رئيس البرلمان العربي يرحب بالاعتراف الرسمي لإسبانيا والنرويج وإيرلندا بالدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
رحب رئيس البرلمان العربي عادل بن عبدالرحمن العسومي، باعتراف دول إسبانيا والنرويج وإيرلندا رسميًا بالدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية.
وأعرب العسومي في بيان له اليوم، عن تقديره للخطوة التاريخية التي اتخذتها الدول الثلاث باعترافهم رسميًا بالدولة الفلسطينية، مبينًا أن تلك الدول بهذه الخطوات الشجاعة وقفوا بجانب الحق، وانتصروا لمبادئ العدالة والحرية والاستقلال.
وأشار إلى أن هذه الخطوات الإيجابية إنما هي ثمار لتضحيات الشعب الفلسطيني وصموده، وتمسكه بحقوقه وأرضه على مدار أكثر من سبعة عقود، داعيًا الدول الأوروبية الأخرى ودول العالم التي لم تعترف بعد بدولة فلسطين إلى اتخاذ خطوات مماثلة والاعتراف بها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فلسطين رئيس البرلمان العربي القدس الشرقية البرلمان العربي الشعب الفلسطيني
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: التعاون العربي المشترك ضرورة حتمية لمواجهة تحديات المنطقة
قال الدكتور أسامة السعيد، الكاتب الصحفي، إن المشهد الإقليمي الحالي يفرض على الدول العربية تعزيز التعاون والتنسيق المشترك، لأن الواقع الموجود الآن في المنطقة يتجاوز قدرة أي دولة على مواجهته وهذه لحظة مهمة وفارقة في مصير المشروع العربي والأمن القومي العربي.
التنسيق المشترك بين الدول العربية يُعلي المصلحة العامة في الشرق الأوسطوأضاف «السعيد»، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلاميتين لمياء حمدين و يارا مجدي، ببرنامج «هذا الصباح»، المذاع عبر شاشة قناة «إكسترا نيوز»، أن يجب أن يكون هناك تنسيق عالي المستوى بين كل العواصم العربية ويجب أن نعلي من المصلحة العربية المشتركة وأن نلتفت وننتبه جيدًا إلى خطورة ما يحدث في المنطقة.
إرادة جماعية لدى الدول للتعاون والتنسيق المشتركوتابع: «يجب أن يكون هناك إرادة جماعية لدى هذه الدول للتعاون والتنسيق المشترك وإيجاد الحلول العربية التي تحقق المصلحة العليا لهذه الدول وأيضًا تجسد قدرة الدول العربية على الصمود في وجه هذه التحديات».
ولفت إلى أن التعاون المصري العراقي نموذج للتعاون العربي المشترك سواء على المستوى الثنائي من خلال مشروعات تنموية مهمة من خلال وقوف الدولة المصرية إلى جوار الأشقاء في العراق ومد القاهرة ليد العون والمساندة لبغداد في فترة مهمة من فترات إعادة البناء والإعمار.