تنشر جريدة الوفد في عددها الصادر، غدًا الأربعاء، الكثير من الموضوعات والتقارير الإخبارية المهمة، أبرزها: “الحكومة تستورد 20 ألف رأس ماشية وطرح 5 آلاف ضأن مبرد”

اقرأ غدًا بالوفد.. إسرائيل ترتكب مجزرة بشعة للنازحين في رفح الفلسطينية اقرأ غدا بالوفد.. محكمة العدل الدولية تدين إسرائيل وتنتصر لـ غزة يتضمن عدد الجريدة غدًا الكثير من الموضوعات الأخرى، أهمها:-

18 جنيها للضأن القائم .

. واللحوم البلدي من 220 إلى 320 جنيها للكيلو

اليوم انطلاق أولى رحلات الجسر الجوي لـ"مصر للطيران" لنقل حجاج بيت الله الحرام

محرقة صهيونية جديدة في خيام النازحين وتهجير مليون فلسطيني في الجنوب

غضب الشعوب يحاصر سفارات إسرائيلي تنديدا بالمجازر

وواصلت امس حكومة الارهاب الصهيونى محارقها النازية فى رفح جنوب القطاع، وارتكبت مجزرة جديدة داخل خيام النازحين غرب المدينة فى محيط مخازن وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين التابعة للامم المتحدة، وذلك بعد ساعات من المحرقة الاولى، ما أدى إلى استشهاد 100 على الأقل على الأقل معظمهم من النساء والأطفال، واصابة 250 آخرين. فيما بلغت حصيلة المحرقة الجديدة أكثر من 200 شهيد ومصاب.


ويقع المخيم ضمن مناطق حددتها قوات الاحتلال وزعمت أنها آمنة، ودعت النازحين إلى التوجه إليها، ولم يصدر أى بيانات أو تحذيرات للنازحين وسكان المنطقة لإخلائها وقت المحارق المتواصلة بأطنان المتفجرات الأمريكية المحرمة دولياً. وتحولت الخيام والملاجئ إلى رماد، فى مشاهد هزت العالم وأظهرت مواصلة إسرائيل حرب الإبادة الجماعية بحق أهالى قطاع غزة منذ السابع من أكتوبر الماضى، والتى أسفرت عن استشهاد أكثر من 36 ألف فلسطينى فيما تجاوزت الإصابات الـ80 ألفاً فضلاً عن الآلاف تحت الأنقاض، وأعلن مدير إدارة الإمداد والتجهيز فى الدفاع المدنى الفلسطينى «محمد المغير» أن هناك جثامين متفحمة بفعل الحروق، ويوجد طفل مقطوع الرأس.

وأشار إلى أن مسببات الحريق استخدام أسلحة تنتج عنها درجة حرارة تزيد على 7 آلاف درجة مئوية تصهر جسد الإنسان وتحرق الأخشاب الموجودة فى غرف النازحين، وأضاف «المغير»، الذى أشرف على مكافحة الحريق، أن عمليات الإنقاذ انتهت فيما استمرت جهود إخماد الحريق لمدة 45 دقيقة، مضيفاً أن نقص الوقود وشح المياه جعلا مكافحة الحريق صعبة. وقال محمد حمد (24 عاماً): «لم يصب الناس أو يقتلوا فقط بل تفحموا».

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: بوابة الوفد غد ا الوفد جريدة الوفد اللحوم

إقرأ أيضاً:

رانيا محمود ياسين: «قشر البندق» بوابة دخولي للفن.. وتعلمت الكثير من والدي

عبرت الفنانة رانيا محمود ياسين، عن سعادتها البالغة بعرض فيلم «قشر البندق»، في عدة مهرجانات ومنها مهرجان الإسكندرية السينمائي في دورته الـ ٤٥ ومهرجان القاهرة السينمائي فضلا عن مهرجان الجونة باعتباره واحدًا من أهم الأفلام الغنائية والسينمائية المصرية، كما أنه اختير ضمن أفضل ١٠٠ فيلم غنائي مصري من كلاسيكيات السينما المصرية التي تم ترميمها، مؤكدة سعادتها بدورها في هذا الفيلم باعتباره أول محطة في مشوارها الفني فضلا عن أنه كان بمثابة البوابة لدخولها عالم الفن والتمثيل.

وجاء ذلك خلال حديث لها ببرنامج «معانا على الفطار»، تقديم لمياء سليمان، الذي يذاع يوميا في رمضان، على موجات إذاعة الشرق الأوسط.

وأكدت رانيا محمود ياسين، سعادتها وامتنانها لتكريمها من مهرجان الإسكندرية السينمائي عن مجمل أعمالها عقب مشاركتها كعضو لجنة تحكيم الأفلام الوثائقية والتسجيلية بالمهرجان، موجهة الشكر لكل القائمين على المهرجان.

وتحدثت رانيا محمود ياسين، عن ذكرياتها مع كواليس تصوير فيلم «قشر البندق» حيث شعرت بالسعادة البالغة بمشاركتها بالتمثيل فيه ضمن فريق عمل فني متميز بدء من المخرج الكبير الراحل خيري بشارة ومجموعة من شباب الفنانين آنذاك والذين أصبحوا نجوما كبارا الآن، بجانب عملاقين من عمالقة الفن وهما والدها الراحل الفنان محمود ياسين والفنان الكبير حسين فهمي.

وأشارت إلى أنها تعتقد أن قدرتها على التمثيل دون رهبة أو خوف والوقوف أمام كل هؤلاء الفنانين ترجع إلى تلقائية وشجاعة الشباب، نظرا لأن عمرها لم يكن يتعد ١٨ عاما في ذلك الحين، كما أنها كانت ترى في هذه التجربة السبيل الوحيد لتحقيق حلم حياتها، فطالما كانت تحلم بالتمثيل منذ كان عمرها ست سنوات لذا كان هناك إصرارا بداخلها على النجاح وإثبات ذاتها. لافتة إلى أنها أدركت أنها اكتسبت هذه الثقة والمهارة بدون تدريب مسبق نظرا لما اختزنته طوال مرحلة طفولتها دون وعي منها بسبب نشأتها في بيت فني.

وأعربت عن اعتزازها بوالدها الفنان الراحل محمود ياسين ووالدتها الفنانة شهيرة، حيث أنها تعلمت منهما الكثير ومن أبرز ما تعلمته منهما هو الإخلاص والاجتهاد، مثمنة دور والدتها التي ضحت بعملها من أجل أسرتها، وأن والدتها الفنانة شهيرة لم تحقق كل ما تطمح له وتستحقه في عملها وكان يمكنها أن تقدم أضعاف ما قدمته من أعمال نظرا لأنها تمتلك إمكانيات فنية مميزة وكبيرة للغاية.

وذكرت الفنانة رانيا محمود ياسين، أن مشاركتها في مسلسل «العصيان» تعد مرحلة مهمة وفارقة في حياتها نظرا لأن دورها كان مميزا وترك أثرا لدى الجمهور رغم أن والدها لم يرغب في تجسيدها لدور «ناهد الغرباوي» بالمسلسل نظرا لأنه كان من أدوار الشر خوفا من أن يكرهها الجمهور، لافتة إلى أنها تعلمت من والدها أثناء تصوير المسلسل أن المخرج هو رب العمل الفني ولابد من احترام رأيه، فضلا عن نصيحته الدائمة لها بأن الأهم هو الكيف وليس الكم وأنها لابد أن تضع أسرتها على رأس أولوياتها وبالفعل سارت على هذا النهج طوال حياتها.

وأعربت عن سعادتها البالغة واعتزازها الشديد بدورها في مسلسل «فالنتينو» مع الفنان الكبير عادل إمام، والذي يعد محطة مهمة ومميزة في مسيرتها الفنية لأنها كانت تتمنى دائما العمل معه.

وعبرات الفنانة ربانيا محود ياسين، في نهاية حديثها، عن أمنيتها بتقديم عمل يجمعها بزوجها الفنان محمد رياض نظرا لأنهما لم يقدما أي أعمال فنية معا من قبل.

اقرأ أيضاً«كانت أسوأ سنة».. رانيا محمود ياسين تودع 2024 بهذه الكلمات (صورة)

«ما زلت أنتظرك يا حبيبي».. رانيا محمود ياسين تحيي الذكرى الرابعة لوفاة والدها (صورة)

رانيا محمود ياسين تشيد بالأفلام المشاركة في «الإسكندرية السينمائي»

مقالات مشابهة

  • خالد بيبو: الكابتن محمود الخطيب أب وأخ وتعلمت الكثير منه
  • عائلات أسرى إسرائيل بغزة: الحكومة اختارت التخلي عن الرهائن
  • قراءة تحليلية فيما ورد في الدستور الإنتقالي لجمهورية السودان 2025
  • محطة DS05 في حقل الرميلة النفطي ترى النور بعد الحريق الكبير
  • اقرأ غدا في عدد البوابة: تصعيد متواصل بين الحوثي وأمريكا.. جماعة أنصار الله تعلن مسئوليتها عن هجومين على حاملة الطائرات هاري ترومان
  • مكتبة محمد بن راشد تهدي 5 آلاف كتاب لوزارة الدفاع
  • تبون يأمر باستيراد مليون رأس ماشية استعداداً لعيد الأضحى
  • رانيا محمود ياسين: «قشر البندق» بوابة دخولي للفن.. وتعلمت الكثير من والدي
  • كيف يقبض ملك الموت أرواح الكثير من البشر في وقت واحد؟.. الإفتاء توضح
  • اقرأ غدًا في «البوابة».. الرئيس يوجه بمواصلة دفع مستحقات شركات البترول والغاز العاملة في مصر