افتتاح الدورة العاشرة من "منتدى التعاون الصيني العربي" في بكين.. الخميس
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
مسقط- الرؤية
تنطلق يوم الخميس أعمال الدورة العاشرة للاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون الصيني العربي، في العاصمة الصينية بكين، تزامنًا مع الذكرى الـ20 لتأسيس منتدى التعاون الصيني العربي.
وقال معالي وانج يي وزير الخارجية الصيني إن هذه أول دورة للاجتماع الوزاري تُعقد بعد القمة الصينية العربية الأولى الناجحة، وتكتسب أهمية كبيرة لتنفيذ مخرجات القمة الصينية العربية والإسراع في بناء المجتمع الصيني العربي للمستقبل المشترك نحو العصر الجديد.
وتواصل الصين والدول العربية تعزيز التعاون الاستراتيجي لتحقيق مستوى أعلى من الثقة الاستراتيجية المتبادلة؛ حيث استقبل الرئيس شي جينبينغ بنجاح قادة فلسطين والجزائر وسورية وموريتانيا وغيرها من الدول العربية في الصين، مما يرشد العلاقات الصينية العربية للتطور على المستوى العالي. وتمت إقامة علاقات الشراكة الاستراتيجية الشاملة أو علاقات الشراكة الاستراتيجية بين الصين و14 دولة عربية وجامعة الدول العربية حتى الآن، بعد إقامة علاقات الشراكة الاستراتيجية بين الصين وكل من فلسطين وسورية.
وأصبح العالم العربي من المناطق التي لها النسبة الأعلى من عدد الشركاء الاستراتيجيين للصين. تدعم الدول العربية بثبات الجهود التي تبذلها الصين للحفاظ على مصالحها الجوهرية وهمومها الكبرى، وتظل تلتزم بمبدأ الصين الواحدة وتنتهج سياسة الصين الواحدة. بالمقابل، تدعم الصين بثبات جهود الدول العربية لتعزيز الاستقلالية الاستراتيجية والحفاظ على سيادة البلاد وكرامة الأمة، وتسوية النزاعات والخلافات عبر الحوار والتشاور، والسير على طريق تقوية الذات عبر التضامن لتحقيق الأمن الجماعي.
وأسفر الصراع الفلسطيني الإسرائيلي الذي انفجر منذ أكتوبر الماضي، عن وقوع عدد كبير من القتلى والجرحى في صفوف المدنيين، وأزمة إنسانية خطيرة . ولا يمكن لأي بلد أو شعب محب للسلام أن يبقى غير مبال أمام هذا المشهد. في وجه الوضع الخطير، ظلت الصين تقف إلى جانب الحق والعدالة والجانب الصحيح للتاريخ، وتدفع المجتمع الدولي لتركيز جهوده على وقف إطلاق النار ومنع القتال وحماية سلامة المدنيين وتوسيع الإغاثة الإنسانية وتنفيذ ”حل الدولتين“ وإيجاد حل شامل وعادل ودائم للقضية الفلسطينية في يوم مبكر. تتضامن وتتعاون الصين مع الدول العربية، مما عزّز الثقة المتبادلة بينهما في النضال للدفاع عن العدالة الدولية.
تواصل الصين والدول العربية توسيع التعاون العملي بينهما لتحقيق المنفعة المتبادلة والكسب المشترك بجودة أعلى. قد وقعت الصين مع جميع الدول العربية وجامعة الدول العربية وثائق التعاون لبناء ”الحزام والطريق“، وقد نفذ الجانبان ما يزيد عن 200 مشروع كبير في إطار ”الحزام والطريق“، ويستفيد ما يقرب من ملياري نسمة لدى الجانبين من نتائج التعاون. تبقى الصين كأكبر شريك تجاري للدول العربية للسنوات العديدة المتتالية. خلال العامين الماضيين، وصل حجم التبادل التجاري بين الجانبين إلى مستوى جديد، حيث يبقى هذا الحجم الآن على المستوى القياسي البالغ 400 مليار دولار أمريكي، وهو 10 أضعاف مما كان عليه قبل 20 عاما. كما يشهد التعاون الصيني العربي تقدما بارزا في مجالات الطاقة والمالية والبنية التحتية وغيرها، حيث استوردت الصين 265 مليون طن من النفط الخام من الدول العربية في عام 2023، وهذا الرقم يشكل %47 من واردات الصين الإجمالية للنفط الخام من الخارج، كما يتقدم التعاون الصيني العربي في مجالات الطاقة الكهروضوئية وطاقة الرياح والطاقة النووية للأغراض المدنية والطاقة الهيدروجينية. وتدخل العملة الصينية إلى الدول العربية بشكل متسارع، إذ وقعت أو مددت الصين اتفاقيات تبادل العملات المحلية مع كل من مصر والإمارات والسعودية، وأصدرت مصر بنجاح سندات الباندا في الصين. أما في مجال البنية التحتية، فظهرت سلسلة من ”علامات جديدة“ بنتها الصين في الدول العربية مثل المبنى في العاصمة الإدارية المصرية الجديدة الذي يلقبه المصريون بـ”الهرم الجديد“ وهو أعلى مبنى في أفريقيا، والطريق السيار الذي يربط شرق الجزائر وغربها ويتجاوز طوله 1200 كيلومتر، وإستاد لوسيل الملعب الرئيسي لكأس العالم في قطر، وجسر محمد السادس في المغرب وهو أكبر جسر معلق في إفريقيا. كما حقق التعاون الصيني العربي نتائج مثمرة في مجالات المعلومات والاتصالات والطيران والفضاء والبيانات الضخمة والذكاء الاصطناعي وغيرها من المجالات المتقدمة والحديثة، إضافة إلى التشغيل العالي المستوى للمراكز العديدة في مجلات نقل التكنولوجيا ونظام بيدو للملاحة عبر الأقمار الاصطناعية والبحوث الدولية لمكافحة الجفاف والتصحر وتدهور الأراضي، مما يشكل شبكة لنقل التكنولوجيا والتعاون فيها تربط مؤسسات البحوث العلمية والشركات الابتكارية للصين والدول العربية.
وتواصل الصين والدول العربية توسيع التواصل الحضاري، مما حقق التفاهم بين الشعوب على نحو أعمق. تقوم الصين والدول العربية بتعزيز التواصل المستمر حول الحوكمة والإدارة، حيث نجح الجانب الصيني في تنظيم 4 دورات للمنتدى الصيني العربي للإصلاح والتنمية و20 دورة تدريسية للدول العربية التي استضافها مركز الدراسات الصيني العربي للإصلاح والتنمية، وتم تدريب فيها نحو 500 فرد من المسؤولين الحكوميين والأكاديميين في المؤسسات الفكرية والإعلاميين في الدول العربية. نجد أن تبادل الاستفادة بين الحضارتين الصينية والعربية يتقدم في طليعة دول العالم، إذ أن جامعة الدول العربية كانت أول منظمة إقليمية في العالم أصدرت مع الصين وثيقة بشأن تنفيذ مبادرة الحضارة العالمية في الدورة الأولى لمنتدى ليانغ تشو التي انعقدت في ديسمبر عام 2023، وكانت أول منظمة إقليمية في العالم وقعت وثيقة التعاون مع الصين بشأن إنشاء رابطة للمؤسسات الفكرية في يناير عام 2024. وتمت إقامة الفعاليات الدورية المتنوعة التي تشمل الدورة الأولى لمنتدى تنمية الشباب الصيني العربي والدورة العاشرة لمنتدى العلاقات الصينية العربية والحوار بين الحضارتين الصينية والعربية والدول الخامسة لمهرجان الفنون العربية، مما أسهم في تفعيل التبادل في كافة المجالات على نحو شامل. وقد تم ترجمة ونشر 50 كتابا من المؤلفات الصينية العربية الكلاسيكية في إطار "تبادل الترجمة والنشر للمؤلفات الصينية والعربية". ولاقت البرامج السمعية والبصرية الصينية مثل "الهجرة إلى السعادة" و"وسام الجمهورية " و"أقنعة وكنوز" إقبالا واسعا لدى الجمهور العربي، وتجاوز عدد النقرات الإجمالي لها 500 مليون مرة. كما هناك إقبال كبير من الدول العربية على تعلم اللغة الصينية، حيث أن الصين قد أنشأت 21 معهد كونفوشيوس وفصلي كونفوشيوس بالتعاون مع 13 دولة عربية، وتم إدراج تعليم اللغة الصينية في منظومة التعليم الوطني بشكل رسمي في الإمارات والسعودية وفلسطين ومصر وتونس وجيبوتي. ينتعش تبادل الأفراد بشكل سريع من تأثير جائحة فيروس كورونا المستجد، حيث تجاوز عدد الرحلات الجوية بين الصين والدول العربية ما كان عليه قبل الجائحة، إضافة إلى فتح الرحلات الجوية الجديدة بين بيجينغ والرياض وبين شيامن والدوحة، التي ساهمت في إقامة ممرات جوية جديدة للصداقة الصينية العربية.
ويدل الحصاد المبكر لبناء المجتمع الصيني العربي للمستقبل المشترك على أن تطوير العلاقات الصينية العربية يتماشى مع رغبة وتطلعات الشعوب، ويتفق مع المصلحة المشتركة للجانبين، وله آفاق واعدة ومستقبل مشرق. في الدورة العاشرة للاجتماع الوزاري لمنتدى التعاون الصيني العربي الذي سينعقد قريبا، ستواصل الصين العمل مع الدول العربية على تسريع وتيرة التنفيذ لمخرجات القمة الصينية العربية الأولى، ودفع العلاقات الصينية العربية نحو مستقبل أرحب، رافعة لراية إقامة المجتمع الصيني العربي للمستقبل المشترك عاليا.
وستواصل الصين السير مع الدول العربية على طريق الثقة الاستراتيجية المتبادلة، لتوطيد الأسس السياسية الراسخة. وتعد نهضة الأمة حلما مشتركا للجانبين الصيني والعربي، وتمثل الاستقلالية وتقوية الذات مسعى مشتركا لهما. ستقيم الصين علاقات الشراكة الاستراتيجية مع مزيد من الدول العربية، وتعمل مع الدول العربية كالمعتاد على تبادل الدعم للطرف الآخر في جهوده للحفاظ على مصالحه الجوهرية، ليكون الجانبان إخوة يتآزرون ويتساندون. ستواصل الصين تعزيز التعاون والتنسيق مع الدول العربية في الشؤون الإقليمية والدولية، وتحدد مواقفها وسياساتها وفقا لطبيعة الأمور، وتسعى إلى إيجاد حلول للقضايا الساخنة مع مراعاة المطالب المشروعة لكافة الأطراف، لتعزيز السلام والاستقرار في منطقة الشرق الأوسط، وصيانة العدل والإنصاف الدوليين، ودفع الحوكمة العالمية نحو اتجاه يخدم مصلحة الدول النامية.
وستواصل الصين السير مع الدول العربية على طريق الازدهار والانفتاح، لزيادة ديناميكية تنموية أقوى. يتلاقى توجه الصين للانفتاح غربا مع توجه الدول العربية للتطور شرقا، مما شكل تيارا هائلا للتعاون المتسم بتكامل المزايا والمنفعة المتبادلة والكسب المشترك. ستواصل الصين العمل مع الدول العربية على بناء "الحزام والطريق" بجودة عالية، بما يضفي حيوية عصرية نابضة على طريق الحرير العريق. ستواصل الصين العمل مع الدول العربية على ترسيخ التعاون في مجال الطاقة كالمحور الرئيسي وتعزيز علاقات الشراكة للعرض والطلب على الطاقة فيما بينهما. ترحب الصين بالدول العربية لزيادة الاستثمار في التنمية الصينية، وفي الوقت نفسه، ستواصل دعم الجانب العربي لتنفيذ المشاريع النموذجية الكبرى والمشاريع الصغيرة والجميلة والناجعة، وستمعل مع الجانب العربي على تهيئة قطب النمو للصناعات المتقدمة والحديثة الذي يضم مزيدا من المكونات العلمية والتكنولوجية.
وستواصل الصين السير مع الدول العربية على طريق الشمول والاستفادة المتبادلة، واجراء تبادلات حضارية أكثر تنوعا. وتلتقي الحضارتان الصينية والعربية بعد تجاوز الجبال والبحار، والتفاهم بينهما قائم منذ آلاف السنين، وهما سجلتا قصصا ذائعة الصيت في التاريخ للتلاحم والتنافع بين الحضارات المختلفة. ستواصل الصين العمل مع الدول العربية على استكشاف الطرق التنموية المتنوعة للتحديث، وزيادة توثيق التواصل الثقافي والشعبي في مختلف المجالات التي تشمل الثقافة والتعليم والسياحة والشباب والفنون، وتكريس قيم البشرية المشتركة المتمثلة في السلام والتنمية والانصاف والعدالة والديمقراطية والحرية، ورفض "نظرية صراع الحضارات" مقاطعة "الإسلاموفوبيا"، وتنويع حديقة الحضارات في العالم، وقيادة الحضارة البشرية نحو اتجاه الاحترام المتبادل والتعايش المتناغم.
وستواصل الصين السير مع الدول العربية على طريق التعاون الجماعي، لإقامة منصة أكثر تكاملا. وكانت السنوات الـ20 الماضية التي مضت على إنشاء منتدى التعاون الصيني العربي السنوات الـ20 من التطور المزدهر والنابض. إذ تم خلاله إقامة 19 آلية مهمة في إطار المنتدى بما فيها الاجتماع الوزاري والحوار السياسي الاستراتيجي ومنتدى الإصلاح والتنمية ومؤتمر التعاون في مجال الطاقة، وتم إصدار 85 وثيقة مهمة؛ الأمر الذي وضع نموذجا للتعاون الجماعي بين الدول النامية. "من الحسن إلى الأحسن"، بما أن إقامة المجتمع الصيني العربي للمستقبل المشترك قد فتحت عهدا جديدا للعلاقات الصينية العربية، فهي ستسجل بكل التأكيد صفحة جديدة لبناء منتدى التعاون الصيني العربي وستقوده في المسيرة الجديدة. سيواسل الجانب الصيني العمل مع الجانب العربي على تعزيز بناء المنتدى لخلق 20 سنة أخرى أكثر روعة، يكون فيها التعاون الجماعي بين الصين والدول العربية نحو الهدف السامي المتمثل في إقامة المجتمع الصيني العربي للمستقبل المشترك.
المصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
وزير الزراعة يبحث مع سفير سنغافورة سبل التعاون الزراعي المشترك
كتب- عمرو صالح:
التقى علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي، و"دومينيك جوه"، سفير سنغافورة بالقاهرة، لبحث تعزيز سبل التعاون المشترك في مجال الزراعة.
وبحث الجانبان خلال اللقاء، الإعداد لبرنامج تعاون مشترك بين مركز البحوث الزراعية في مصر، وشركة تيماسيك الحكومية السنغافورية، لإجراء تجارب تقييم لصفات صنف ارز تيماسيك تحت الظروف المناخية المصرية و الإجهادات البيئية، والاعداد لمذكرة تفاهم للتعاون في هذا المجال، إضافة إلى سبل التكامل والتنسيق القائم مع وزارة الزراعة وقطاعاتها ومراكزها البحثية وجهاز مستقبل مصر للتنمية المستدامة والريف المصري في التوسع الرأسي الأفقي في مشروعات الدلتا الجديدة والريف المصري والوادي الجديد.
وأكد وزير الزراعة، إمكانيات الاستفادة من الخبرة السنغافورية في مجال التكنولوجيات الحديثة لمواجهة تحدي ندرة المياه، والتوسع في استخدامات الطاقة الجديدة مثل الطاقة الشمسية، فضلا عن إمكانية التعاون في مجال التصنيع الزراعي وخاصة لمنتج البلح وأصنافه المتميزة حيث تمتلك مصر إمكانيات كبيرة في حجم الإنتاجية، ويمكن أن يشمل التعاون رفع القيمة المضافة لهذا المنتج، مع فتح الباب أمام الاستثمارات السنغافورية في مصر في هذا المجال.
وأشار السفير السنغافوري إلى حاجة سنغافورة لاستيراد أغلب احتياجاتها من الغذاء من دول العالم المختلفة، معربا عن رغبة بلاده في زيارة الصادرات الزراعية المصرية إليها مثل: الخضروات والفاكهة والدواجن.
واتفق الجانبان على عقد لقاء بين الشركات السنغافورية والقطاع الخاص المصري لاستكشاف فرص الشراكة بين الجانبين في مختلف المشروعات الزراعية وصياغة ذلك في مذكرة تفاهم مع مركز البحوث الزراعية.
حضر اللقاء الدكتور عادل عبدالعظيم رئيس مركز البحوث الزراعية والدكتور سعد موسى المشرف على العلاقات الزراعية الخارجية بوزارة الزراعة.
اقرأ أيضا:
أمطار رعدية ورياح وشبورة مائية.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة
موعد صرف منحة وزارة العمل للعمالة غير المنتظمة المقبلة
أرسلت لـ"النواب".. ننشر تفاصيل وثيقة اتحاد ملاك عقارات الإيجار القديم
7 مساعدات نقدية استثنائية بقانون الضمان الاجتماعي الجديد
وزير الزراعة علاء فاروق سفير سنغافورة بالقاهرة التعاون الزراعي بين مصر وسنغافورة شركة تيماسيك الحكومية السنغافورية
تابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة لتبادل المنتجات الزراعية وغيرها.. وزير الزراعة ونظيره اللبناني يتابعان أخبار وزيرا الزراعة والتعليم يبحثان سبل التعاون في مجال تطوير المدارس الفنية أخبار وزير الزراعة وسفيرة أمريكا بالقاهرة يبحثان فرص تعزيز التعاون -تفاصيل أخبار دعم صغار المزارعين والمرأة المعيلة.. تفاصيل لقاء وزير الزراعة مزارعي أخبار أخبار مصر وزير الزراعة يبحث مع سفير سنغافورة سبل التعاون الزراعي المشترك منذ 13 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر المفتي: الخشية من الله والإلمام بأدوات العلم من أهم ما يجب توافره منذ 20 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر "الأوقاف" تنعى إماما توفى بعد أداء صلاة الجمعة بالحرم المكي منذ 25 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر غدًا أقصر نهار في السنة.. تعرف على عدد ساعات سطوع الشمس منذ 31 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر المفتي يحذز من "السنجل مازر": الانفتاح على الغرب لا يعني التخلي عن منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر النقل تحذر من ظاهرة خطيرة تتسبب في تعريض حياة الركاب وسائقى القطارات منذ ساعتين قراءة المزيدإعلان
إعلان
أخباروزير الزراعة يبحث مع سفير سنغافورة سبل التعاون الزراعي المشترك
أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك القيادة المركزية الأمريكية تُعلن مقتل قائد داعش في دير الزور بضربة جوية دقيقة إنهاء خدمة 14 قيادة.. تفاصيل أكبر حركة تنقلات في تاريخ المحليات تحطم سيارات وانهيارات تحصد 33 مصابًا.. ماذا فعلت الفيضة الصغرى في الإسكندرية؟- صور للإعلان كامل للإعلان كامل 21القاهرة - مصر
21 13 الرطوبة: 59% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك