إعلام إسرائيلي: قرار الأمم المتحدة إدراج تل أبيب على قائمتها السوداء قد يصدر خلال أيام
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كشف الإعلام الإسرائيلي، بأن مجلس الأمن القومي يجري مباحثات مكثفة خشية إدراج الأمم المتحدة إسرائيل على قائمتها السوداء، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
قرار الأمم المتحدةوأوضح الإعلام الإسرائيلي عن مصادر بأن قرار الأمم المتحدة إدراج إسرائيل على قائمتها السوداء قد يصدر خلال أيام.
ولفت الإعلام الإسرائيلي بأن إدراج إسرائيل على قائمة الأمم المتحدة السوداء للدول التي تستهدف الأطفال قد يعني فرض عقوبات عليها.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأمم المتحدة قرار الأمم المتحدة مجلس الأمن القاهرة الإخبارية الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
الأمم المتحدة تدين إسرائيل باستخدام الفوسفور الأبيض في غزة
استخدمت إسرائيل الفوسفور الأبيض، وهو مادة كيميائية حارقة قادرة على إحداث "إصابات مروعة ومؤلمة"، في 24 مناسبة على الأقل في النزاع الدائر في غزة، وفقا لتقرير أصدره مكتب الأمم المتحدة لحقوق الإنسان، اليوم الجمعة، والذي يتهم مرة أخرى القوات الإسرائيلية بارتكاب جرائم إبادة جماعية وجرائم حرب، وجرائم ضد الإنسانية.
ويسرد التقرير، الذي يركز بشكل رئيسي على 6 أشهر من الصراع بين نوفمبر (تشرين الثاني) 2023 وأبريل (نيسان) 2024، على سبيل المثال 6 استخدامات للسلاح الحارق في عاصمة غزة، و9 في وسط القطاع و3 في خان يونس، بعضها في مخيمات اللاجئين.
وقال المكتب الذي يرأسه فولكر تورك "يحقق المكتب من حادثة وقعت في 25 ديسمبر (كانون الأول) حيث احترق طفل رضيع بالفوسفور الأبيض في مدرسة في مخيم البريج"، حسبما جاء في الوثيقة المكونة من 32 صفحة، والتي تضمنت شهادات من أخصائيين طبيين في غزة.
ONU documentó al menos 24 ataques israelíes con fósforo blanco en la actual guerra de Gaza #CooperativaContigo https://t.co/Dimk1mOWnN pic.twitter.com/uBvndC9k5j
— Cooperativa (@Cooperativa) November 8, 2024وأشار التقرير إلى أنه على الرغم من أن الفوسفور الأبيض لا يعتبر سلاحاً كيميائياً، إلا أن استخدامه يجب أن يكون محظورا بموجب الاتفاقيات التي تمنع استخدام الأسلحة "ذات الآثار العشوائية"، أو تلك التي تسبب "معاناة وإصابات لا داعي لها".
وسبق لمنظمات غير حكومية مثل العفو الدولية وهيومن رايتس ووتش أن وجهت اتهامات لإسرائيل باستخدام الفوسفور الأبيض في غزة، لكن هذه واحدة من أولى وثائق الأمم المتحدة، التي تتضمن مثل هذا الاتهام في الحرب الحالية.