"ماكرون": مستعدون للاعتراف بدولة فلسطين لكن فى الوقت المناسب
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، إن فرنسا على استعداد للاعتراف بدولة فلسطين في الوقت المناسب والمفيد.
وأضاف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الثلاثاء، أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية ليس "موضوعًا محظورًا"، لكنه يجب أن يتم في "اللحظة المناسبة".
وقال "ماكرون" خلال مؤتمر صحفي مع المستشار الألماني أولاف شولتس: "ليس هناك محظور بالنسبة لفرنسا وأنا على استعداد تام للاعتراف بالدولة الفلسطينية، لكن.
وأضاف: "لن أقوم بالاعتراف بالمشاعر".
أيرلندا وإسبانيا والنرويج تعترف بالدولة الفلسطينية
وأثارت قرارات إسبانيا والنرويج وأيرلندا الاعتراف رسميًا بالدولة الفلسطينية، جدلًا حول هذه القضية.
وهناك خلاف داخل الاتحاد الأوروبي الذي يضم 27 دولة حول هذه الخطوة.
لعقود من الزمن، كان يُنظر إلى الاعتراف الرسمي بالدولة الفلسطينية على أنه نهاية السلام عن طريق التفاوض بين الإسرائيليين والفلسطينيين.
وقالت واشنطن ومعظم دول أوروبا الغربية إنها مستعدة للاعتراف في نهاية المطاف بالدولة الفلسطينية، ولكن ليس قبل الاتفاق على القضايا الشائكة مثل وضع القدس وترسيم الحدود النهائية.
المصدر: قناة اليمن اليوم
كلمات دلالية: بالدولة الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس الصيني: مستعدون لتعزيز التعاون السياسي مع بوتسوانا
أعرب الرئيس الصيني شي جين بينغ عن استعداده لتعزيز الثقة السياسية المتبادلة والتعاون في مجالات التحديث والتنمية مع بوتسوانا، مما سيفتح آفاقًا جديدة للشراكة الإستراتيجية بين البلدين.
آبل وشركات الهواتف الذكية تخسر أرضها في الصين وسط عودة هواوي مصرع وإصابة 23 شخصا إثر اندلاع حريق في سوق شمالي الصينوذكرت قناة (سي جي تي ان) الصينية أن الرئيس شي جين بينغ، ورئيس بوتسوانا دوما بوكو تبادلا اليوم الإثنين رسالتي تهنئة بمناسبة الذكرى الخمسين لإقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين .
وقال شي جين بينغ إن العلاقات بين الصين وبوتسوانا، منذ تأسيسها قبل خمسين عامًا، حافظت دائمًا على زخم نمو جيد، مشددا على أن هذا العام يمثل مرحلة جديدة مع بدء تنفيذ نتائج قمة بكين لمنتدى التعاون الصيني الإفريقي.
من جانبه، اعتبر بوكو أن مرور خمسين عامًا على إقامة العلاقات الدبلوماسية يمثل علامة فارقة في تاريخ العلاقات بين بوتسوانا والصين..مشيرا إلى أن هذه الشراكة الإستراتيجية ستوفر فرصًا واسعة للتنمية الشاملة في بلاده، مع تأكيده التام على دعم سياسة "الصين الواحدة"، معربا عن تطلعه لتعزيز العلاقات الثنائية والعمل سوياً لتنفيذ نتائج قمة بكين وتحقيق التنمية والازدهار لكلا البلدين .
الصين: اقتصادنا يسير بمسار تصاعدي ونساهم بشكل كبير في الحفاظ على السلام العالمي
أكد الرئيس الصيني شي جين بينغ، أن اقتصاد بلاده شهد انتعاشا ويسير في مسار تصاعدي.
وقال رئيس الصين في كلمة بمناسبة العام الجديد 2025، نقلتها وكالة الأنباء الصينية "شينخوا "إن البلاد استجابت بشكل استباقي لتأثيرات البيئة المتغيرة في الداخل والخارج، واعتمدت مجموعة كاملة من السياسات بهدف تحقيق مكاسب قوية في السعي لتحقيق التنمية عالية الجودة العام الماضي"، مشيرا إلى أنه من المتوقع أن يتجاوز الناتج المحلي الإجمالي للصين 130 تريليون يوان (نحو 18.08 تريليون دولار أمريكي) في عام 2024، بينما تجاوز إنتاج الحبوب 700 مليون طن.
وأضاف: أنه "في عام 2024، وفي ظل مواجهة التحديات الناشئة عن الأوضاع المحلية والدولية، استجابت الصين بهدوء بمجموعة كاملة من الخطوات وحققت أهداف التنمية الاقتصادية والاجتماعية الرئيسية للعام الجاري، واصفا رحلة التنمية خلال 2024 بأنها كانت "استثنائية"، حيث تم تحقيق إنجازات مشجعة.
وشدد على أنه في عام 2025، الذي يمثل استكمال الخطة الخمسية الـ14 (2021-2025)، ستُبذل الصين الجهود لتنفيذ سياسات كلية أكثر استباقية بهدف تعزيز التعافي الاقتصادي المستدام وتحسينه، وتعزيز مستويات معيشة الناس بشكل مستمر، والحفاظ على الانسجام والاستقرار الاجتماعيين.