اختتمت اليوم فعاليات الدورة العاشرة من كل من معرض واجهة التعليم ومؤتمر شباب الشرق الأوسط اللذين عقدا على مدار يومين في مركز أدنيك أبوظبي - قاعة المارينا.

وشهد المعرض حضورا كبيرا من الطلبة والمشرفين والمهتمين بالقطاع التعليمي بزيادة 20 في المائة عن الدورة السابقة.

وضمت الأجنحة عارضين من مؤسسات أكاديمية وجامعات وطنية، إلى جانب الجامعات العالمية.

أخبار ذات صلة سلطان النيادي يشارك في جلسة نقاشية ضمن معرض "واجهة التعليم" الإمارات وكوريا.. شراكة استراتيجية خاصة

وأشادت الدكتورة موزة سعيد البادي رئيس مجلس إدارة معرض واجهة التعليم بنجاح النسخة العاشرة للمعرض متوجهة بالشكر والتقدير إلى الفريق سمو الشـيخ سيف بن زايد آل نهيان نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية على رعاية ودعم سموه المتواصل لهذا الحدث العالمي، كما قدمت الشكر لمعالي الشيخ نهيان بن مبارك آل نهيان وزير التسامح والتعايش على دعم معاليه وتشريفه لحفل افتتاح النسخة العاشرة من المعرض.

وقالت إننا سنواصل مسيرة نجاحات المعرض بتفاؤل وثقة مشيدة بالمشاركات الواسعة من المؤسسات التعليمية والأكاديمية من القطاعين العام والخاص.

وأشارت إلى أن الراعي الرئيسي بنك أبوظبي الأول قدم دعماً للطلبة عبر تخصيص منح للدراسة ومن ثم التوظيف في مبادرة وطنية تعزز توجهات حكومة الإمارات وسعيها لتحقيق الأهداف المستدامة كما أن مجموعة بن حموده الراعي الرئيسي مستمرة في دعم طلبة من خلال تخصيص بعثات سنوية و دعم برامج التطوير والتدريب.

المصدر: وام

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الشرق الأوسط معرض واجهة التعليم واجهة التعلیم

إقرأ أيضاً:

من "سويسرا الشرق الأوسط" إلى شريك في التهريب.. تقرير أمريكي يكشف دور عُمان في دعم الحوثيين

طالبت مؤسسة "الدفاع عن الديمقراطيات" الأمريكية، في تقرير حديث، بضرورة ضغط الولايات المتحدة على سلطنة عُمان لإنهاء الدعم المقدم للحوثيين، مشيرة إلى استخدام الأراضي العُمانية ممرا لتهريب الأسلحة وملاذا لقيادات الجماعة الإرهابية.

جاء ذلك في أعقاب ضبط السلطات اليمنية، يوم 24 مارس، شحنة أسلحة متطورة مهربة للحوثيين عبر الحدود مع عُمان، شملت 800 طائرة مسيرة صينية الصنع عبر منفذ "صرفيت" في محافظة المهرة.

ورغم تصوير عُمان كـ"سويسرا الشرق الأوسط"، ترى المؤسسة أن دورها في أزمة البحر الأحمر يكشف تواطؤا مع مليشيا الحوثي، المدعومين من إيران، والمصنفين كمنظمة إرهابية لدى واشنطن.

وأشارت إلى أن مسقط تحولت منذ 2015 إلى معبر رئيسي لأسلحة الحوثيين، حيث تم تهريب طائرات مسيرة في (2017) وصواريخ "بركان-2H" الإيرانية (2018) عبر أراضيها، إضافة إلى معدات عسكرية متطورة ضُبطت العام الماضي.

ملاذ آمن لقيادات الحوثيين

كشف التقرير أن عُمان توفر حماية لمسؤولي الجماعة، أبرزهم محمد عبد السلام، المفاوض الرئيسي للحوثيين، والمُستهدف بعقوبات أمريكية لتمويله شبكات الجماعة وتسهيل حصولها على أسلحة روسية. ورغم ادعاء مسقط أن وجودهم جزء من وساطتها لإنهاء الحرب اليمنية، إلا أن ذلك لم يحد من تصاعد هجمات الحوثيين ضد المدنيين في البلاد او في البحر الأحمر، والتي تستهدف السفن الأمريكية ومصالح واشنطن.

ودعا التقرير الإدارة الأمريكية إلى مطالبة عُمان بوقف أنشطة الحوثيين على أراضيها وطرد قياداتهم، مع فرض عقوبات على الأفراد والجهات العُمانية الداعمة لهم في حال الامتناع.

مقالات مشابهة

  • الرئيس الإيطالي يعرب عن أسفه إزاء "العنف غير المقبول" في الشرق الأوسط
  • معرض هانوفر الصناعي الدولي ينطلق اليوم
  • معالجة المدفوعات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.. الفرص والتحديات
  • إسرائيل والأكراد: تحالف الأقليات يرسم خريطة الشرق الأوسط
  • معرض منوع في حي الحميدية بحمص  بمناسبة اقتراب عيد الفصح المجيد
  • مسؤولة أميركية لـ«الشرق الأوسط»: أولويتنا في السودان وقف القتال
  • اختتام معرض الأردن.. فجر المسيحية في الفاتيكان
  • «لديكم رئيس يحبكم في البيت الأبيض».. ترامب في رسالة للمسلمين
  • من "سويسرا الشرق الأوسط" إلى شريك في التهريب.. تقرير أمريكي يكشف دور عُمان في دعم الحوثيين
  • الجيش الأمريكي ينقل قاذفات "بي-2" النووية إلى المحيط الهندي