عن ظهورها بالعباية.. دوللي شاهين: "دي بتاعة هند رستم"
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قالت المطربة والممثلة دوللي شاهين، "إن العباية البلدي التي اشتهرت في الأعمال الفنية سواء سينمائية أو غنائية مش بتاعة نانسي عجرم ولا بتاعة دوللي شاهين دي خاصة بالفنانة هند رستم".
وأضافت شاهين في لقائها مع الإعلامية يمني بدراوي، أنها البنت الوحيدة لأسرتها، ولأنها عاشت دور الولد حتى الثانية عشر من عمرها، مؤكدة أنها وهي طفلة كانوا يتعاملون معها كولد شعرها شعر ولد وأيضا ترتدي ملابس اولاد، وهذا الأمر لم يقتصر فقط على أسرتها بل كان في المنطقة التي تقطن بها، ويعود ذلك لان والدها "مكنش عاوز بنات".
وشهدت الحلقة أول ظهور للطفلة نور ابنة الفنانة دوللي شاهين، بصحبة والدتها في لقاء تليفزيوني.
وأضافت دوللي شاهين ضاحكة، أنها كانت بلطجية المنطقة بسبب تركيبة شخصية الواد في حياتها والتي كانت تسيطر عليها في مرحلة طفولتها، مشيرة إلى أنها اشتغلت في أعمال كثيرة ومتنوعة "سكرتيرة ومحلات ملابس ومحلات جاليري وغيرها"، حتي قررت أن تخوض تجربة الغناء، وهذا الأمر كان سبب حدوث الأزمة التي حصلت بينها وبين والدها.
وتابعت دوللي، أنها هربت من البيت وكان عمرها 12 سنة، وأن أول عريس تقدم لها قام والدها وزوج خالتها بطرده، مؤكدة أنها حاولت الانتحار حوالي 20 مرة، وأن والدتها منعتها من دخول المستشفي خوفا من معرفة والدها بمحاولة الانتحار.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: دوللى شاهين الأعمال الفنية نانسي عجرم هند رستم نور دوللی شاهین
إقرأ أيضاً:
شاهيناز: أمي خلعت لي دراعي وصالحتني بالآيس كريم
تحدثت المطربة شاهيناز عن صورة قديمة تجمعها بوالدتها الراحلة، مؤكدة أنها من أكثر الصور التي تعتز بها في حياتها.
واسترجعت ذكريات ذلك اليوم، مشيرة إلى أن والدتها كانت قد أزعجتها لدرجة كبيرة، لكنها في النهاية صالحَتها بهذه الصورة، ما جعلها تنسى الزعل وتحتفظ باللحظة الجميلة.
وكشفت شاهيناز خلال مشاركتها في برنامج "خط أحمر" المذاع على قناة الحدث اليوم، أن الخلاف بينهما كان بسبب عنادها في الطفولة، حيث طلبت شيئًا من والدتها لكنها رفضت، ما دفعها للركض بعيدًا، وعندما حاولت والدتها الإمساك بها؛ جذبت ذراعها بقوة، مما أدى إلى إصابتها بخلع في ذراعها.
وتابعت قائلة: “كنت عنيدة جدًا، صحيح أنني لم أكن طفلة شقية؛ لكنني كنت مُصرة على رأيي دائمًا، يمكن لأنه برج القوس برج طيب، لكنه عنيد جدًا”.
وروت كيف أن والدتها شعرت بالذنب بعد الحادثة؛ فقررت أن تصالحها بأسلوب مميز، حيث أخذتها إلى محل تصوير، وألبستها فستانًا جميلاً، ثم اصطحبتها لتناول الآيس كريم قبل أن تلتقطا الصورة معًا.
وأضافت أن حبها للتصوير بدأ منذ طفولتها، وكانت تستمتع دائمًا برؤية صورها، مما جعل هذه الذكرى محفورة في قلبها إلى اليوم.