ولم تذكر القناة أي تفاصيل أخرى عن القصف. وتوجه الولايات المتحدة وبريطانيا ضربات جوية على مواقع للحوثيين بهدف تعطيل وإضعاف قدرات الجماعة على استهداف السفن وتهديد حركة التجارة العالمية.

إلى ذلك، قالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية، اليوم، إنها تلقت بلاغاً عن وقوع حادث استهدف سفينة على بعد 33 ميلاً بحرياً إلى الشمال الغربي من مدينة المخا اليمنية، مشيرة إلى أنه ألحق أضراراً بها لكن طاقمها بخير.

وتعرضت عدة سفن في البحر الأحمر لهجمات شنتها جماعة الحوثي تقول إنها تأتي رداً على الحرب الإسرائيلية على غزة.

المصدر: مأرب برس

إقرأ أيضاً:

بعد انتشار السرطان في جسدها.. بريطانية تحذر من 3 أعراض خادعة

بعد معاناة لمدة 6 أشهر، توصلت سيدة بريطانية إلى التشخيص الصحيح لمرضها، بعد تشخيص خاطئ في البداية، أدى إلى تطور معاناتها ودخولها في طريق مليئ بالمحطات الصعبة، ما جعلها تقرر الخروج أمام ملايين البشر، لتمنح النصائح من أجل عدم تكرار تجربتها السيئة.

كلير بلير، البالغة من العمر 44 عامًا، توصلت لتشخيص مؤكد بشأن مرضها الخبيث، بعد تأخر مأساوي في تحديده، تسبب في انتشار السرطان من البنكرياس إلى الكبد، بينما أكدت أن مهمتها الأصعب التي وصفتها بالمؤلمة، في إخبار نجليها 14 و12 عامًا، وابنتها إيمي.

بريطانية توجه تحذيرا بعد انتشار السرطان بجسدها

قررت كلير، التي تعمل منسقة إدارية، توعية الناس من خلال عرض المؤشرات المبكرة لسرطان البنكرياس التي واجهتها، من أجل تجنب مصيرها.

«ذهبت إلى الطبيب العام لأول مرة في مارس 2022، بعد أن عانيت من بعض الأعراض حينها»، هكذا كشفت السيدة، بداية معاناتها في تصريحاتها لصحيفة «ديلي ستار» البريطانية، مؤكدة أن أبرزها كان فقدان الوزن سريعا، مؤكدة أنها كانت تتبع نظاما صحيا حينها، لكن في ذلك الوقت حتى لو تناولت طعامًا غير صحي لمدة أسبوع كامل، كانت تفقد كثير من الوزن أسبوعيا.

أعراض مبكرة لسرطان البنكرياس واجهتها كلير

وأضافت كلير: «كنت أعاني من الإمساك، وكذلك آلام في بطني، ليقرر الطبيب العام على الفور تحويلي إلى أخصائي باطنة».

في البداية، اعتقد الطبيب الاستشاري أنها مصابة بسرطان الأمعاء، لكن بعد استبعاد هذا التشخيص، كشف التصوير المقطعي وجود خلل في البنكرياس، والذي تم تحديده لاحقًا.

كشفت كلير أن آلام المعدة المستمرة هي أول أعراضها: «كان الأمر أشبه بألم نابض كان موجودًا باستمرار ولا يتوقف»، مضيفة: «لم تختف الآلام مهما تناولت من جرعات الباراسيتامول أو أي مسكن».

وبحسب منظمة الصحة العالمية، يصيب سرطان البنكرياس حوالي 10 آلاف و500 شخص في بريطانيا كل عام، ويمكن أن يكون العلاج ناجحًا، إذا تم اكتشاف المرض مبكرا، خاصة من خلال الجراحة، ومع ذلك، يتم اكتشاف غالبية الحالات في وقت متأخر جدًا بسبب نقص أدوات التشخيص المبكر أو اختبارات الفحص التي من شأنها مساعدة الأطباء في التعرف على المرض بسرعة.

تعطلت معركة كلير ضد السرطان بشدة، بسبب تأخر نتائج الاختبار، مما كلفها ضياع فرصة إجراء عملية علاجية، وأوضحت: «لقد أخبروني في البداية أنني سأحصل على النتائج في غضون أسبوعين، لكنها تحولت في الواقع إلى سبعة أسابيع، وبحلول تلك اللحظة كان المرض قد انتشر إلى كبدي، وقد قيل لي في البداية إنني أستطيع إجراء عملية جراحية لإزالته من البنكرياس، ولكن كان الأوان قد فات».

مقالات مشابهة

  • نائبة بريطانية تتهم إسرائيل بارتكاب جرائم حرب في غزة
  • دراسة بريطانية: بلوغ الفتيات المبكر مرتبط باكتساب الوزن
  • ضربات أميركية في البحر الأحمر تنهي تفاخر الحوثي بزوارقه المسيرة
  • بعد انتشار السرطان في جسدها.. بريطانية تحذر من 3 أعراض خادعة
  • تحت الرقابة الشديدة.. الجريمة المنظمة تتابع بيع وشراء الأسلحة بمواقع التواصل - عاجل
  • سحب الجنسية من لاجئ مزيف اطلع على وثائق سرية بريطانية
  • رفع مستوى التأهب في قواعد أميركية عدة في أوروبا
  • الأعلى منذ 10 سنوات.. قواعد عسكرية أميركية تدخل في تأهب وسط تهديد ارهابي محتمل
  • عاجل| مد قرار حظر تصدير السكر لمدة 3 أشهر
  • بلاغ عن هجوم استهدف سفينة قبالة ميناء المخا اليمني