غايا :” أسعى للفوز بعدد من الألقاب رفقة إتحاد طنجة”
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن غايا ” أسعى للفوز بعدد من الألقاب رفقة إتحاد طنجة”، أكّد الحارس الجزائري غايا مرباح، اليوم الأربعاء، جاهزيته لتقديم الإضافة المرجوة منه من فريقه الجديد إتحاد طنجة.وقال غايا مرباح في تصريح .،بحسب ما نشر النهار الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غايا :” أسعى للفوز بعدد من الألقاب رفقة إتحاد طنجة”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
أكّد الحارس الجزائري غايا مرباح، اليوم الأربعاء، جاهزيته لتقديم الإضافة المرجوة منه من فريقه الجديد إتحاد طنجة.
وقال غايا مرباح في تصريح للموقع الرسمي للنادي المغربي”أنا سعيد بالالتحاق بفريق طنجة، سعيد جدا، و أتمنى أن أكون عند حسن ظن الجميع، والعمل على أن يكون الموسم جيّد”.
كما أضاف الحارس السابق لشباب بلوزداد “وجدت راحتي كثيرا في هذه المدينة، و مع الفرقة، كما أعتبر الرئيس شرقاوي بمثابة أخي أو أكثر، أشكره كثيرا، أتمنى آن أكون في حسن ظن الجميع”.
وختم غايا مرباح “هدفي الفوز بأكثر عدد من المباريات والفوز بنقاط كثيرة و لما التتويج بعدد من الألقاب و تحقيق البطولة، يجب علينا أنا نكوّن مجموعة صلبة حتى نحقق عدد من الألقاب”.
إاب اضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور[/capti
غايا :” أسعى للفوز بعدد من الألقاب رفقة إتحاد طنجة” النهار أونلاين.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل غايا :” أسعى للفوز بعدد من الألقاب رفقة إتحاد طنجة” وتم نقلها من النهار الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تسابق بين المالكي والسوداني للفوز بدعم مقتدى الصدر
يونيو 27, 2024آخر تحديث: يونيو 27, 2024
المستقلة/ تقرير/- يثير التقارب بين رئيس الوزراء محمد شياع السوداني وزعيم التيار الصدري مقتدى الصدر العديد من التساؤلات حول الأسباب الحقيقية وراء هذا التحالف المفاجئ. يعتبر غياب التحركات الاحتجاجية من قبل أنصار التيار الصدري ضد أداء حكومة السوداني مؤشرًا قويًا على وجود تفاهمات بين الجانبين. التيار الصدري، المعروف بأسلوبه الشعبي في الدفاع عن مطالب الجماهير، لم يظهر حتى الآن أي معارضة علنية ضد حكومة السوداني، ما يثير الشكوك حول طبيعة هذا التقارب.
وفي هذا السياق، تؤكد مصادر سياسية مطلعة أن الترتيبات بين نوري المالكي ومقتدى الصدر وصلت إلى مراحل متقدمة في مجال الاتفاق على الخطوط العريضة لكيفية إدارة الدولة في المرحلة القادمة. هذه الترتيبات قد تشكل تحالفًا قويًا يضع السوداني في موقف صعب، خاصة إذا ما تم الاتفاق على إزاحته من المشهد السياسي.
مصادر سياسية كشفت عن سعي السوداني للتخلص من ضغوط ائتلاف دولة القانون برئاسة نوري المالكي، من خلال التقارب مع التيار الصدري. السوداني يدرك جيدًا أن بقاء المالكي في قائمة قيادات البلد لن يسمح له بتحقيق طموحه بولاية ثانية. في الوقت نفسه، تؤكد العديد من المصادر أن السوداني قطع تعهدًا لقيادات الإطار التنسيقي بأنه لن يرشح للدورة الثانية من رئاسة الحكومة.
مصدر مقرب من تيار الفراتين أشار إلى أن هناك قوى شيعية لا ترغب في أن يصبح السوداني قوة نافذة تساوي الزعامات السياسية الشيعية المعروفة، وتعتبره مجرد جسر لعبور مرحلة معينة. لكن السوداني يرفض هذا الدور ويسعى لتحقيق طموحه ليصبح زعيمًا وطنيًا قادرًا على النهوض بالدولة على كافة المستويات، رغم العقبات والملفات الشائكة التي تعمد بعض القوى السياسية الإبقاء عليها لمنع تحقيق إنجازات تحسب له.
في وقت سابق، حذر النائب عن ائتلاف دولة القانون، عارف الحمامي، السوداني من أن “يتقشمر بتيار الفراتين”، مؤكدًا أن القوى السياسية قد تحاول إسقاطه إذا استمر في هذا النهج. وأكد رئيس ائتلاف دولة القانون، نوري المالكي، دعمه لإجراء انتخابات مبكرة في العراق خلال مدة أقصاها نهاية العام الحالي، مذكرًا بأن إجراء الانتخابات وارد في البرنامج الحكومي، في خطوة علنية وصريحة في مشروع إزاحة رئيس الحكومة الحالي، محمد شياع السوداني.
تشير مصادر مقربة من مراكز القرار في بغداد إلى أن دعوة المالكي لإجراء الانتخابات المبكرة تحمل في طياتها محاولات للحد من نفوذ رئيس الحكومة الحالي، محمد شياع السوداني. ووفقًا لهذه المصادر، يسعى السوداني إلى نسج تحالفات في الخفاء بهدف تأسيس كيان سياسي جديد ينافس الكيانات التقليدية مثل دولة القانون، وتيار الحكمة، والتيار الصدري. ويبدو أن هذه التحركات قد دفعت المالكي للتحرك سريعًا لسحب البساط من تحت أقدام السوداني.
وتشير التحليلات إلى أن أغلب رؤساء الكتل السياسية يؤيدون دعوة المالكي لإجراء انتخابات مبكرة، إذ يرون فيها فرصة لمنع ظهور لاعب جديد قوي ينافسهم على النفوذ. المالكي، الذي حذر من استخدام المال السياسي في الانتخابات، يبدو أنه يسعى لضمان عدم استغلال المخصصات الحكومية لأغراض انتخابية، في إشارة منه إلى التحركات التي قد يقوم بها من هم في السلطة حاليًا.
في المقابل، يسعى السوداني إلى تعزيز موقعه من خلال التقارب مع الصدر والتحالف مع التيار الصدري، مما قد يمنحه الدعم الشعبي اللازم لمواجهة التحديات الداخلية والخارجية. ومع ذلك، يبقى السؤال: هل سينجح السوداني في تحقيق طموحاته السياسية في ظل الضغوط الكبيرة التي يواجهها من مختلف الأطراف؟
الوضع في العراق يتسم بتعقيد كبير، مع تداخل المصالح السياسية والطائفية، واستمرار الصراع على السلطة بين الفصائل المختلفة. المستقبل السياسي للسوداني والمالكي والصدر سيحدد بشكل كبير مستقبل العراق خلال السنوات القادمة، ويظل مفتوحًا على كافة الاحتمالات.
مرتبط