ناشطة سياسية: غياب الوعي لدى الشباب وتأثيره تسبب إلى ماوصلنا إليه اليوم
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن ناشطة سياسية غياب الوعي لدى الشباب وتأثيره تسبب إلى ماوصلنا إليه اليوم، عدن الغد خاص تحدثت الناشطة السياسية أميمة الخضر على تزايد ارتكاب جرائم القتل خلال المرحلة الحالية في عموم المحافظات اليمنية وآخرها ماحدث في .،بحسب ما نشر عدن الغد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ناشطة سياسية: غياب الوعي لدى الشباب وتأثيره تسبب إلى ماوصلنا إليه اليوم، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
(عدن الغد)خاص:
تحدثت الناشطة السياسية أميمة الخضر على تزايد ارتكاب جرائم القتل خلال المرحلة الحالية في عموم المحافظات اليمنية وآخرها ماحدث في العاصمة المؤقت عدن ليلة البارحة.
وقالت أميمة في منشور على منصة"أكس"إن ضعف الوازع الديني وغياب الدولة خلال الآونة الأخيرة ساعد في انتشار الحبوب والمخدرات بين أوساط الشباب بشكل كبير".
وأوضحت أن "بعض وسائل الإعلام باتت تساعد على الجريمة وانتشارها، وذلك من خلال محاولة بعض الشباب تكرار المشاهد التي تنُشر وتقليدها".
وبينت أن "المتلقي ليس عنده الحد الفاصل بين الواقع والخيال الخاص بالمؤلف.. مؤكدة أن "غياب الوعي لدى الشباب وتأثيره بكل ما هو حوله تسبب إلى ما وصلنا إليه اليوم".
واختتمت بالقول:"ولا ننسى الخطر الذي يجب الانتباه له وهو الألعاب الإلكترونية التي تشجع على تدمير طريقة حكمه على الأمور، فهي خطر كبير سوف ندرك مدى كارثيته في المستقبل، ولكن وجب التنبيه بمدى ضررها وخطورتها على عقول أطفالنا وشبابنا".
54.185.164.169
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ناشطة سياسية: غياب الوعي لدى الشباب وتأثيره تسبب إلى ماوصلنا إليه اليوم وتم نقلها من عدن الغد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عدن الغد
إقرأ أيضاً:
استشاري كحل الحناء جهل.. عادات شعبية تسبب العمى كادت تفقد 3 أطفال بصرهم
في لحظة واحدة لم تكن فى الحسبان، تحول تقليد وعادة شعبية موروثة منذ القدم، إلى كابوس داخل قسم الطوارئ بمستشفى دسوق العام، حيث استقبل الأطباء ثلاثة أطفال تتراوح أعمارهم بين 4 و6 و8 سنوات وهم في حالة بكاء وصراخ مستمر، يعانون من تورم احمرار شديد، وألم لا يمكن تحمله في العيون .
داخلت أم تحمل بين يديها ثلاثة أطفال أعمارهم 4 و6 و8 سنوات وهم في حالة انهيار وبكاء حاد، يعانون من احمرار وتورم شديد في العيون وألم لا يُحتمل، فى قسم الطوارئ بمستشفى دسوق العام.
إنقاذ طبي في اللحظة الأخيرةتعامل طبيب الاستقبال مع الحالة، فور وصول الأطفال الثلاثة، وتم استدعاء طبيب العيون الذي اكتشف الكارثة وهي التصاق مادة الحناء داخل عيون الأطفال الثلاثة، التي تسببت في حساسية حادة وصعوبة في التعامل مع الأطفال أودت بأن تفقدهم البصر.
تحرك عاجل من الفريق الطبي للمستشفي وتم نقل الأطفال الثلاثة لغرفة العمليات، تحت تخدير عام وتم إجراء إسعافات طبية دقيقة لإنقاذ أبصارهم.
الفريق الطبيضم الفريق الطبي كلاً من: علي الصالحي، استشاري طب وجراحة العيون، والدكتور حسام غانم، استشاري التخدير، وعطيات يوسف داود، بتمريض قسم العمليات، ألطاف عبد المجيد، بتمريض قسم الرمد.
وأكتشف الأطباء أن السبب وراء تعرض الأطفال الثلاثة لهذه الحالة هو أن الأم قامت بوضع الحناء بدلًا من الكحل في عيون أطفالها كنوع من الزينة التقليدية، دون أن تدرك أن ما فعلته كاد أن يفقدهم البصر.
فى إطار هذا حذر الدكتور أحمد حسنين استشارى طب العبون، من من استخدام أي مواد غير مخصصة للعين، مشددًا على أن مثل هذه العادات قد تجعل الشخص يفقد البصر.
مكونات آمنة ومدروسة ومناسبة للعين
لا يسبب حساسية ومُختبَر ضد التهيج
يُستخدم خارجيًا فقط دون أن يدخل إلى العين مباشرة
مصدر موثوق معتمد من وزارة الصحة أو من شركات أدوية معروفة.
قد يحتوي على رصاص أو مواد ضارة أو صبغات مجهولة
يسبب التهابات أو تحسس أو احمرار مستمر
يُستخدم أحيانًا داخل العين في تقاليد خاطئة
مجهول المصدر ويُباع في الأسواق الشعبية
رأي الطب في العادات الخاطئة الموروثةوأوضح استشاري طب وجراحة العيون، فى تصريحات خاصة لصدى البلد، أن مازالت العادات الموروثة أقوى من التوعية في بعض المناطق، وهو ما يشكل خطر حقيق على الأطفال والكثير من الأشخاص لا سيما الأطفال فقط، مشيرا إلى أن العيون من أكثر أعضاء الجسم حساسية، وأي مادة غير مخصصة لها قد تُسبب نتائج لا يمكن تداركها.
ونصح “استشاري طب وجراحة العيون ” الامهات بالأتي:
لا تجربي في صحة عيون طفلك
لا تضعي أي مادة في عين الطفل دون استشارة طبيب العيون
لا تستمعي لنصائح مغلوطة من وسائل التواصل الإجتماعي أو وصفات الأجداد.
العين لا تتحمل التجربة والخطأ فيها قد يعرض الشخص لفقدان البصر .
عند ملاحظة تورم في عين الطفل أو احمرار توجهي للطبيب فورا أو أقرب مستشفي .