أستاذ علوم سياسية: الموقف الصيني داعم للقضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت الدكتورة نورهان الشيخ أستاذ العلوم السياسية بجامعة القاهرة، إن الصين قوة اقتصادية عملاقة تمثل أكبر حركة تجارة واستثمارات في العالم وهناك اهتمام صيني كبير بالتعاون مع مصر.
وتابعت الشيخ خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج في المساء مع قصواء، تقديم الإعلامية قصواء الخلالي، المذاع على فضائية سي بي سي، أننا ننافس بقوة على المرتبة الاولى من حيث القوة الاقتصادية، مشيرة إلى أن مصر تمتلك شراكة واعدة مع الصين والشركات الصينية موجودة في عدد من المشروعات المصرية المهمة .
وأكملت أنه يوجد تفاعل في العلاقات الإقتصادية، منوهة أننا رابع أكبر دولة متلقية للاستثمارات الصينية في المنطقة العربية، وخامس أكبر شريك تجاري، والاولى من خارج الدول النفطية العربية.
وأوضحت الشيخ، أن الموقف الصيني قريب جدًا من الموقف العربي وداعم له في القضية الفلسطينية، معقبة:" أعتقد أن جود الرئيس السيسى بالصين سيدفع فاعلية أكبر لزيادة دعمها للقضايا العربية ومنها القضية الفلسطينية".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: أستاذ علوم سياسية استثمارات الصين الرئيس السيسي الشركات الصينية العلاقات الاقتصادية
إقرأ أيضاً:
الصين تطرح 5 نقاط بشأن التسوية المناسبة للقضية النووية الإيرانية
الثورة نت/..
طرحت الصين خمس نقاط بشأن التسوية المناسبة للقضية النووية الإيرانية، وذلك خلال اجتماع وزير الخارجية الصيني وانغ يي مع نائب وزير الخارجية الروسي ريابكوف سيرجي أليكسييفيتش، ونائب وزير الخارجية الإيراني كاظم غريب آبادي، اليوم الجمعة في بكين.
وأكد وانغ، وهو أيضا عضو المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي الصيني، وفقا لوكالة الأنباء الصينية “شينخوا”، أن الصين تظل ملتزمة بالتسوية السلمية للنزاعات عبر الوسائل السياسية والدبلوماسية، وتعارض استخدام القوة والعقوبات غير القانونية.
وأوضح أن الصين تظل ملتزمة بتحقيق التوازن بين الحقوق والمسؤوليات، وتتبنى نهجا شاملا يراعي أهداف عدم انتشار الأسلحة النووية والاستخدامات السلمية للطاقة النووية.
وتابع وانغ قائلًا إن الصين تظل ملتزمة بإطار خطة العمل الشاملة المشتركة كونها أساسا لأي توافق جديد.
وأشار إلى أن الصين تظل ملتزمة كذلك بتعزيز التعاون عبر الحوار، وتعارض الضغط من أجل تدخل مجلس الأمن الدولي.
كما شدد وانغ على أن الصين تظل ملتزمة بنهج تدريجي ومتبادل، وتسعى إلى تحقيق توافق من خلال المشاورات.