..وزير حقوق الإنسان على الديلمي : لابد من إيجاد رؤى وآليات وحلول للأضرار التي تتعرض لها المرأة وصولا إلى حمايتها والتخفيف من معاناتها
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن وزير حقوق الإنسان على الديلمي لابد من إيجاد رؤى وآليات وحلول للأضرار التي تتعرض لها المرأة وصولا إلى حمايتها والتخفيف من معاناتها، أحداث اليوم في ندوة حول آليات الحماية الوطنية والدولية للمرأةوزير حقوق الإنسان على الديلمي لابد من إيجاد رؤى وآليات وحلول للأضرار .،بحسب ما نشر موقع احداث اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات .
أحداث اليوم :
في ندوة حول آليات الحماية الوطنية والدولية للمرأة
وزير حقوق الإنسان على الديلمي : لابد من إيجاد رؤى وآليات وحلول للأضرار التي تتعرض لها المرأة وصولا إلى حمايتها والتخفيف من معاناتها
صنعاء_
نظمّت وزارة حقوق الإنسان امس ندوة حول آليات الحماية الوطنية والدولية للمرأة المتضررة من الحروب والكوارث.
ناقشت الندوة بمشاركة عدد من ممثلي الجهات الحكومية ومنظمات المجتمع المدني، دور المرأة اليمنية في المجالات الإنسانية والاقتصادية والتنموية والآثار والأضرار التي لحقت بها جراء العدوان والحصار والآليات المتاحة لحماية النساء المتضررات وتطبيقها بشكل فعّال.
وفي افتتاح الندوة أكد وزير حقوق الإنسان علي حسين الديلمي، أهمية مناقشة ما تواجهه المرأة اليمنية من أضرار جراء العدوان والحصار وضرورة تفعيل القوانين والتشريعات والآليات الوطنية والدولية الحامية للنساء بشكل عام والمتضررات من العدوان والحصار بصورة خاصة.
وأشار إلى أهمية أن تركز أوراق العمل المقدمة للندوة على الحالات الإنسانية وكيفية خدمة الضحايا من النساء المحتاجات للعون والمساندة خاصة المتضررات منهن بسبب العدوان والحصار.
وأوضح أن المرأة
54.185.164.169
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ..وزير حقوق الإنسان على الديلمي : لابد من إيجاد رؤى وآليات وحلول للأضرار التي تتعرض لها المرأة وصولا إلى حمايتها والتخفيف من معاناتها وتم نقلها من موقع احداث اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس العدوان والحصار
إقرأ أيضاً:
40 دولة بمجلس حقوق الإنسان تجدد تأكيد دعمها للسيادة التامة والكاملة للمغرب على صحرائه
جددت أربعون دولة، اليوم الاثنين، تأكيد دعمها لسيادة المغرب التامة والكاملة على صحرائه، وذلك خلال الدورة الـ 58 لمجلس حقوق الإنسان، التي تتواصل أشغالها إلى غاية 4 أبريل المقبل بقصر الأمم بجنيف.
وفي تصريح تلاه السفير الممثل الدائم لدولة اليمن بمكتب الأمم المتحدة بجنيف، علي محمد سعيد مجاور، أبرزت هذه المجموعة من الدول التفاعل « البناء والطوعي والعميق » للمغرب مع منظومة حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة.
وأكد سعيد مجاور في هذا التصريح بشأن النقطة الثانية من جدول أعمال الدورة والمتعلقة بالتفاعل مع مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، أن « المغرب انخرط منذ سنوات عديدة في التفاعل البناء والطوعي والعميق مع منظومة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، ولا سيما مكتب مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان، من أجل النهوض بحقوق الإنسان وضمان احترامها عبر مجموع ترابه ».
وذكر أن مجلس الأمن الدولي ما فتئ يشيد، في قراراته بشأن قضية الصحراء، بالدور الذي تضطلع به اللجان الوطنية والجهوية لحقوق الإنسان في الداخلة والعيون، وبالتفاعل بين المغرب والآليات التابعة للإجراءات الخاصة لمجلس حقوق الإنسان التابع لمنظمة الأمم المتحدة.
من جهة أخرى، أشادت المجموعة في تصريحها، بفتح مجموعة من الدول لقنصليات عامة بمدينتي الداخلة والعيون، مما يشكل « رافعة لتعزيز التعاون الاقتصادي والاستثمارات لفائدة الساكنة المحلية، والتنمية الإقليمية، وكذا القارية ». وجددت المجموعة التذكير بأن « قضية الصحراء هي نزاع سياسي تتم معالجته من طرف مجلس الأمن، الذي يقر بوجاهة مبادرة الحكم الذاتي التي قدمها المغرب، باعتبارها جادة وذات مصداقية من أجل التوصل إلى حل سياسي نهائي للنزاع الإقليمي حول الصحراء ».
وفي هذا الصدد، جددت المجموعة تأكيد دعمها للجهود الرامية إلى إعادة إطلاق العملية السياسية تحت الإشراف الحصري للأمم المتحدة، على أساس الصيغة المعتمدة خلال المائدتين المستديرتين بجنيف، وذلك وفقا لقرارات مجلس الأمن، لا سيما القرار الأخير رقم 2756 الصادر في 31 أكتوبر 2024، الذي يهدف إلى التوصل إلى حل سياسي واقعي، وعملي، ودائم وقائم على التوافق حول هذا النزاع الإقليمي.
وخلص السفير اليمني إلى أن « تسوية هذا النزاع الإقليمي ستساهم في تحقيق التطلعات المشروعة للشعوب الإفريقية والعربية إلى التكامل والتنمية، وهو الهدف الذي يواصل المغرب السعي إليه ويبذل من أجله جهودا صادقة وموصولة ».
/