«تشانغدوك».. تاريخ كوريا «الأخضر»
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةقصر تشانغدوك التاريخي في سيؤول، الذي تجول فيه، أمس، صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، الذي يقوم حالياً بزيارة دولة إلى جمهورية كوريا الصديقة، يعتبر أحد أهم المعالم السياحية التاريخية في كوريا، وأضيف إلى قائمة التراث العالمي لـ«اليونسكو» في 1997، ووصفته لجنة «اليونسكو» بأنه «مثال مذهل لهندسة قصور الشرق الأقصى المعمارية وتصميم الحدائق»، ويعتبر استثناءً لأن المباني «دمجت وتجانست مع البيئة الطبيعية»، وتكيفت مع التضاريس واحتفظت بالغطاء الشجري الأصلي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: سيؤول الإمارات كوريا محمد بن زايد التراث العالمي
إقرأ أيضاً:
"جبالي" يلتقي رئيس جمهورية أوزبكستان
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
التقى المستشار الدكتور حنفي جبالي، رئيس مجلس النواب، مع شوكت ميرضياييف، رئيس جمهورية أوزبكستان، بحضور رؤساء البرلمانات العربية المشاركين في اجتماعات الجمعية العامة للاتحاد البرلماني الدولي والمنعقدة في العاصمة الأوزبكية طشقند.
وخلال اللقاء، أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي رئيس مجلس النواب نيابة عن رؤساء البرلمانات العربية على عمق ورسوخ العلاقات العربية الأوزبكية على كافة الأصعدة والمستويات، مُشيداً بالدعم الأوزبكي للقضايا العربية وفي مُقدمتها القضية الفلسطينية والمتمثل في الموقف الأوزبكي المُساند لحق الشعب الفلسطيني في إقامة دولته المُستقلة فضلًا عن دعم وكالة الأونروا كما أشاد أيضًا بدعم أوزبكستان للخطة المصرية لإعادة إعمار قطاع غزة والمُعتمدة عربيًا وإسلاميًا مُبديًا التطلع لاستمرار التنسيق العربي الأوزبكي في هذا الشأن.
كما أكد المستشار الدكتور حنفي جبالي، ضرورة تعزيز العلاقات البرلمانية العربية الأوزبكية والتي تُعد امتدادًا لتاريخ طويل من العلاقات بين الشعوب العربية والشعب الأوزبكي الصديق.
من جانبه، أكد شوكت ميرضياييف رئيس جمهورية أوزبكستان على أهمية دفع وتعزيز العلاقات مُتعددة الأبعاد بين العالم العربي وجمهورية أوزبكستان والمُرتكزة على أرضية تاريخية ممتدة وراسخة، مُعربًا عن ارتياحه العميق لمستوى الشراكة الحالي العربي - الأوزبكي، ومُبديًا التطلع لتعزيز تلك الشراكة لآفاق واسعة النطاق، كما أكد الرئيس الأوزبكي دعم بلاده لحل الدولتين باعتباره حلاً عادلاً وشاملاً للقضية الفلسطينية ومُرتكزًا هاماً لتحقيق الاستقرار في الشرق الأوسط.