مقدمة نشرة اخبار الـ"ان بي ان"
لم يطرأ اي تبدل على تموضع الملفات الداخلية الرئيسية بدءا بالملف الرئاسي مرورا بموضوع النزوح السوري وصولا إلى الوضع الميداني على الحدود الجنوبية.
في الشأن الرئاسي حط الموفد الفرنسي جان إيف لودريان في بيروت في سادس زيارة من نوعها منذ تكليفه بهذا الملف من قبل الرئيس إيمانويل ماكرون الذي ستجمعه قمة مع نظيره الأميركي جو بايدن الأسبوع المقبل في باريس.
وبانتظار أن يتكشف ما يحمله معه لودريان كرر رئيس مجلس النواب نبيه بري أن الحوار هو مفتاح الرئاسة وسأل: لماذا يعقد هذا الحوار في باريس مؤكدا أن الأفضل أن ينعقد هنا في بيروت وقال إنه هو من يدعو بنفسه إلى أي حوار أو تشاور أو نقاش على قاعدة أن يرأسه رئيس مجلس النواب مشيرا إلى أن هذا الأمر ثابت بالنسبة إليه.
وبالنسبة إلى ملف النزوح السوري فقد حضر لليوم الثاني في مؤتمر بروكسل حيث رفع لبنان الصوت أمام المسؤولين الأوروبيين لكن المؤتمرين بدوا غير مبالين بالموقف اللبناني الجامع المنادي بدعم عودة النازحين إلى بلادهم وفقا للتوصية التي أقرها مجلس النواب.
وقد حط النزوح السوري بندا رئيسا في جلسة مجلس الوزراء التي التأمت اليوم في السراي الحكومي حيث تم تشكيل لجنة برئاسة نائب رئيس الحكومة وعضوية بعض الوزراء للتواصل مع الحكومة السورية سيقررها المجلس في جلسته المقبلة.
في النزوح إلى الوقائع جنوبا تصعيد متواصل تحت سقف قواعد اشتباك متحركة من ابرز عناصرها ردود متلائمة من جانب المقاومة على الإعتداءات الإسرائيلية بما يقوض الصورة الردعية لجيش الإحتلال حتى في صفوف المستوطنين.
وعلى مبدأ النار بالنار اشتعلت المستوطنات الشمالية في الساعات الأخيرة حيث قدمت وسائل الإعلام العبرية صورة قاسية لحجم الدمار والأضرار وتوقعت عدم عودة المستوطنين إلى مستعمراتهم قبل عام من انتهاء الحرب.
والحرب الإسرائيلية على قطاع غزة متواصلة بعنف حيث وصلت الدبابات المعادية إلى وسط مدينة رفح على دماء ضحايا المجازر التي لا تستثني النازحين في المنطقة.
هذه المجازر لا تحرك المجتمع الدولي وإذا تحركت دوله فإنما تكتفي ببيانات لا تقدم ولا تؤخر.
مقدمة نشرة اخبار الـ" ام تي في"
عندما قرر حزب الله خوض حرب الاشغال لوحده لم يهتم لا بالحكومة وموقفها! وعندما ارتأى ان عليه مواجهة اسرائيل دعما لحماس ومحور الممانعة لم يلتفت الى الدولة وهيبتها! هكذا ارتأى أن يساند غزة وأن يشغل الجيش الاسرائيلي بحرب محدودة ومضبوطة على الجبهة الجنوبية! ورغم ان الحكومة كانت كالزوج المخدوع آخر من يعلم، ورغم ان لا علاقة لها لا من قريب ولا من بعيد بقرار الحرب والسلم، فها هي اليوم تقررصرف مبلغ 93 مليار ليرة للتعويض على الأضرار والمتضررين
في الجنوب! فمن أعطى حكومة تصريف الأعمال، الناقصة التمثيل والفاقدة المشروعية، ان تصرف من جيوب اللبنانيين على حرب لم يقرروها؟ ومن سمح للوزراء ان يدفعوا من الموازنة العامة على مواجهة لم يسألهم عنها احد، فيما الوزراء انفسهم يحجمون حتى الان عن اتخاذ قرار برد بعض ودائع الناس المسلوبة بحجة ان لا اموال عند الدولة؟ فهل كتب على اللبنانيين ان يدفعوا دائما ثمن المغامرات غير المحسوبة لحزب الله ولمحور الممانعة وان يبقوا مستسلمين خاضعين؟
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار
كحبه الذي يفيض من بين عزمه وبأس الميدان، كان الوفاء له من اهل الوفاء وأشرف الناس ..
وبما يخفف من وقع الالم لفقد أم فاضلة، انجبت خير قائد وسادة، كان الحضور المهيب لتقديم العزاء للامين العام لحزب الله سماحة السيد حسن نصر الله واهله بفقد والدته الحاجة أم حسن.
حضور عابر لكل اشكال الاصطفافات، من مختلف الطيف الوطني والعديد من الدول والبلدان، بادله سماحته كل الشكر والتقدير من قائد ما اعتاد الناس منه الا الرفعة والاحترام .. بادل الحضور الذي غص بهم مجمع سيد الشهداء في الضاحية الجنوبية لبيروت كل الامتنان، ولم ينس الاعتذار عن عدم المشاركة بتقبل العزاء لاسباب يتفهمها كل محب وضنين بالقائد الكبير..
ومن منبر حزنه لم يغب عنه حزن الامة اليوم النازف على ارض غزة امام اعين العالم اجمع، فالمذبحة في رفح تؤكد وحشية وغدر هذا العدو المنعدم القيم والضوابط .
مذبحة سقطت معها كل مساحيق التجميل التي عمل عليها الكثيرون لتحسين صورة هذا العدو، وتجلت حقيقته التي عسى ان يستفيق معها العالم النائم، والمطبعون من ابناء الامة ..
والادانة اقل الواجب كما قال السيد نصر الله، واصوات اطفال غزة ونسائها حجة على جميع العالم، واشلاؤهم المقطعة تفرض على هذه الامة الاستفاقة والوحدة وعدم انتظار القرارات والمواقف الاممية، وهذه الدماء المظلومة الزكية ستعجل بانهيار وزوال هذا الكيان، كما اشار سماحته..
وعود على بدء، وموقف في محضر الام الصابرة، مع مشاهد خاصة لقناة المنار تحكي بعضا من البر والحب، والوقوف امام الوالدة في لحظات مرضها الشديد، داعيا ومحتسبا ومتوسلا الى الله ان يمن عليها بما يقدمه لها من الخير.. مشاهد لسماحة السيد حسن نصر اثناء زيارته لوالدته الراحلة في مشفاها، تختصر كل الكلام ..
مقدمة نشرة اخبار الـ"او تي في"
ببرودة سياسية وإعلامية واضحة، يستقبل لبنان اليوم وغدا الموفد الرئاسي الفرنسي جان ايف لودريان، لا تقليلا من قيمة الدور الفرنسي التاريخي في لبنان والمنطقة، ولا شكا بصدق فرنسا في العمل على مساعدة لبنان، بل تعبيرا عن يأس مما آلت إليه الأمور، وإحباط من فشل كل المحاولات الفرنسية السابقة، التي انطلقت في ايلول 2020، مع الإعلان عن المبادرة الشهيرة إثر انفجار مرفأ بيروت.
أما الجديد المتداول حول هذه الزيارة، والذي يتضمن كلاما عن طرح فرنسي بالبحث عن مرشح بخلفية اقتصادية ومالية، فلا يبدو أن الكتل السياسية تتعامل معه بجدية، بناء على الوقائع السياسية اللبنانية، التي تفرض البحث بالدرجة الأولى عن رئيس سياسي من جهة، والظرف الميداني المتفجر في غزة والجنوب، ما يحتم إرجاء جديدا للبحث في انجاز الاستحقاق الرئاسي، على رغم جهود اللجنة الخماسية وسفرائها، ومبادرات الكتل النيابية، ومن ضمنها تكتل الاعتدال الوطني.
وفي موازاة الارجاء الرئاسي، ارجاء حكومي لتشكيل لجنة التواصل مع سوريا في ملف النزوح السوري، وكأن لا شيء مستعجلا، علما أن مقررات مؤتمر بروكسل لم تفاجئ المسؤولين اللبنانيين المدركين لحقيقة الموقف الاوروبي، القائم على ربط حل ملف النزوح بإيجاد حل سياسي في سوريا، ولو ان بعض الدول بات يدعو علنا إلى اعادة النظر بالسياسة المذكورة.
وفي غضون ذلك، تتواصل حملات ضبط النزوح السوري في مختلف المناطق اللبنانية بمبادرة من عدد من النواب، وجديدها اليوم في صغبين في البقاع الغربي، وكبا في البترون، إضافة الى قضاء الكورة.
مقدمة نشرة اخبار الـ"ال بي سي"
كأن هناك أزمة بين لبنان وأوروبا، سواء على مستوى النازحين السوريين في لبنان، أم على مستوى انتخابات رئاسة الجمهورية.
بالنسبة إلى ملف النازحين، الإتحاد الأوروبي كأنه استخدم العصا أمس في مؤتمر بروكسل، عارفا بنقاط ضعف لبنان، سواء لناحية وضعه المالي، وسواء لجهة غياب الدولة.
تكلم الإتحاد الأوروبي بلغة الجزم بأن النازحين سيبقون في لبنان، رمى الكرة في الملعب اللبناني، فكيف سيتصرف اللبنانيون؟ هل يرضخون لما قاله الإتحاد الأوروبي؟ أم يتصرفون؟ وإذا أرادوا التصرف، فماذا سيفعلون؟
حتى الآن، وحتى إشعار آخر، حركة النزوح هي في اتجاه واحد، من سوريا إلى لبنان، لا المهربون يسمعون أخبارا، ولا تعنيهم الإجراءات المتخذة على الحدود، لأنهم يتحايلون عليها، فسكك التهريب أقوى من الإجراءات.
على مستوى رئاسة الجمهورية، الموفد الفرنسي جان إيف لودريان يحاول من جديد، لكنه قبل وصوله إلى بيروت، كان هناك من ترجم له إلى الفرنسية حديث الرئيس نبيه بري إلى جريدة "الجريدة الكويتية" وربما لو قرأ الحديث قبل إقلاع طائرته من باريس، لكان بقي فيها.
هناك إذا مأزقان أو معضلتان: النزوح باق ويتمدد، وانتخابات رئاسة الجمهورية عالقة، وبين المأزقين هناك من يستفيد من تحلل الدولة، فتكون النتيجة: كل يوم فضيحة.
فضيحة اليوم أطنان من الطحين منتهية الصلاحية، لكن يصنع منها الخبز، تحول المثل في لبنان من "اعط خبزك للخباز حتى لو أكل نصو" إلى "اعط خبزك للخباز حتى لو فسد نصو".
البداية من المهمة شبه المستحيلة للموفد لودريان...
مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد
ليل الخيم المحروقة في رفح قبل يومين كان خطأ فنيا إسرائيليا كما ادعى بنيامين نتنياهو، لكن العدو كرر الخطأ عمدا اليوم كما كان عمدا مساء الاحد الماضي، وشن ضربات جوية على منطقة المواصي التي تضم خياما تؤوي نازحين فقتل اكثر من عشرين شخصا معظمهم اطفال ووقف العالم مرة جديدة فاقد القدرة إلا عن الإدانة وإبداء مشاعر الأسف غير المقرؤة في سجل الدم الإسرائيلي
وبين مجزرة واختها يتنقل نتنياهو على صفوف الجبهة الشمالية باعثا على القلق نحو الجنوب اللبناني، لكنه في الميدان لم يستطع ضبط انقلاب زعماء المستوطنين عليه، والذين أعلن بعضهم الانفصال عن اسرائيل وإعلان دولته الخاصة كما حصل في مرغليوت
وبرسائل التخويف نفسها والتحذير من نار اسرائيل القادمة، يستأنف الموفدون الدوليون نسائمهم الى لبنان وبينهم النسمة الفرنسية جان ايف لودريان الذي وصلنا في حالة رومانسية تدعو الى القلق.. لا شيء معه الا كلمات, وفي لقائه مع الرئيس نجيب ميقاتي قبل استكمال جولته سأل لودريان مرارا : ما الحل؟ ولماذا لم تسلك طروحات الخماسية؟ ولن يكون الجواب ممكنا إلا في لقائه الرئيس نبيه بري فإذا ما سأله لودريان ما الحل، سيكون الرد مستعينا بمثله الشهير " إجا المستوي عند المهتري وقلو عطيني دوا للعافية" لكن "المستوي الفرنسي" سيستكمل جولته على كل الافرقاء وضمنا حزب الله.
اما جبران باسيل فوجد مخرجا لعدم اللقاء بداعي السفر فيما اصل العداء بين الطرفين يعود الى الاجتماع العاصف في زيارة لودريان الاخيرة وفي المعلومات أن الزائر الفرنسي لم يطرح فكرة طاولة الحوار في باريس وأن اوراقه الرئاسية شبه فارغة لكنه مضطر الى تسطير محضر بالملف لرفعة الى القمة الفرنسية الاميركية في باريس والاجتماعات العالمية التي ستعقد في النورماندي الفرنسية
وبعد اختتام جولته فان لودريان سيسلم ملفه للرئيس ايمانويل ماكرون والذي بدوره سيظهر امام الرئيس الاميركي جو بايدن بأنه لا يزال ملكا على المستعمرة اللبنانية اما الحلول فهي مؤجلة الى ما بعد انتخابات بايدن نفسه وسيكون لبنان وغزة معا..
وراء الاهتمامات الدولية وربطا بهذه الاهتمامات قال الامين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله هذا المساء إن المجازر الاسرائيلية يجب ان تكون عبرة لنا ولمن يراهن على المجتمع الدولي والقوانين الدولية من اجل حماية لبنان
نصرالله تحدث بتأثر بالغ عن والدته التي اقيم لها تأبين حاشد اليوم وشرح ظروف نشأته في حي شرشبوك في الكرنتينا ببيروت واهل هذا الحي الطيبين وامه لتي كانت تعين الوالد في الدكان وتعيش في غرفة واحدة او غرفتين واذ اعتذر نصرالله عن تلقى التعازي الهاتفية قال انا لا احمل الهاتف الخلوي او العادي منذ سنوات للاسباب الامنية المعروفة.
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة وإصابة آخرين بحريق اندلع بأحد مخيمات النزوح في مأرب
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
توفيت طفلة وأصيب آخرين الأربعاء، جراء حريق شب في أحد مخيمات النزوح بمحافظة مأرب شمال شرقي اليمن.
وذكرت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في المحافظة، بـ”وفاة طفلة وإصابة آخرين في حريق مأوى بأحد مخيمات النزوح في المحافظة”.
وأمس الثلاثاء، أفاد تقرير رسمي، بأن عدد الأسر النازحة الجديدة إلى محافظة مارب خلال أكتوبر الماضي بلغ 221 أسرة “1367 فرداً”،
وأشار إلى عدة عوامل لنزوح تلك الأسر من مناطقها مثل الاعتقالات التعسفية، الملاحقات، تجنيد الأطفال، والأسباب الاقتصادية، حيث تبحث الأسر النازحة عن الأمان وسبل العيش.
كما سجلت الوحدة التنفيذية في تقريرها، خلال نوفمبر الماضي، 88 أسرة “543 فرداً” انتقلت من المنازل المستأجرة إلى المخيمات، نتيجة لعدة عوامل منها تراكم الإيجارات والعجز عن تسديد التزاماتها والتهديدات بالطرد.
وأشارت إلى العديد من التحديات التي أدت لانتقال تلك الأسر من المنازل المستأجرة إلى المخيمات، ومنها تأزم الوضع الاقتصادي وعدم توفر مصادر دخل مستدامة، وتهديدات بالطرد بسبب تراكم الإيجارات وضعف الاستجابة الإنسانية.
وأضافت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين في مارب، أن احتياجات النازحين تشمل المأوى، والمساعدات النقدية، والغذاء، ومواد الإيواء، وسبل العيش، ودعم مشاريع تغطية احتياجات الأسر.
ودعت الوحدة التنفيذية للنازحين في مارب، المنظمات الإنسانية إلى تلبية احتياجات النازحين بسرعة، وتوفير مشاريع دخل مستدامة، ودعم مشاريع المساعدات النقدية للعوائل المهددة بالطرد من المنازل المستأجرة.
يمن مونيتور25 ديسمبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام محكمة استئناف عدن تسقط التهم الموجهة للصحفي ماهر وتأمر بالإفراج عنه مقالات ذات صلة محكمة استئناف عدن تسقط التهم الموجهة للصحفي ماهر وتأمر بالإفراج عنه 25 ديسمبر، 2024 على وقع تصعيد الحوثيين.. محافظ تعز يشدد على الجاهزية القتالية 25 ديسمبر، 2024 كيف يمكن التعامل مع شعور الرجال بالحزن؟ 25 ديسمبر، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الطقس البارد على عدة محافظات 25 ديسمبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الردلن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
التعليق *
الاسم *
البريد الإلكتروني *
الموقع الإلكتروني
احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.
Δ
شاهد أيضاً إغلاق أخبار محلية الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الطقس البارد على عدة محافظات 25 ديسمبر، 2024 الأخبار الرئيسية وفاة طفلة وإصابة آخرين بحريق اندلع بأحد مخيمات النزوح في مأرب 25 ديسمبر، 2024 محكمة استئناف عدن تسقط التهم الموجهة للصحفي ماهر وتأمر بالإفراج عنه 25 ديسمبر، 2024 على وقع تصعيد الحوثيين.. محافظ تعز يشدد على الجاهزية القتالية 25 ديسمبر، 2024 كيف يمكن التعامل مع شعور الرجال بالحزن؟ 25 ديسمبر، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الطقس البارد على عدة محافظات 25 ديسمبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك محكمة استئناف عدن تسقط التهم الموجهة للصحفي ماهر وتأمر بالإفراج عنه 25 ديسمبر، 2024 على وقع تصعيد الحوثيين.. محافظ تعز يشدد على الجاهزية القتالية 25 ديسمبر، 2024 الأرصاد اليمني يتوقع استمرار الطقس البارد على عدة محافظات 25 ديسمبر، 2024 إصابة 9 إسرائيليين خلال التدافع نحو الملاجئ بعد إطلاق صاروخ من اليمن 25 ديسمبر، 2024 ما وراء عودة التصعيد الحوثي في مختلف الجبهات؟ ( تقرير خاص ) 25 ديسمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 16 ℃ 17º - 13º 48% 0.67 كيلومتر/ساعة 17℃ الأربعاء 23℃ الخميس 21℃ الجمعة 23℃ السبت 23℃ الأحد تصفح إيضاً وفاة طفلة وإصابة آخرين بحريق اندلع بأحد مخيمات النزوح في مأرب 25 ديسمبر، 2024 محكمة استئناف عدن تسقط التهم الموجهة للصحفي ماهر وتأمر بالإفراج عنه 25 ديسمبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬809 غير مصنف 24٬199 الأخبار الرئيسية 15٬324 عربي ودولي 7٬170 غزة 6 اخترنا لكم 7٬136 رياضة 2٬410 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬280 كتابات خاصة 2٬106 منوعات 2٬040 مجتمع 1٬858 تراجم وتحليلات 1٬838 ترجمة خاصة 107 تحليل 14 تقارير 1٬637 آراء ومواقف 1٬561 صحافة 1٬487 ميديا 1٬448 حقوق وحريات 1٬346 فكر وثقافة 919 تفاعل 821 فنون 487 الأرصاد 363 بورتريه 66 صورة وخبر 37 كاريكاتير 32 حصري 24 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة | يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 29 نوفمبر، 2024 الأسطورة البرازيلي رونالدينيو يوافق على افتتاح أكاديميات رياضية في اليمن 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية أخر التعليقات محمد شاكر العكبريأريد دخول الأكاديمية عمري 15 سنة...
عبدالله محمد علي محمد الحاجانا في محافظة المهرة...
سمية مقبلنحن لن نستقل ما دام هناك احتلال داخلي في الشمال وفي الجنوب أ...
عبدالله محمد عبداللهشجرة الغريب هي شجرة كبيرة يناهز عمرها الألفي عام، تقع على بع...
خالد غالب الشجاعالله لا يلحقه خير من كان السبب في تدهور اليمن...