سجال قانوني بين الممثلة سكارليت جوهانسون وشركة OpenAI للذكاء الاصطناعي.. لماذا؟
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
نشرت صحيفة "الغارديان" مقالا، لمحررها لشؤون التكنولوجيا، دان ميلمو، قال فيه إنه "عندما قال المساعد الصوتي (تشات جي بي تي) الجديد إنه "في حالة رائعة" في عرض إطلاقه هذا الشهر، لم تشاركه الممثلة سكارليت جوهانسون٬ هذا الشعور".
وقالت نجمة هوليوود إنها "شعرت بالصدمة والغضب وعدم التصديق، لأن النسخة المحدثة من تشات جي بي تي والتي يمكنها الاستماع إلى الطلبات المنطوقة والرد لفظيا، لديها صوت "مشابه بشكل مخيف" لصوتها".
وأوضحت جوهانسون، في بيان لها، إن "الرئيس التنفيذي لشركة OpenAI، سام ألتمان اتصل بها العام الماضي لتكون صوت "تشات جي بي تي" ورفضت لأسباب شخصية".
وأكدت شركة OpenAI ذلك في إحدى المدونات، لكنها قالت "إنه تم الاتصال بها لتكون صوتا إضافيا لتشات جي بي تي، بعد أن تم اختيار خمسة أصوات، بما في ذلك الصوت الذي أثار قلق جوهانسون".
وأضافت شركة OpenAI أنه تم الاتصال بها مرة أخرى قبل أيام من الإطلاق في 13 أيار/ مايو الحالي، بشأن أن تصبح "صوتا إضافيا في المستقبل".
إلى ذلك، كتبت شركة OpenAI بأن أصوات الذكاء الاصطناعي لا ينبغي أن "تحاكي عمدا الصوت المميز لأحد المشاهير" وأن الصوت المعني الذي استخدمه نموذج تشات جي بي تي 40 الجديد، Sky، لم يكن تقليدا لسكارليت جوهانسون، ولكنه "يعود إلى ممثلة محترفة مختلفة تستخدم صوتها الطبيعي".
ويؤكد التقرير، أن "العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والصناعات الإبداعية متوتّرة بالفعل، حيث رفع المؤلفون والفنانون وناشرو الموسيقى دعاوى قضائية بشأن انتهاك حقوق الطبع والنشر، ولكن بالنسبة لبعض الناشطين، فإن الضجّة ترمز إلى التوترات بين المجتمع الأوسع والتكنولوجيا التي يمكن أن يترك تقدّمها السياسيين والمنظمين والصناعات متأخرين في أعقابه".
وقالت كريستيان نونيس، وهي رئيسة المنظمة الوطنية للمرأة، التي تحدثت علنا عن قضية التزييف العميق، إن "الناس يشعرون وكأن خيارهم وأن استقلاليتهم تُنتزع منهم بسبب التكنولوجيا"؛ في حين أن مؤسسة جمعية Encode Justice ٬ سنيها ريفانور، وهي جمعية يقودها الشباب وتقوم بحملات من أجل تنظيم الذكاء الاصطناعي، أكدت أن "خلاف جوهانسون سلط الضوء على "انهيار الثقة" في الذكاء الاصطناعي".
كذلك، كتبت شركة OpenAI، التي أسقطت نموذج صوت Sky، في مدونة أخرى هذا الشهر، أنها تريد المساهمة في "تطوير عقد اجتماعي مفيد على نطاق واسع للمحتوى في عصر الذكاء الاصطناعي".
وكشفت أنها تعمل على تطوير أداة تسمى Media Manager من شأنها أن تسمح للمبدعين ومالكي المحتوى بالإبلاغ عن أعمالهم وما إذا كانوا يريدون تضمينها في تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي، والتي "تتعلم" من مجموعة كبيرة من المواد المأخوذة من الإنترنت.
حقوق الملكية
عندما تتحدث شركة OpenAI عن عقد اجتماعي، فإن صناعة الترفيه تسعى إلى شيء أكثر واقعية. ويرى اتحاد الممثلين الأمريكيين Sag-Aftra أن هذه لحظة قابلة للتعلم بالنسبة لصناعة التكنولوجيا.
يقول جيفري بينيت، وهو المستشار العام لاتحاد Sag-Aftra: "أنا على استعداد للمراهنة على وجود عدد لا بأس به من الشركات التي لا تفهم حتى أن هناك حقوقا في الصوت. لذلك سيكون هناك الكثير من التعليم الذي يجب أن يحدث. ونحن الآن مستعدون للقيام بذلك بقوة".
يريد إتحاد Sag-Aftra، الذي أضرب أعضاؤه، العام الماضي، بسبب مجموعة من القضايا التي شملت استخدام الذكاء الاصطناعي، أن يتم تكريس صورة الشخص وصوته وشكله كحقّ من حقوق الملكية الفكرية على المستوى الفيدرالي - أو على مستوى الدولة.
يقول بينيت: "نشعر أن الوقت ملح لتأسيس حق الملكية الفكرية الفيدرالية في الصورة والصوت والشبه. إذا كان لديك حق ملكية فكرية على المستوى الفيدرالي، فيمكنك مطالبة المنصات عبر الإنترنت بإزالة الاستخدامات غير المصرح بها للنسخ الرقمية المتماثلة".
ولتحقيق هذه الغاية، يدعم إتحاد Sag-Aftra قانون منع التزييف، وهو مشروع قانون أقره الحزبان الجمهوري والديمقراطي في مجلس الشيوخ الأمريكي، ويسعى إلى حماية فناني الأداء من النسخ المتماثلة الرقمية غير المصرح بها.
يرى كريس مامين، الشريك والمتخصص في الملكية الفكرية في شركة المحاماة الأمريكية وومبل بوند ديكنسون، أن هناك علاقة متطورة بين هوليوود وصناعة التكنولوجيا.
وقال: "أعتقد أن التكنولوجيا تتطور بسرعة كبيرة، كما يتم أيضا اختراع استخدامات جديدة محتملة للتكنولوجيا يوميا تقريبا، ولا بد أن تكون هناك توترات ونزاعات ولكن أيضا فرص جديدة وصفقات جديدة سيتم عقدها".
وعندما أدلت جوهانسون بتعليقاتها في 20 أيار/ مايو الحالي، قالت إنها عيّنت مستشارا قانونيا، ليس من الواضح ما إذا كانت جوهانسون تفكّر في اتخاذ إجراء قانوني، بعد أن قامت OpenAI بسحب Sky. وتم الاتصال بممثلي جوهانسون للتعليق.
ومع ذلك، يعتقد الخبراء القانونيون الذين اتصلت بهم صحيفة "الغارديان" أنه يمكن أن يكون لديها أساس لقضية ما، ويشيرون إلى مطالبات "حق الدعاية" التي يمكن تقديمها بموجب قانون الولاية، بما في ذلك ولاية كاليفورنيا. يحمي حق الدعاية اسم شخص ما وصورته والشبه وغير ذلك من السمات المميزة لهويته من الاستخدام غير المصرح به.
صراعات الذكاء الاصطناعي المستقبلية
وقالت الشريكة في شركة هاينز بون الأمريكية، بورفي باتيل ألبرز: "بشكل عام، يمكن اعتبار حق الشخص في الدعاية منتهكا، عندما يستخدم طرف اسم الشخص أو صورته أو شكله، بما في ذلك الصوت، دون إذن منه، للترويج لعمل تجاري أو منتج".
حتى لو لم يتم استخدام صوت جوهانسون بشكل مباشر، فهناك سابقة لدعوى قضائية من قضية رفعتها المغنية بيتي ميدلر، ضد شركة فورد للسيارات في الثمانينيات، والتي استخدمت مقلدة لميدلر لتكرار صوتها الغنائي في إعلان تجاري. فازت ميدلر في محكمة الاستئناف الأمريكية.
وقالت ألبرز: "تؤكد قضية ميدلر أنه ليس من الضروري أن تكون نسخة طبق الأصل ليكون هناك قضية يمكن رفعها". فيما قال مارك همفري، وهو الشريك في شركة المحاماة Mitchell Silberberg & Knupp، إن جوهانسون لديها "بعض الحقائق الإيجابية" مثل منشور على منصة التواصل الاجتماعي "إكس" يوم الإطلاق "Her" وحقيقة أن OpenAI اتصلت بها مرة أخرى قبل وقت قصير من الإطلاق.
"إذا كان كل ما ادّعت شركة OpenAI صحيحا، ولم تكن هناك نية لأن تبدو Sky مثل جوهانسون، فلماذا كانت OpenAI لا تزال تحاول التفاوض معها حتى آخر لحظة؟" ومع ذلك، أضاف همفري أنه تحدث إلى الأشخاص الذين اعتقدوا أن Sky لا تبدو مثل جوهانسون.
ونشرت صحيفة "واشنطن بوست"، بيانا، من الممثلة التي تقف وراء صوت Sky قالت فيها إنها "لم تتم مقارنتها أبدا، بجوهانسون من قبل الأشخاص الذين يعرفونني عن قرب".
وقال أستاذ القانون وخبير الملكية الفكرية في جامعة فاندربيلت، دانييل جيرفيس، إن "جوهانسون ستواجه "معركة شاقة" حتى لو قامت ولايات مثل تينيسي مؤخرا بتوسيع حقها في قانون الدعاية لحماية صوت الفرد".
"هناك عدد قليل من قوانين الولاية التي تحمي الصوت بالإضافة إلى الاسم والصورة والشّبه، ولكن تم اختبارها. ويتم الطعن فيها على أسس متنوعة، بما في ذلك التعديل الأول" يضيف أستاذ القانون نفسه.
ومع تزايد استخدام وكفاءة الذكاء الاصطناعي التوليدي، تتزايد المعارك القانونية حوله.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا تشات جي بي تي الذكاء الاصطناعي حقوق الملكية الفكرية الملكية الفكرية حقوق الذكاء الاصطناعي تشات جي بي تي المزيد في تكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا علوم وتكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة سياسة تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا تكنولوجيا سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة الذکاء الاصطناعی الملکیة الفکریة تشات جی بی تی بما فی ذلک شرکة OpenAI
إقرأ أيضاً:
أمين دور وهيئات الإفتاء يقترح إنشاء مركز دولي للذكاء الاصطناعي الشرعي
كتب - محمود مصطفى أبوطالب:
أكد الدكتور إبراهيم نجم، الأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، أن الذكاء الاصطناعي يمثل فرصة استراتيجية يمكن توظيفها لتعزيز قيم الوسطية ونشر الفكر المعتدل، كما أنه أداة حيوية لمواجهة الأفكار المتطرفة التي تهدد استقرار المجتمعات.
جاء ذلك خلال كلمته التي ألقاها اليوم في أعمال الملتقى السنوي لمراكز الفكر في الدول العربية، في دورته الثانية المنعقدة بمقر جامعة الدول العربية يومَي 23 و24 ديسمبر الجاري، تحت شعار "نحو آلية عربية لمواجهة التهديدات الناتجة عن استخدام الذكاء الاصطناعي من قِبل الجماعات الإرهابية".
وأشار الدكتور نجم إلى أن التحول الرقمي أصبح واقعًا لا يمكن تجاهله في مختلف المجالات، بما في ذلك المجال الديني، مؤكدًا أن المؤسسات الدينية تواجه مسؤولية كبيرة في تبنِّي أدوات الذكاء الاصطناعي لتحقيق رسالتها وتعزيز حضورها.
وقال إن التطبيقات الذكية تمنحنا فرصة غير مسبوقة لإعادة تقديم النصوص الدينية بما يتوافق مع العصر، دون التفريط في الأصالة أو تجاوز الضوابط الشرعية."
وأوضح أنَّ هذه الأدوات تُعد وسيلة فعالة لدعم الوسطية ومواجهة الأفكار المتطرفة، مشيرًا إلى أن النجاح في هذا المجال يتطلب رؤية متكاملة تجمع بين القيم الدينية والاحتياجات التقنية، لضمان توافق مخرجات الذكاء الاصطناعي مع الثوابت الشرعية.
وتناول نجم أبرز التحديات التي تواجه استخدام الذكاء الاصطناعي في الحقل الديني، مُقسمًا إياها إلى تحديات تقنية وشرعية واجتماعية. أشار إلى محدودية قدرة تقنيات الذكاء الاصطناعي الحالية على فهم التنوع الثقافي والديني، بالإضافة إلى نقص قواعد البيانات الشرعية الدقيقة التي يمكن الاعتماد عليها لتطوير التطبيقات الذكية. وأكد على ضرورة الاستثمار في تطوير هذه القواعد لتكون مرجعًا موثوقًا يخدم الأهداف الشرعية.
ولفت إلى خطورة البرمجة المتحيزة التي قد تُسهم في تفسير النصوص الدينية بما يخدم أجندات متطرفة. وأوضح أن هذا يتطلَّب وضع معايير واضحة ومدونات أخلاقية تنظم استخدام الذكاء الاصطناعي في المجال الديني، بما يضمن توافق مخرجاته مع القيم الوسطية. كما تناول التحديات الاجتماعية الناتجة عن استخدام الذكاء الاصطناعي في نشر فتاوى غير موثوقة أو تحريضية عبر الإنترنت.
وأشار إلى أن هذا قد يؤدي إلى تعزيز الانعزال الرقمي وتقليل التفاعل المباشر بين العلماء والجمهور، مما يتطلب تدخلًا من المؤسسات الدينية لضبط هذا الجانب.
واستعرض الأمينُ العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم الفرصَ التي يمكن أن يوفرها الذكاء الاصطناعي لتعزيز العمل الديني، مُشيرًا إلى إمكانية توظيفه في عدة مجالات رئيسية، منها تحليل النصوص المتطرفة واستخلاص أنماط التحريض، مما يُسهم في صياغة استراتيجيات فعَّالة لمكافحة الفكر المتطرف.
وقال: "يمكن لهذه الأدوات أن توفر تقارير دورية للمؤسسات الدينية وصانعي القرار حول التوجهات الفكرية المتطرفة، بما يدعم جهودهم في هذا المجال."
كما دعا إلى إنشاء منصات رقمية تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم فتاوى موثوقة، مع التركيز على قضايا الشباب والتحديات المعاصرة. وأوضح أن هذه المنصات يمكن أن تقدم إجابات دقيقة ومتعددة اللغات، مما يوسع نطاق الاستفادة منها.
تطبيقات تعليمية تقدم دروسا في التفسيروأشار الدكتور إبراهيم نجم إلى أهمية تطوير تطبيقات تعليمية تفاعلية تُقدم دروسًا في تفسير القرآن والحديث بطرق مبتكرة، مثل استخدام تقنيات الواقع الافتراضي لتوضيح السياقات التاريخية للنصوص الشرعية، مما يُثري العملية التعليمية ويُشجع على التفاعل، وأشاد بإمكانية استخدام الذكاء الاصطناعي في تحليل النقاط المشتركة بين النصوص الدينية لتعزيز الحوار بين الأديان.
وقال: "إن تصميم خوارزميات تُبرز القيم المشتركة بين الديانات يُسهم في نشر التسامح والتعايش السلمي."
وأكد على الدَّور القيادي الذي يجب أن تضطلع به المؤسسات الدينية المعتدلة في هذا المجال. ودعا إلى إنشاء مركز دولي متخصص في الذكاء الاصطناعي الشرعي تحت مظلة الأزهر ودار الإفتاء المصرية، يضم فرقًا متكاملة من علماء الدين وخبراء التقنية لتطوير حلول مبتكرة وموثوقة.
كما شدد على ضرورة تنظيم برامج تدريبية لتأهيل القيادات الدينية والخطباء لاستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي في تحليل النصوص ودحض الأفكار المتطرفة، إضافة إلى إطلاق مبادرات عالمية تُعزز من تبادل الخبرات والرؤى بين المؤسسات الدينية وخبراء التقنية.
منصة شاملة تقدم خدمات الإفتاءواقترح الدكتور نجم سلسلة من الخطوات العملية، من بينها إطلاق منصة شاملة تقدم خدمات الإفتاء؛ دروسًا تفاعلية، وتقارير تحليلية عن الخطابات المتطرفة، وإنشاء موسوعة شرعية رقمية تعتمد على بيانات دقيقة لتغذية التطبيقات الذكية، وتطوير تطبيقات موجهة للشباب تُقدم الإرشادات الدينية بأسلوب بسيط وجذاب.
وأكد ضرورة تعزيز الحوار التفاعلي من خلال روبوتات محادثة تعتمد على الذكاء الاصطناعي لتقديم إجابات شرعية وسطية، وإنشاء وحدة متابعة إلكترونية لرصد الأنشطة الفكرية المتطرفة عبر الإنترنت.
واختتم الدكتور إبراهيم نجم الأمين العام لدُور وهيئات الإفتاء في العالم كلمته بالتأكيد على أن الذكاء الاصطناعي يُمثل فرصة تاريخية يمكن من خلالها تعزيز الوسطية ونشر الفكر المعتدل، مشيرًا إلى أن المؤسسات الدينية المعتدلة، مثل الأزهر ودار الإفتاء المصرية، لديها القدرة على قيادة هذا التحول الرقمي من خلال بناء شراكات استراتيجية والاستثمار في البحث العلمي، لضمان مستقبل رقمي يدعم القيم الإنسانية ويُحقق السلام الفكري والاجتماعي.
اقرأ أيضا:
حقيقة الصور المتداولة.. هل يباع الزيت المستعمل مرة أخرى بعد تكريره؟
وظائف جديدة.. "الأزهر" تعلن حاجتها لمعيدين بكليات البنين والبنات دفعة 2014
وزير الدفاع يتفقد أحد تشكيلات قوات الدفاع الجوي ويلتقي مقاتلين
الصحة تكشف موقف الإصابات التنفسية.. ومقارنتها بالسنوات الماضية
منخفض أوروبي في الطقس والأرصاد: انخفاض في الحرارة والصغرى تصل 4 درجات
الدكتور إبراهيم نجم إنشاء مركز دولي للذكاء الاصطناعي الشرعي هيئات الإفتاءتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الأخبار المتعلقة نجم: مصر مؤهلة لقيادة قاطرة الإسلام الصحيح في هذا الوقت العصيب أخبار الإفتاء: لجنة لوضع معايير علمية للتصدي للفتاوى العشوائية أخبار أمين هيئات الإفتاء بالعالم: مصر قدَّمت نموذجًا يحتذى به في حماية الكنائس أخبار حدث في 8 ساعات| السيسي يهنئ ترامب برئاسة أمريكا وحقيقة تعويم الجنيه أخبار أخبار مصر عدم إفشاء سر المريض.. محظورات على الطبيب وَفق "المسؤولية الطبية" -تفاصيل منذ 14 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر بينها الربط مع السعودية.. رئيس الوزراء يُتابع الموقف التنفيذي لعدد منذ 39 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر صادرات وأسواق جديدة واستثمارات.. تفاصيل لقاء وزير الإنتاج الحربي سفيرَ منذ 45 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر السيسي يعفو عن 54 من المحكوم عليهم من أبناء سيناء منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر أسامة راضي رئيسا لقناة النيل للأخبار منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر نقلة نوعية.. إشادة برلمانية بمبادرة تحويل السيارات للعمل بالغاز الطبيعي منذ ساعتين قراءة المزيدإعلان
إعلان
أخبارأمين "دور وهيئات الإفتاء" يقترح إنشاء مركز دولي للذكاء الاصطناعي الشرعي
أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى
إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك السوق يكتم أنفاسه.. مصرفيون ومحللون يتوقعون قرار المركزي لحسم الفائدة الخميس منخفض أوروبي.. الأرصاد: انخفاض في الحرارة والصغرى تصل 4 درجات للإعلان كامل للإعلان كامل 21القاهرة - مصر
21 13 الرطوبة: 59% الرياح: شمال شرق المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك