الهاشمي وإسحاق يفتتحان المبنى الرئيسي لهيئة الشئون البحرية بعد إعادة تأهيله
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
الثورة نت|
افتتح نائب وزير النقل محمد الهاشمي، ومعه وكيل وزارة النقل للشؤون البحرية والموانئ القبطان محمد إسحاق، اليوم بصنعاء، المبنى الرئيسي لهيئة الشؤون البحرية بعد إعادة تأهيله وترميمه جراء ما تعرض له من تدمير من قبل العدوان الأمريكي السعودي.
واستمع الهاشمي وإسحاق من القائم بأعمال رئيس هيئة الشؤون البحرية زيد الوشلي، إلى شرح حول عملية الترميم والصيانة وفقا للشروط والمتطلبات الخاصة بالمنظمة البحرية الدولية.
وأوضح أن الهيئة تمتلك كوادر وخبرات مهنية ذات كفاءة عالية.. لافتا إلى دور الهيئة في مجال الشؤون البحرية بما يسهم في حماية الحدود البحرية للجمهورية اليمنية وإرشاد السفن وحماية البيئة من التلوث.
وفي الافتتاح ثمن نائب وزير النقل الجهود التي تقوم بها قيادة وكوادر الهيئة للارتقاء بالعمل والحفاظ على البيئة البحرية.
وأكد استعداد وزارة النقل تقديم الدعم والتسهيلات للهيئة بما يمكنها من تطوير وتحديث عملها المهني والفني.
فيما أشار وكيل الشؤون البحرية والموانئ إلى أهمية تفعيل دور هيئة الشئون البحرية بشكل أكبر.. لافتا إلى أهمية التنسيق مع الجهات المعنية والمنظمات لدعم الهيئة بما يمكنها من تعزيز دورها وقدراتها الفنية والمهنية.
تخلل الافتتاح عرض عن مهام الهيئة وارتباطها بحل الحوادث البحرية وتجنيب البيئة البحرية من التلوث، وتكريم وزير النقل ونائب الوزير والقائم بأعمال رئيس الهيئة،
الى ذلك استعرض اجتماع بالهيئة برئاسة نائب وزير النقل ضم وكيل الوزارة للشؤون البحرية والموانئ والقائم بأعمال رئيس هيئة الشؤون البحرية، والوكيل المساعد لشؤون النقل البري عبدالملك علي، مهام الهيئة وخططها المستقبلية.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: صنعاء هيئة الشئون البحرية الشؤون البحریة وزیر النقل
إقرأ أيضاً:
نائب كردي سابق: حكومة البارزاني لم ترسل إيراداتها غير النفطية إلى الخزينة الاتحادية وهي المعرقل الرئيسي لرواتب موظفي الإقليم
آخر تحديث: 16 مارس 2025 - 1:44 م بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف النائب الكردي السابق غالب محمد، الاحد، عن طلب تقدمت به وزارة المالية الاتحادية كشرط لإرسال رواتب موظفي الإقليم لشهر آذار قبل العيد.وقال محمد في حديث صحفي، إن “وزارة المالية طلبت من حكومة الإقليم تسليم الإيرادات الداخلية غير النفطية لشهري شباط وآذار، وستمول رواتب الموظفين لشهر اذار قبل العيد”.وأضاف أن “حكومة الإقليم تضع العراقيل شهريا، وهي غير جادة لحل مسألة الرواتب، وفي كل شهر هنالك خلافات ومشكلة في القوائم، وهي من تتحمل مسألة التأخير في الرواتب، وهذه القضية لن تحل، وستستمر المشكلة شهريا، إلا من خلال التوطين في المصارف الاتحادية”.