فوز شباب الطور والعربي في ثالثة حجة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
الثورة/أحمد ناصر مهدي
اكتسح فريق شباب الطور نظيره شباب كحلان بـ١٣ هدفاً دون مقابل في اللقاء الذي جمعهما على ملعب الشهيد الصماد بحجة ضمن منافسات المجموعة الأولى لدوري الدرجة الثالثة لكرة القدم بالمحافظة الذي ينظمه فرع اتحاد اللعبة وتحت إشراف مكتب الشباب.
سجل لشباب الطور وهيب الهندي (٦ أهداف) ومهند وحسن بانة (هدفين لكل منهما) ولطف الشمري وهاشم صيفان.
وفي مباراة أخرى تجاوز فريق العربي حيران نظيره الفتح بالمرزم بخمسة أهداف لهدفين في المباراة التي جمعت الفريقين على ملعب عبس، سجل للعربي محمد مبروك (هدفين) ومحمد الدبعي (هدفين) وسجل للفتح وليد حدادي ويوسف قبول.
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
«رانييري المخضرم» يعود عن اعتزاله لتدريب روما مرة ثالثة
ميلانو (أ ف ب)
عاد المخضرم كلاوديو رانييري عن اعتزاله لتدريب فريق مسقط رأسه روما الإيطالي الخميس، ليصبح المدرب الثالث لفريق العاصمة خلال موسمه المتعثر، وقال روما إن رانييري وقع عقدا حتى نهاية الموسم، وسينتقل بعدها الرجل البالغ 73 عاما إلى لعب «دور تنفيذي كبير، حيث سيكون مستشارا للمالكين في جميع الأمور الرياضية في النادي»، تابع «جالوروسي»: «سيستمر البحث عن مدرب خلال الأشهر المقبلة. سيكون لكلاوديو دور في هذا القرار أيضا».
ووافق رانييري على تدريب روما للمرة الثالثة بعد مفاوضات في لندن الأربعاء، ثم حاصرته الجماهير بعد وصوله إلى مطار فوميتشينو في روما.
سيحل بدلا من الكرواتي إيفان يوريتش المعيّن في سبتمبر بعد إقالة نجم وسط النادي السابق دانييلي دي روسي بسبب سوء النتائج. وأقيل يوريتش بعد الخسارة الأحد على أرضه ضد بولونيا 2-3، وكانت فترة تولي يوريتش كارثية، إذ حقق أربعة انتصارات فقط من أصل 12 مباراة في مختلف المسابقات، وترك روما في المركز الثاني عشر في الدوري، على بعد أربع نقاط من منطقة الهبوط.
وكان رانييري الذي بدأ مشواره التدريبي في 1986، أعلن اعتزاله التدريب بعد قيادة كالياري إلى منطقة الأمان الموسم الماضي، وقال لشبكة سكاي الإيطالية آنذاك انه قد يهتم بتدريب منتخب وطني، لكنه عاد لإنقاذ روما من ورطته.
وكان رانييري الذي قاد ليستر سيتي إلى لقب الدوري الإنجليزي بشكل صادم عام 2016، حل بدلا من أوزيبيو دي فرانتشيسكو في مارس 2019 وساهم بتأهله إلى بطولة يوروبا ليج.
يحظى بمحبة جماهير فريق العاصمة، خصوصا في فترته الأولى في 2009، عندما جاء بدلا من لوتشانو سباليتي وقاده إلى المنافسة على اللقب مع إنتر بقيادة البرتغالي جوزيه مورينيو.