحكومون والمحتجزون قبل 7 أكتوبر 2023.

وأشار إلى أن غالبية المعتقلين المفرج عنهم تعرضوا لسوء المعاملة والضرب، وخضعوا للتعذيب النفسي حتى اللحظات الأخيرة التي سبقت الإفراج عنهم.

وأوضح المرصد الأورومتوسطي أن فريقه الميداني وثّق إجبار القوات الإسرائيلية العديد من المعتقلين على حلق رؤوسهم كإجراء مهين ومتعمد يستهدف إذلالهم وتحطيم معنوياتهم، إضافة إلى إجبارهم على ارتداء ملابس السجن، وتعريضهم للضرب والعنف قبل وأثناء تحميلهم في الباصات.

كما أشار إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أفرجت عن جميع الأسرى والمعتقلين في ظروف بالغة السوء، شملت الاعتداء على تجمعات ذويهم الذين كانوا في استقبالهم، وقمعهم بالرصاص وقنابل الغاز، ما أدى إلى إصابة بعضهم، بالإضافة إلى اقتحام منازلهم والأماكن التي خُصّصت لاستقبالهم والاحتفال بالإفراج عنهم.

وأوضح أن الشهادات التي وثّقها وتابعها من الأسرى والمعتقلين المفرج عنهم تكشف أن انتهاكات إدارات السجون تجاوزت سوء ظروف الاحتجاز، لتتحول إلى سياسة انتقامية منهجية استهدفت جميع الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين. وأكد أن الأوضاع داخل السجون شهدت تدهورًا غير مسبوق منذ 7 أكتوبر 2023، حيث تعرض المعتقلون لعمليات تعذيب قاسية، وتجويع متعمد، وعزل انفرادي طويل الأمد، في إطار إجراءات عقابية تصاعدت بشكل وحشي عقب الأحداث في قطاع غزة في محاولة لمعاقبتهم على أحداث لا صلة لهم بها سوى كونهم فلسطينيين.

كما كشفت الشهادات التي وثقها الأورومتوسطي أن قوات الاحتلال الإسرائيلي أخضعت المعتقلين المفرج عنهم للتعذيب والضرب، واحتجزتهم لساعات طويلة في الباصات مكبلي الأيدي قبل الإفراج عنهم، إلى جانب تعريضهم للإهانات والشتائم التي استهدفت تقويض كرامتهم الإنسانية حتى اللحظات الأخيرة قبل الإفراج.

وأفاد الأسير المفرج عنه “هيثم جابر” من بلدة حارس قضاء سلفيت، أن القوات الإسرائيلية اقتادتهم قبل يوم من موعد الإفراج عنهم وجرى حلق شعرهم بالقوة. وأضاف أن إدارة السجون أبلغته بضرورة حلق شعره فرفض، ليأخذوه بالقوة ويحلقوت شعره تمامًا. وأضاف “جابر”: “يعيش الأسرى في ظروف صعبة جدًا، وحتى اللحظات الأخيرة مورست ضدنا أشد أنواع التنكيل والتعذيب وامتهان الكرامة”.

وأشار إلى أن السجانين عاملوا المعتقلين كـ “الحيوانات”، حيث أجبروا على الوقوف في صف واحد بطريقة مهينة، وفي بعض الأحيان كان يُطلب منهم السير على أطرافهم الأربعة. علاوة على ذلك، حُرموا من حقوق أساسية مثل المياه، إذ كانت هناك قارورة مياه واحدة فقط مخصصة لكل غرفة على مدار 24 ساعة، بينما كانت دورات المياه خالية من المياه تمامًا، مما حال دون قدرتهم على قضاء حاجاتهم.

كما أفاد الأسير المحرر “وائل النتشة”، المعتقل منذ عام 2000 والمحكوم بالمؤبد: “لعبوا على أعصابنا، خرجنا للحافلات ثم أعادونا إلى السجن لمدة ثلاث ساعات دون أن نعرف أي معلومة وما السبب، وهذا تسبب بضغط وإرباك. اعتقدنا أنه سيقوم بتوزيعنا على أقسام السجن بعد إيهامنا بوقوع مشاكل كبيرة في التبادل يصعب حلها، ليتبين لاحقًا أنه لعب على الأعصاب فقط”.

وذكر أنه تم تجميع الأسرى المنوي الإفراج عنهم في سجن “عوفر”، وقد أبلغوا سابقًا بأن موعد الإفراج عنهم هو يوم السبت الماضي. لكن تم حجزهم في السجن لقرابة أسبوع. وأفاد أن الأشهر الـ16 الأخيرة شهدت شن إدارة السجون “هجمة شرسة” على الأسرى تخللها التجويع والضرب والتنكيل والنوم في البرد وسحب الملابس والأغطية”.

أحد الأطفال الذين التقاهم المرصد الأورومتوسطي وتم إطلاق سراحهم شمالي الضفة الغربية (يمتنع الأورومتوسطي عن ذكر اسمه للحفاظ على سلامته)، أفاد أن الأوضاع في السجون كانت سيئة للغاية، وأن المعاناة شملت الجميع، خاصةً الاعتداءات بالضرب وسوء التغذية. وأوضح أنه أُجبر على توقيع تعهد بعدم الحديث، مهددًا بإعادة اعتقاله في حال خالف ذلك.

وشدد الأورومتوسطي على أن هذه الممارسات، التي وثقتها شهادات المفرج عنهم، تمثل انتهاكًا صارخًا للحقوق الإنسانية وحقوق الأسرى والمعتقلين المكفولة بموجب القانون الدولي، حيث تعكس “التنكيل والإذلال” و”التجويع والتعذيب المنهجي” الذي تعرضوا له خلال فترة اعتقالهم وعند الإفراج عنهم. كما نبه إلى أن الاعتداءات الممارسة لا تقتصر على الإيذاء الجسدي، بل تمتد لتشمل آثارًا نفسية مدمرة على الأسرى والمعتقلين،  مما يزيد من معاناتهم ويؤدي إلى تدهور حالتهم النفسية على المدى الطويل. وأضاف أن ما تعرض له المعتقلون أثناء الإفراج عنهم، وما نقلوه من أوصاف بشأن ظروف اعتقالهم ووصف السجون بأنها “قبور للأحياء” هو تجسيد واضح لسياسة إسرائيلية ممنهجة تهدف إلى تدمير إرادة الفلسطينيين، وإلحاق أقصى درجات الألم والمهانة بهم، بما يشكل انتهاكًا لمعايير حقوق الإنسان الدولية والقانون الإنساني الدولي.

وطالب الأورومتوسطي جميع الدول والكيانات الدولية المعنية باتخاذ إجراءات عاجلة وحاسمة لوقف الجرائم المنهجية والواسعة النطاق من القتل والتعذيب والانتهاكات الجسيمة الأخرى التي ترتكبها إسرائيل ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين. كما شدد على ضرورة الإفراج الفوري وغير المشروط عن المعتقلين الذين تم اعتقالهم تعسفيًا، ودعا إلى السماح الفوري للمنظمات الدولية والمحلية المختصة بزيارة المعتقلين، وتمكينهم من تعيين محامين. بالإضافة إلى ذلك، طالب بالضغط على إسرائيل لوقف جميع أشكال الاعتقال التعسفي، بما في ذلك الاعتقال الإداري، الذي يمثل انتهاكًا صارخًا لحقوق الإنسان الأساسية ويعكس سياسة قمعية تهدف إلى تدمير الإرادة الفلسطينية والنسيج المجتمعي وحرمانهم من حقوقهم القانونية.

وطالب المرصد الأورومتوسطي كافة الدول والجهات المعنية بإجراء تحقيق فوري ومستقل في هذه الجرائم والانتهاكات الجسيمة، واتخاذ جميع الإجراءات القانونية اللازمة لملاحقة ومحاكمة قادة الاحتلال المسؤولين عن ارتكاب هذه الجرائم.

كما دعا المرصد الأورومتوسطي جميع الدول المعنية إلى دعم عمل المحكمة الجنائية الدولية للتحقيق في هذه الجرائم، وتقديم بلاغات متخصصة إلى المحكمة الجنائية الدولية حول الجرائم التي يتعرض لها الأسرى والمعتقلون الفلسطينيون في السجون ومراكز الاحتجاز الإسرائيلية، وبخاصة بعد السابع من أكتوبر/تشرين أول 2023، وإصدار مذكرات إلقاء قبض على جميع المسؤولين عنها، وملاحقتهم قضائيًا وتقديمهم للمحكمة الجنائية الدولية لمحاكمتهم عن ارتكابهم لهذه الجرائم.

وشدّد المرصد الأورومتوسطي على أنّ الجرائم التي يرتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي وغيره من قوات الأمن الإسرائيلية ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من قطاع غزة تشكل جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية مكتملة الأركان، كما تشكل أيضًا أفعالًا من أفعال جريمة الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الشعب الفلسطيني في القطاع، لا سيما وأنها تُمارَس بشكل وحشي ومنهجي ضد الفلسطينيين بهدف القضاء عليهم كمجموعة، بما في ذلك من خلال القتل وإلحاق الأذى الجسدي والنفسي الجسيم، بما في ذلك التعذيب وسوء المعاملة والعنف الجنسي الذي يشمل الاغتصاب.

وطالب المرصد الأورومتوسطي المجتمع الدولي بالضغط على إسرائيل للتوقف فورًا عن ارتكاب جريمة الاختفاء القسري ضد الأسرى والمعتقلين الفلسطينيين من قطاع غزة، والكشف الفوري عن جميع معسكرات الاعتقال السرية، والإفصاح عن أسماء جميع الفلسطينيين الذين تحتجزهم من القطاع، وعن مصيرهم وأماكن احتجازهم، وبتحمل مسؤولياتها كاملةً تجاه حياتهم وسلامتهم.

مقالات مشابهة

  • “قبور للأحياء”: الحالة الصحية التي يخرج بها المعتقلون الفلسطينيون من سجون إسرائيل تعكس تعذيبًا وتجويعًا ممنهجًا
  • بالفيديو.. مسؤولون: الهليكوبتر التي تحطمت كانت ضمن وحدة استعداد في حالة هجوم على أمريكا
  • واشنطن.. العثور على الصندوق الأسود للمروحية العسكرية التي اصطدمت بطائرة قرب مطار ريجان
  • ترامب: المروحية العسكرية التي اصطدمت بطائرة الركاب كانت تحلق على ارتفاع عالٍ جدا
  • الهيئة الدولية لدعم فلسطين: إسرائيل تتعمد تحويل غزة لمنطقة غير صالحة للحياة
  • العثور على «الصندوقين الأسودين» للطائرة التي تحطمت في واشنطن
  • ‎أمريكا تعثر على الصندوقين الأسودين للطائرة التي تحطمت في واشنطن
  • العثور على الصندوقين الأسودين للطائرة التي تحطمت في واشنطن
  • العثور على على الصندوقين الأسودين للطائرة التي تحطمت بواشنطن
  • ترامب: لا ناجين من الكارثة الجوية التي شهدتها العاصمة واشنطن ليل الأربعاء