عن الجيش وعين الحلوة.. هذا ما أعلنه مسؤولٌ في حركة "حماس"
تاريخ النشر: 2nd, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن عن الجيش وعين الحلوة هذا ما أعلنه مسؤولٌ في حركة حماس، أعلن المتحدث باسم حركة حماس في لبنان جهاد طه، اليوم الأربعاء، أنَّ الحركة تواكب تثبيت وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة ، مؤكداً أنّ التهدئة .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات عن الجيش وعين الحلوة.
أعلن المتحدث باسم حركة "حماس" في لبنان جهاد طه، اليوم الأربعاء، أنَّ "الحركة تواكب تثبيت وقف إطلاق النار في مخيم عين الحلوة"، مؤكداً أنّ "التهدئة هناك هي مصلحة لبنانية - فلسطينية". وفي حديثٍ عبر "لبنان24"، دعا طه إلى "قطع الطريق أمام كافة الأدوات والمشاريع التي تستهدف اللاجئين الفلسطينيين وحق العودة"، مشدداً على أنَّ أمن وإستقرار المخيمات الفلسطينية في لبنان هو جزءٌ لا يتجزأ من أمن وإستقرار لبنان. كذلك، لفت طه إلى أنَّ التواصل مستمرّ مع قيادة الجيش التي ساعدت على وقف إطلاق النار في عين الحلوة، مؤكداً أنَّ دور الجيش وأمان عسكرييه هو خطٌّ أحمر ولا يجب المساس به أبداً، وختم: "سنقفُ سداً منيعاً في وجه كل جهةٍ تحاول المساس بأمن وإستقرار مخيماتنا وسيادة لبنان والمستفيد الأول من إشتباكات عين الحلوة هو العدو الإسرائيليّ".
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل عن الجيش وعين الحلوة.. هذا ما أعلنه مسؤولٌ في حركة "حماس" وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: الجيش ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عین الحلوة فی حرکة
إقرأ أيضاً:
سر تنوع حركة حماس في نقاط تسليم المحتجزين (شاهد)
أكد الدكتور أحمد رفيق عوض، رئيس مركز القدس للدراسات، أن حركة حماس والفصائل الفلسطينية تريد أن تجعل من مشاهد تسليم المحتجزين الإسرائيليين حدث سياسي وأمني ونفسي وإعلامي، موضحًا أنه لذلك تنوع حركة حماس في نقاط تسليم المحتجزين وليس مكان واحد، مشددًا على أن هذه المشاهد تكذب كل الروايات الإسرائيلية بشأن القضاء على قدرات حماس والتخلص منها.
حماس: الحركة ستواصل حكم غزة حتى يتم العثور على بديل فلسطيني أبرزهم محمد الضيف.. حماس تعلن مقتل عدد من قادتها تسليم المحتجزين الإسرائيليينوشدد «عوض»، خلال مداخلة هاتفية عبر شاشة «القاهرة الإخبارية»، على أن مشاهد واستعدادات تسليم المحتجزين الإسرائيليين هو تأكيد على أن حماس حاضرة ومتمكنة ومستمرة وهي جزء من اليوم التالي، مؤكدًا أن هذه المشاهد ليست فقط رسائل لإسرائيل ولكنها تحمل رسائل للداخل الفلسطيني والشعوب العربية.
وأوضح أن حماس تستغل هذه اللحظة التي يتم فيها تسليم المحتجزين الإسرائيليين ويعرفون أنها لحظة يتابعها العالم أجمع، مشددًا على أن حماس تقدم نفسها باعتبارها قادرة على الإدارة والتنظيم وضبط الأوضاع، مؤكدًا أن التوقيع على الشهادات وتسليم وتسلم الأسرى هو تأكيد منها على أنها قادرة على أن تنفيذ أي اتفاق دولي ومحلي.
تسليم المحتجزين الإسرائيليينوأشار إلى أن حماس بهذه المشاهد بشأن تسليم المحتجزين الإسرائيليين هي تحاول أن ترفع نفسها من كونها حركة تتهم بالإرهاب والوحشية إلى أن تكون لديها القدرة على التنظيم وتعطي قوة هائلة من المصداقية والموثوقية.
جدير بالذكر أن الدكتور أشرف عكة، الخبير في العلاقات الدولية، قال إن رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو يواجه أزمة سياسية وضغوطًا داخلية وأمريكية كبيرة، إذ يتعرض لتداعيات سياسية سلبية تؤثر على وضعه داخل الائتلاف الحكومي، خاصة مع تصاعد ردود الفعل على مشاهد تسليم المحتجزين في قطاع غزة.
وأضاف عكة، خلال مداخلة هاتفية على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن نتنياهو يحاول عرقلة عملية الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين بشكل مؤقت، رغم إدراكه أن تنفيذ الصفقة أمر لا مفر منه.
وأشار إلى أن هناك إنذارًا واضحًا من مبعوث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب للشرق الأوسط، يؤكد التزام الولايات المتحدة بتنفيذ هذه الاتفاقية، ومع ذلك، يسعى نتنياهو إلى تقويض فرحة الأسرى الفلسطينيين المحررين وعائلاتهم.
واعتبر، أن ما يحدث في غزة يمثل فشلًا واضحًا في تحقيق أهدافه، وهو ما يحاول إخفاءه عبر تكرار هذه المشاهد.
وأوضح أن المقاومة والفصائل الفلسطينية كانت قد طالبت بتنفيذ صفقة تبادل الأسرى دفعة واحدة، بحيث يكون "الكل مقابل الكل"، لكن نتنياهو اختار أسلوب التدرج في التنفيذ، محاولًا تقديم نفسه على أنه المتحكم في مسار الأحداث.
وأكد أن الاحتلال الإسرائيلي، رغم قوته الغاشمة، فشل في كسر إرادة الفلسطينيين أو إخماد فرحتهم بهذا النصر.