اللجنة النقابية بـ "الوفد" تعلن تضامنها مع المُعينين الجدد بالمؤسسة.. وتطالب بتحقيق مطالبهم
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أعلنت اللجنة النقابية للعاملين بمؤسسة الوفد، تضامنها مع المُعينين الجدد بالمؤسسة، حتى تتحقق مطالبهم.
وطالبت اللجنة، بتصحيح جميع العقود لكافة الزملاء دون استثناء، علمًا بأن هذه العقود تمت بموافقة قيادات الجريدة.
وقالت اللجنة إن مطالب الزملاء مشروعة، ولا تقبل المماطلة والتسويف، واقحامهم في معركة ليسوا طرف فيها.
وطالبت اللجنة النقابية، الدكتور عبدالسند يمامة رئيس حزب الوفد، والدكتور أيمن محسب رئيس مجلس الإدارة، بالتدخّل السريع لاحتواء الأزمة من بدايتها.
وقد تم إخطار نقابة الصحفيين، والنقابة العامة لحماية حقوق الزملاء المشروعة، وحمّلت اللجنة النقابية، رئيس الحزب، مسؤولية حماية الزملاء خلال تواجدهم بمقر الحزب.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اللجنة النقابیة
إقرأ أيضاً:
نائب رئيس حزب الوفد: ثورة 30 يونيو استعادة الهوية الوطنية وهيبة الدولة
قال النائب سليمان وهدان، نائب رئيس حزب الوفد وعضو مجلس النواب إن الذكرى الحادية عشرة لثورة 30 يونيو تأتي محملة بآمال وطموحات جديدة للمصريين، وآفاق واسعة للدولة المصرية لتحويل تلك الطموحات إلى واقع ملموس يشعر به كل المواطنين.
ثورة 30 يونيو استعادة الهوية الوطنية وهيبة الدولةوأضاف نائب رئيس حزب الوفد، في تصريحات لـ«الوطن»، أنّ الثورة استعادة الهوية الوطنية وهيبة الدولة، كما أنّها تجسيد للكرامة الوطنية وإعادة بناء الوطن، والتصدي لمحاولات التنظيم الإرهابي للهيمنة على مصر.
وأوضح أنّ هدف التحرك الشعبي كان واضحًا، وهو التخلص من جماعة الإخوان الإرهابية، ووقف توغلها في مفاصل ومؤسسات الدولة، واستعادة الهوية الوطنية، وتحقيق الأمن والاستقرار المجتمعيين، كما سعى الشعب لاستعادة هيبة الدولة وقيمتها الاستراتيجية في السياسة الخارجية.
وتابع: «لو لم تنجح ثورة 30 يونيو واستمر حكم الإخوان، لكانت هوية مصر قد مُحيت تدريجيًا، مع تدمير ثقافاتها وموروثاتها الثقافية والعلمية، وكانت سيناء ستصبح مرتعًا للإرهاب ضمن مخططات تغيير ديموغرافي وتاريخي، إضافة إلى ذلك، كانت مصر ستنخرط في حروب وتحول جيشها إلى ميليشيات، مع استمرار أزمات الغاز والبنزين، ودخول البلاد في نفق مظلم من الفُرقة والتناحر وتقسيمها، ما كان سيعيدها قرونًا إلى الوراء».