الأمن يداهم ورشة لتصنيع الأسلحة البيضاء في البدرشين
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
نجحت أجهزة الأمن في الجيزة، اليوم الثلاثاء، في ضبط متهمين اثنين بإدارة ورشة لتصنيع الأسلحة البيضاء وبيعها في مدينة البدرشين دون مسوغ قانوني.
البداية، جاءت بورود معلومات للمقدم محمد طبلية، رئيس مباحث قسم شرطة البدرشين، بإدارة عاطلين لورشة لتصنيع والاتجار بالأسلحة البيضاء من داخل منزل أحدهما، وعقب تقنين الإجراءات القانونية، توجهت قوة من المباحث بإشراف اللواء محمد مختار، مفتش المباحث، لمداهة المكان والقبض على المتهمين وبتفتيشه عُثر على عدد كبير من «السكاكين» بأحجام مختلفة وأدوات التركيب والإصلاح.
بالعرض على النيابة العامة، قررت حبس المتهمين 4 أيام على ذمة التحقيقات.
ومن جهة اخرى نجح قطاع الأمن العام بمشاركة مديرية أمن الجيزة،في ضبط عاملان لقيامهما بسرقة خزينة حديدية بداخلها مبلغ مالى من داخل مصنع كائن بدائرة قسم شرطة ثان أكتوبر، وبحوزتهما مبلغ مالى.
وبمواجة المتهمين اعترفا بارتكابهما الواقعة والمبلغ المالى من متحصلات واقعة السرقة، وأضافا بإرتكابهما الواقعة بتحريض من خفير بالمصنع أمكن ضبطه، وبمواجهته أيد ما سبق.
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها لاسيما فى مجال ملاحقة وضبط العناصر الإجرامية والتشكيلات العصابية مرتكبى جرائم السرقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: البدرشين ورشة لتصنيع الأسلحة البيضاء تصنيع الأسلحة الأسلحة الجيزة
إقرأ أيضاً:
عمّان.. خفر السواحل اليمني يختتم ورشة مؤتمر شراكة الأمن البحري
اختتم وفد من خفر السواحل اليمني، ورشة عمل تحضيرية لمؤتمر شراكة الأمن البحري اليمني (YMSP) في عمّان، الأردن، استمرت ثلاثة أيام.
ونُظمت الورشة بالتعاون مع السفارة البريطانية لدى اليمن، بحضور عدد من الدبلوماسيين، من بينهم السفير د. جلال إبراهيم فقيرة، ونائب السفير البريطاني السيد تشارلز هاربر، إضافةً إلى ممثلين عن المنظمات الدولية.
وتركزت الورشة، بحسب جريدة الأيام، على مراجعة آلية شراكة الأمن البحري اليمني، وتقييم القدرات العملياتية الحالية لخفر السواحل، فضلًا عن وضع أسس تشكيل مجموعات العمل الفنية في إطار نموذج الحوكمة الخاص بالشراكة.
ورغم التحديات التي نجمت عن تأثيرات الصراع على أنظمة القيادة والسيطرة، والاعتراض، والوعي بالمجال البحري، أكد الوفد جاهزيته لاستيعاب الدعم المستقبلي من المانحين بهدف إعادة بناء القدرات، وتعزيز أمن المياه اليمنية، وتأمين التجارة البحرية.
وذكرت مصادر غربية أن شركات الشحن العالمية، قد تواجه تغيراً في نشاطها نحو الأسوأ خلال 2025 مع احتمال إعادة فتح طريق البحر الأحمر وفرض رسوم جمركية أميركية عقابية، فيما تشير التوقعات إلى انخفاض أرباح شركات الشحن الآسيوية بنسبة تقارب 50% هذا العام.