زيلينسكي: انضمام ١٢ دولة إلى اتفاق الضمانات الأمنية لأوكرانيا
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن زيلينسكي انضمام ١٢ دولة إلى اتفاق الضمانات الأمنية لأوكرانيا، ضمانات أمنية لأوكرانيا في طريقها إلى الناتوقال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن 12 دولة انضمت بالفعل إلى إعلان مجموعة الدول الصناعية .،بحسب ما نشر رؤيا الإخباري، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات زيلينسكي: انضمام ١٢ دولة إلى اتفاق الضمانات الأمنية لأوكرانيا، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
ضمانات أمنية لأوكرانيا في طريقها إلى الناتو
قال الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي، إن 12 دولة انضمت بالفعل إلى إعلان مجموعة الدول الصناعية 7 بشأن الضمانات الأمنية لأوكرانيا.
ً : روسيا: مسّيرات أوكرانية تستهدف موسكو وإغلاق مطار فنوكوفو
ووفقاً لوكالة الأنباء الأوكرانية (أوكرين فورم)، خلال اجتماعه مع رؤساء المؤسسات الدبلوماسية الأجنبية، أكد زيلينسكي أن "ضمانات أمنية لأوكرانيا في طريقها إلى الناتو في النصف الثاني من هذا العام، وستصبح مجموعة من الضمانات الأمنية لبلدنا ملموسة تماماً".
واشار إلى انضمام كل من (بلجيكا والدنمارك وأيرلندا وأيسلندا وإسبانيا والنرويج وهولندا والبرتغال ورومانيا وفنلندا وجمهورية التشيك والسويد) إلى الإعلان المشترك مع مجموعة الـ 7 .
70.39.246.37
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل زيلينسكي: انضمام ١٢ دولة إلى اتفاق الضمانات الأمنية لأوكرانيا وتم نقلها من رؤيا الإخباري نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
70 دولة تستقبل صادرات «إمستيل» الإماراتية
يوسف العربي (أبوظبي)
نمت أسواق صادرات «إمستيل» بنسبة 84% خلال خمس سنوات، لتصل منتجات المجموعة إلى أكثر من 70 دولة حول العالم، بنهاية عام 2024 مقارنة بـ 38 دولة بنهاية عام 2019، بحسب المهندس سعيد غمران الرميثي الرئيس التنفيذي للمجموعة.
وقال الرميثي في حوار مع «الاتحاد»، إن توسع أسواق التصدير يعزز القدرة التنافسية للمنتجات الوطنية ويدعم الهوية الصناعية الموحدة «اصنع في الإمارات» مؤكداً استمرار المجموعة في تعزيز الابتكار والاستدامة في كل ما تقوم به، مع التركيز على تحقيق الأهداف طويلة الأمد المتمثلة في النمو المستدام والحفاظ على مكانتها كمجموعة رائدة في صناعة الحديد ومواد البناء.
وأضاف إن المجموعة تتميز بالتركيز القوي على الابتكار والاستدامة، مما يعكس التزامها بتقديم حلول متطورة وصديقة للبيئة. وأشار إلى أن للمجموعة تاريخاً طويلاً في تقديم منتجات وخدمات عالية الجودة يضاف إلى هذه الميزة التنافسية، بالإضافة إلى الخطط المدروسة التي تهدف إلى دخول أسواق جديدة وتعزيز وجودنا على المستوى العالمي.
منتجات إمستيل
وأكد أن مجموعة «إمستيل» تسهم في دعم الاستراتيجية الوطنية للصناعة «مشروع 300 مليار»، حيث استُخدمت منتجات الحديد ومواد البناء التي نصنّعها في مجموعة من أبرز مشاريع الإنشاءات في الإمارات، بما فيها برج خليفة، وأبراج الاتحاد، ومتحف اللوفر، ومتحف جوجنهايم، ومجمع براكة النووي، وقطار الاتحاد، وغيرها كما تُعد «إمستيل» رائدة عالمياً في إنتاج الحديد منخفض الكربون، ولدى المجموعة التزام ثابت بتقليل الانبعاثات الكربونية تماشياً مع المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي بحلول 2050، التي أطلقتها دولة الإمارات العربية المتحدة.
وأوضح: اكتسبت مجموعة «إمستيل» سمعتها الرائدة عبر العقدين الماضيين من خلال توفير أفضل منتجات الصلب عالية الجودة، بما فيها حديد التسليح، ولفائف أسلاك الحديد، والمقاطع الإنشائية الثقيلة والضخمة، والألواح الارتكازية.
وتعد «حديد الإمارات» أكبر مصنّع للمقاطع الإنشائية الثقيلة والضخمة، والمنتج الوحيد للألواح الارتكازية المسحوبة على الساخن في منطقة الشرق الأوسط، وهي من المصانع القليلة على مستوى العالم الحاصلة على شهادة نظام الجودة للمنتجات النووية من الجمعية الأميركية للمهندسين الميكانيكيين ASME والتي تمكنها من تزويد منتجات الصلب لقطاع الطاقة النووية في العالم.
وقامت المجموعة مؤخراً بطرح منتجها حديد التسليح ES600 الذي يتميز بصلابته واستدامته، ويضع معايير جديدة في قطاع البناء ويساعد هذا المنتج المبتكر في تقليل استهلاك الصلب في البناء بنسبة تصل إلى 18-24%، مما يوفر فوائد كبيرة من حيث التكلفة وقيمة مضافة للصناعة.
ميزات تنافسية
وقال الرميثي: تتميز مجموعة «إمستيل» بالتركيز القوي على الابتكار والاستدامة، كما حصلت المجموعة مؤخراً على خمسة ألقاب مرموقة، منها جائزة «القائد الرقمي في الصناعة 4.0 في الإمارات» من وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، مما يعكس التزامنا بالتحول الرقمي وتعزيز الابتكار في جميع جوانب العمليات.
وصنفت مصانع شركة حديد الإمارات التابعة للمجموعة من ضمن المصانع القليلة على مستوى العالم التي تم اعتمادها لإنتاج حديد التسليح للاستخدام في بناء منشآت القطاع النووي السلمي، وقد تم الإشادة بالمجموعة دولياً لالتزامها بخفض انبعاثات الكربون، حيث تعتبر أول شركة لصناعة الحديد في العالم تقوم بالتقاط انبعاثاتها الكربونية وترسخ عمليات الإنتاج في مجموعة إمستيل معايير رائدة في قطاع الصناعة، إذ تعتمد على تقنيات متقدمة تسهم في تقليل الانبعاثات الكربونية بنسبة 45% مقارنة بمتوسط صناعة الحديد والصلب.
بصمة قوية
وقال الرميثي: «تعتزم مجموعة «إمستيل» أن تترك بصمة قوية في السوق العالمية من خلال الجمع بين الابتكار والاستدامة وإن دولة الإمارات هي الموقع المثالي لريادة الممارسات المستدامة والمبتكرة في صناعتنا، وتعزيز أفضل الممارسات القابلة للتصدير دولياً».
وأوضح أن المجموعة استكملت تطوير المشروع التجريبي لإنتاج الصلب المستدام باستخدام الهيدروجين الأخضر بالتعاون مع مصدر ويعتبر المشروع التجريبي في أبوظبي، الأول من نوعه في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، الذي يستخدم الهيدروجين الأخضر لاختزال خام الحديد، وهي خطوة أساسية في عملية إنتاج الصلب وقد دخل المشروع التجريبي حالياً مرحلة التشغيل الكامل وبدأ في إنتاج الصلب المستدام بنجاح.
وتم اعتماد الهيدروجين الأخضر الذي ينتجه المشروع من قبل مختبرات «أ ڤانس»، وهي الجهة المعتمدة من قبل المؤسسة الدولية لمراقبة المعايير، بالتوافق مع مواصفات آيزو 19870 للهيدروجين الصادرة مؤخراً. كما تم التحقق من صحة بيانات الشهادة من قبل شركة «بيرو ڤيريتاس»، التي توفر خدمات مستقلة لأطراف ثالثة لاختبار وفحص وإصدار شهادات للمنتجات.
انتعاش العقارات
قال المهندس سعيد غمران الرميثي الرئيس التنفيذي لمجموعة «إمستيل»: «يشكل انتعاش سوق العقارات والإنشاءات فرصة استراتيجية لنا لتعزيز دورنا كشريك أساسي في التنمية الاقتصادية والبنية التحتية لدولة الإمارات والمنطقة. وستستمر مجموعة «إمستيل» الاعتماد على قاعدها القوية وإمكاناتها الهائلة لتحقيق نمو كبير في الأسواق المحلية حيث سينصب تركيزنا على تقديم منتجات عالية الجودة تلبي الطلب المتزايد في السوق الإماراتية وتدعم احتياجات قطاعي البناء والتصنيع العالميين».
وأضاف: «إننا على ثقة في قدرتنا على تلبية احتياجات السوق، فنحن في وضع قوي يؤهلنا من السير قدماً في تحقيق أهدافنا الاستراتيجية كما يتضح من ميزانيتنا العمومية القوية، وموقفنا النقدي والسيولة القوية، وصافي الدين الصفري. إن هذه القوة المالية تضعنا في وضع جيد لاغتنام الفرص المستقبلية مع تحسن ظروف السوق».