أستاذ علوم سياسية: المفاوض المصري "نزيه ومُحنك".. وما يثار ضده إدعاءات مغرضة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
قال الدكتور أحمد يوسف أحمد، أستاذ العلوم السياسية، إن حرق خيام اللاجئين الفلسطينيين جريمة بشعة وكل ما يصدر عن جيش الاحتلال من بيانات أو تصريحات تحمل العجب بعينه.
تامر أمين معلقا على أحداث رفح: "أنا آسف لكل واحد فيكم" أول تعليق من حسن نصر الله على مجزرة رفح مسار التفاوضوأَضاف "أحمد" في اتصال هاتفي ببرنامج "في المساء مع قصواء" المذاع على فضائية "سي بي سي" مساء اليوم الثلاثاء، أن المفاوض المصري هو مفاوض نزيه وأمين ومُحنك.
وأشار إلى أن كل ما يثار ضده من ادعاءات كاذبة ومغرضة، موضحا أن مسار التفاوض بشأن العدوان على غزة يمر حاليا بمرحلة معقدة جدا.
تطورات الموقف الدوليونوه بأن تطورات الموقف الدولي تشير إلى أن دائرة الخناق حول إسرائيل تضيق أكثر فأكثر، مستطردًا "نحن في انتظار انهيار حكومة نتنياهو المتطرفة وقدوم حكومة جديدة للوصول لتسوية الأزمة".
ولفت إلى أن تجارب التحرر الوطني تشير إلى أن المحتل في أخر مراحله يكون شديد التطرف، متابعا "السلوك الإسرائيلي هو سلوك المستعمر في آخر مراحله".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين غزة العلوم السياسية استاذ علوم سياسية جيش الاحتلال حكومة جديدة التفاوض الاحتلال حكومة نتنياهو إلى أن
إقرأ أيضاً:
أستاذ علوم سياسية: اجتماع القادة العرب من أجل استكشاف المواقف والتمهيد للقمة العربية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور طارق فهمي، أستاذ العلوم السياسية، إن اجتماع القادة العرب أمس مهم من أجل استكشاف المواقف، والتمهيد للقمة العربية المقبلة في مصر، كما أنه لقاء أخوي يضم مصر والأردن وأعضاء مجلس التعاون الخليجي.
وأضاف “فهمي”، خلال تصريحاته عبر القناة “الأولى المصرية”، أن هناك إجماعا عربيا على ضرورة أن يكون هناك رفض لمشروع التهجير، والدخول مباشرة في تقديم المشروع الرئيسي من أجل إعادة إعمار غزة، وهذا يؤكد على الدعم العربي لموقف مصر.
وأوضح أستاذ العلوم السياسية، أن القاهرة تتحرك على مسارات متعددة ومتتابعة الهدف منها كسب الوقت، ومحاولة لتغيير الواقع في قطاع غزة، فضلًا عن التأكيد على تهجير الفلسطينيين من أرضهم، لافتًا إلى أن اللقاء الأخوي الذي ضم الرئيس السيسي مع قادة دول مجلس التعاون الخليجي يصب في هذا الاتجاه.
وأكد أستاذ العلوم السياسية، أن هناك حرصا مباشرا من قبل الدول العربية المعنية بضرورة أن يكون هناك توافقات قبل عقد القمة، وهي رسالة مهمة للجانبين الإسرائيلي والأمريكي، بأن قطاع غزة شأن عربي وليس شأن دولي كما يتصور البعض.