أحمد موسى: "الدعم الدولي لفلسطين هيجنن إسرائيل" (فيديو)
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
قال الإعلامي أحمد موسى، إن هناك تحرك مهم خلال الساعات الماضية من دول إسبانيا والنرويج وأيرلندا، وهو الاعتراف بالدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.
الخارجية الإسبانية: مدريد ودبلن وأوسلو ستقدم ردا "منسقا" و"حازما" على "انتقادات" إسرائيل للدول الثلاث وزير العدل بجنوب إفريقيا: سنواصل مسارنا القانوني ضد إسرائيل لإحلال السلام في المنطقة (فيديو) إسرائيل هتتجننوأضاف أحمد موسى خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي» المذاع على قناة صدى البلد، أنه تم رفع العلم الفلسطيني فوق البرلمان الأيرلندي فور إعلان الاعتراف بالدولة الفلسطينية.
وتابع: قرار تاريخي ونحيي الحكومة الإسبانية والنرويجية والأيرلندية لهذا القرار، وهناك 4 دول أوروبية أخرى تدرس قرار الاعتراف بالقضية الفلسطينية المستقلة.
وأوضح الإعلامي أحمد موسى، أن القضية الفلسطينية تحظى خلال الفترة الأخيرة بدعم وزخم كبير من كبار دول العالم؛ على رأسها مصر، مشيدًا بدعم معظم نجوم كرة القدم العالميين للدولة الفلسطينية أيضًا على حساباتهم الرسمية على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأردف أحمد موسى، أن زيارة الرئيس عبدالفتاح السيسي اليوم للعاصمة الصينية بكين؛ يأتي على رأس أولوياتها مناقشة القضية الفلسطينية، فضلا عن تعزيز العلاقات الثنائية بين البلدين.
واستطرد قائلًا: حجم التبادل التجاري بين الصين والدول العربية يقترب من تسجيل 400 مليار دولار، ونسعى بأن يكون هناك تعاون بناء ومستمر خلال الفترة المقبلة، في سبيل تحسين العلاقات بين الصين والشعب العربي.
وقال الإعلامي أحمد موسى: جيش الاحتلال المجرم ونتنياهو مجرم الحرب مازالوا يرتكبون الجرائم والمجازر والإبادة الجماعية داخل قطاع غزة ومدينة رفح الفلسطينية، حيث يتم إبادة رفح بالكامل.
وأكمل: الجميع يتعاطف مع الشعب الفلسطيني، وأدعوا الجميع بعدم الثقة في أي شخص من الكيان الصهيوني، فجميعهم ارتكبوا جرائم حرب ولا بد أن يتم محاكمتهم في المحكمة الجنائية الدولية، لأن ما يجري اليوم داخل قطاع غزة منذ 7 أكتوبر؛ لا يستحمله أحد.
واستكمل أحمد موسى: أمريكا تؤيد ما تقوم به إسرائيل، والإدارة الأمريكية شريكة في هذه الجرائم، فهي بإمكانها وقف هذه الجرائم، ولكنها لم تقوم بذلك على الرغم من مشاهد العنف والإبادة التي يشاهدها الجميع، معقبًا: «الرئيس الأمريكي جو بايدن منح نتنياهو الضوء الأخضر وإسرائيل هتتجنن».
واختتم الإعلامي أحمد موسى: ما تقوم به إسرائيل تعدى وفاق الحدود، وعلى مدار الوقت نشاهد حماية ودعم أمريكي بشكل مستمر لقوات الاحتلال الإسرائيلي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موسى فلسطين القدس الشرقية قوات الاحتلال القضية الفلسطينية قطاع غزة الإعلامي أحمد موسى الدولة الفلسطينية قناة صدى البلد الإعلامی أحمد موسى
إقرأ أيضاً:
أحمد موسى: تدمير مشروع إيران النووي سيعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة (فيديو)
قال الإعلامي أحمد موسى، إن مشروع إيران النووي بدأ منذ 20 عاما، وحال تدميره ستتعرض المنطقة لعواقب ومخاطر وخيمة.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي"، المُذاع عبر فضائية " صدى البلد"،: "إسرائيل وأمريكا قد تقرران تدمير برنامج إيران النووي".
ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيرانيوأشار: "سيكون هناك تأثير على الإقليم والعالم في حالة ضرب المشروع النووي الإيراني"، متسائلا: "ماذا لو قررت إسرائيل وأمريكا ضرب البرنامج النووي الإيراني؟".
وتابع: "الرئيس السيسي شدد على ضرورة عدم التصعيد بين إيران وإسرائيل لتجنب التداعيات السياسية والأمنية والاقتصادية الإقليمية والدولية".
أعلن مسؤولان إيرانيان، عن شكوى الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد، لوزير الخارجية الإيراني، في الأيام الأخيرة التي سبقت الإطاحة به، من أن تركيا تدعم بقوة قوات المعارضة في هجومها للإطاحة به، حسب وكالة «رويترز».
وانتهت 5 عقود من حكم عائلة الأسد، يوم الأحد الماضي، عندما فرّ الرئيس إلى موسكو؛ حيث منحته الحكومة اللجوء.
ودعمت إيران الأسد في الحرب الأهلية الطويلة في سوريا، وكان يُنظر إلى الإطاحة به على نطاق واسع على أنها ستكون ضربة كبيرة لما يُطلق عليه «محور المقاومة» بقيادة إيران، وهو تحالف سياسي وعسكري يعارض النفوذ الإسرائيلي والأميركي في الشرق الأوسط.
هيئة تحرير الشام
ومع استيلاء مقاتلين من «هيئة تحرير الشام»، التي كانت متحالفة مع تنظيم «القاعدة» في السابق، على المدن الكبرى وتقدمهم نحو العاصمة، التقى الأسد ّوزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي بدمشق في الثاني من ديسمبر (كانون الأول).
ووفقاً لمسؤول إيراني كبير، عبّر الأسد خلال الاجتماع عن غضبه مما قال إنها جهود مكثفة من جانب تركيا لإزاحته.
وقال المسؤول إن عراقجي أكد للأسد استمرار دعم إيران، ووعد بإثارة القضية مع أنقرة.
وفي اليوم التالي، التقى عراقجي وزير الخارجية التركي هاكان فيدان للتعبير عن مخاوف طهران البالغة بشأن دعم أنقرة لتقدم المعارضة.
وقال مسؤول إيراني ثانٍ: «التوتر خيّم على الاجتماع، وعبّرت إيران عن استيائها من انحياز تركيا للأجندات الأميركية والإسرائيلية، ونقلت مخاوف الأسد»، وذلك في إشارة إلى دعم أنقرة للمعارضة السورية، وتعاونها مع المصالح الغربية والإسرائيلية في استهداف حلفاء إيران بالمنطقة.
السديس: اللغة العربية محفوظة بالقرآن ويجب تعزيز تعليمها للأجيال