كييف تستعد لاستخدام مواد سامة على الجبهة
تاريخ النشر: 29th, May 2024 GMT
أعلن قائد قوات الدفاع الإشعاعي والكيميائي والبيولوجي للقوات الروسية إيغور كيريلوف وجود مؤشرات على استعداد قوات كييف لاستخدام مواد سامة بشكل واسع على الجبهة.
إلى ذلك، أكد جهاز الأمن الفيدرالي الروسي أن قوات الناتو تتدرب خلال مناوراتها قرب الحدود على شن ضربات نووية ضد روسيا.
.المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: حسن نصر حلف الناتو كييف موسكو البنتاغون جنيف وزارة الدفاع الروسية
إقرأ أيضاً:
بديلة بايدن.. كيف تستعد حملة ترامب للانقضاض على "النائبة"؟
تخطط حملة المرشح الجمهوري الرئيس السابق دونالد ترامب، لشن هجوم على كاميلا هاريس نائبة الرئيس الأميركي جو بايدن، باعتبارها الاسم الأبرز المرشح لخلافة الأخير في حال انسحب من انتخابات الرئاسة.
وحسبما أفادت شبكة "سي إن إن" الإخبارية، فقد أطلقت لجنة عمل سياسية تابعة لترامب هجومها الأول ضد هاريس، من خلال انتقاد إشرافها على سياسات بايدن بشأن ضبط الحدود الأميركية.
ويخطط الجمهوريون الآن لكيفية "ضرب هاريس"، مع تركيز المناقشات المبكرة على تصريحاتها السابقة التي دافعت عن لياقة بايدن الصحية لأداء منصب الرئيس.
وقال مديرا حملة ترامب المشاركان كريس لاسيفيتا وسوزي وايلز في بيان: "سيهزم الرئيس ترامب أي ديمقراطي في الخامس من نوفمبر، لأنه يتمتع بسجل حافل وأجندة لجعل أميركا عظيمة مرة أخرى".
وقال أحد خبراء استطلاعات الرأي الجمهوريين، إن ترامب "يفضل الذهاب مع الشيطان الذي يعرفه (في إشارة إلى بايدن) بدلا من الشيطان الذي لا يعرفه".
وقال مستشار كبير لدى ترامب لـ"سي إن إن": "لن تتغير الإستراتيجية أو الخطط حتى تنتهي مسألة بايدن. نحن لا نعرف كيف يبدو هذا في نهاية المطاف، لن نغير أي شيء حتى نعرف".
وفي أعقاب المناظرة التي جرت الأسبوع الماضي، لم يتوقع فريق ترامب مثل هذا الذعر الديمقراطي الدائم المحيط بإمكانية استمرار بايدن كمرشح رئاسي للحزب، بعد أدائه الذي وصف بالكارثي.
وقال أحد مستشاري ترامب للشبكة الإخبارية الأميركية، إنه كان من المتوقع أن يهدأ التوتر الديمقراطي في غضون أسبوع.
والآن، يسارع فريق ترامب إلى الاستعداد لأي نتيجة، بما في ذلك ما إذا كان قد يحتاج إلى شن حملة جديدة تركز على خصم مختلف، في إشارة إلى هاريس.
ونقلت "سي إن إن" عن مصدر مقرب من ترامب قوله: "ستضطر نائبة الرئيس باستمرار إلى الإجابة على سؤال بسيط للغاية: لماذا كنت تخفي افتقار بايدن إلى البراعة العقلية عن الشعب الأميركي؟".
وبينما يبحث الجمهوريون مسألة إيجاد بديل لبايدن ووضع خطة أخرى للتحرك، فإن الديمقراطيين يعانون أزمة مشابهة في ظل تصميم حملتهم الدعائية بما يناسب هزيمة بايدن، من دون وجود خطط بديلة.