ندوة للتوعية بالممارسات الضارة للأطفال وخط نجدة الطفل في البحيرة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظم المجلس القومي للطفولة والأمومة برئاسة الدكتورة أمل زكريا قطب، مقررة المجلس القومي للطفولة والأمومة واللجنه العامة لحماية الأطفال بالبحيرة وبالتنسيق مع الوحدة المحلية لمركز ومدينة دمنهور برئاسة محمد كجك، اليوم الثلاثاء، ندوة تثقيفية بوحدة طب الشروق بإفلاقة مركز دمنهور، في إطار الجهود المبذولة لتفعیل منظومة حماية الطفل وتنفيذ برنامج التوسع في حصول الأطفال المعرضين للخطر على كامل حقوقهم والتعرف على الممارسات الضارة للأطفال، وخط النجدة 16000، المبادرة الرئاسية لتنمية الأسرة المصرية.
حضر الندوة الدكتور سعيد حماد، مدير الوحدة، الدكتورة نشوى اسماعيل، والشيخ ابراهيم منصور، ممثل الأزهر الشريف، أميمة المسيري مقررو اللجنه الفرعية لحماية الطفل بدمنهور، أميرة مصطفى، مشرفة صحة المراهقين والشباب.
تناولت الندوة كيفية رصد حالات الأطفال المعرضين للخطر والتوعية بمخاطر زواج الأطفال والتفكك الأسري، والوقاية من المخاطر التى يتعرض لها الأطفال والمشروع القومي لتنمية الأسرة المصرية بالاضافة لنشر الوعي وتعزيز القيم الإيجابية للأسرة المصرية ومناقشة قضايا مناهضة العنف ضد المرأة ومنها الزواج المبكر والزواج بالإجبار والعنف الأسري وأضراره، وحالات الطلاق المنتشرة فى المجتمع بكثره والقضايا المترتبة على ذلك.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الطفل البحيرة خط نجدة الطفل المجلس القومي دمنهور الأطفال المجلس القومي للطفولة والأمومة أمل زكريا قانون التصالح مخالفات البناء
إقرأ أيضاً:
ندوة لمركز “تريندز”.. التصدي للتطرف مفتاح الاستقرار العالمي
أكدت ندوة علمية نظمها مركز تريندز للبحوث والاستشارات في مجلس اللوردات البريطاني ضرورة مكافحة التطرف كخطوة أساسية لضمان الأمن والاستقرار على المستويين المحلي والدولي.
وشددت على أهمية تصحيح الأيديولوجيات المتطرفة وتوفير بدائل تعليمية واقتصادية واجتماعية تمنع انتشار الفكر المتشدد، لا سيما بين الشباب، الذين يعدون الفئة الأكثر استهدافاً من قبل الجماعات المتطرفة.
وأوضحت الندوة أن مواجهة التطرف تحتاج إلى نهج شامل يجمع بين الحلول الأمنية، والفكرية، والتكنولوجية لضمان مستقبل أكثر أماناً واستقراراً للجميع.
واستضاف مجلس اللوردات البريطاني الندوة التي تعد الثانية خلال أقل من شهرين، تحت عنوان “تعزيز الشراكة بين الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وبريطانيا في مواجهة التطرف وتعزيز الرخاء”، برعاية فخرية من اللورد والني – Lord Walney -، وبحضور نخبة من أعضاء المجلس والباحثين والخبراء في مكافحة التطرف.
وأدار الندوة اللورد والني، الذي أكد أن التطرف يشكل تهديداً عالمياً يتطلب إستراتيجية دولية موحدة لمواجهته، كما ألقى اللورد دونالد أندرسون، عضو مجلس اللوردات، كلمة رئيسية شدد فيها على أهمية تعزيز التعاون بين بريطانيا ودول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لمجابهة التطرف، مشيراً إلى الدور الفاعل لمراكز الأبحاث في تحليل وفهم التحديات التي تواجه المجتمعات الغربية نتيجة انتشار الفكر المتطرف.
وأكد الدكتور محمد العلي، الرئيس التنفيذي لمركز تريندز في كلمته الرئيسية، أن التعاون الدولي هو المفتاح الأساسي لمواجهة التطرف وتعزيز قيم التسامح موضحا أن مركز تريندز يعمل بجدية على تفكيك خطاب الجماعات الإرهابية، من خلال تحليل علمي دقيق لمفاهيم وأيديولوجيات هذه التنظيمات.
شارك في الندوة كل من السير ليام فوكس، رئيس مجموعة اتفاقيات إبراهيم البريطانية، والليدي أولغا ميتلاند، النائبة السابقة في البرلمان البريطاني، وهانا بالدوك، المحررة بمجلة “التركيز على الإسلام السياسي الغربي”، وآنا ستانلي، الباحثة في منتدى الشرق الأوسط، وتوم توغندهات، عضو المجموعة البرلمانية لمكافحة التطرف، ودانيال كافتشينسكي، عضو البرلمان البريطاني وأفيرام بيلايشي، رئيس مشروع مكافحة التطرف، والباحث الرئيسي عوّض البريكي، رئيس قطاع “تريندز جلوبال، والباحث الرئيسي عبدالعزيز الشحي، نائب رئيس قطاع البحوث في “تريندز”، والباحثين في “تريندز” شما القطبة، وزايد الظاهري.وام