السادة الأجلاء، عجبت لما أراه من صلف وغرور الكيان الصهيونى بقيادة نتنياهو الحقير وقيام الصهاينة بحرق وقتل الشعب الفلسطينى الأعزل بخطة أمريكية داعمة بكل العتاد لإزهاق أرواح الأطفال والنساء والشيوخ وأمريكا الشيطان الأكبر هى من وراء كل الإرهاب الدولى ضد أمتنا العربية لابتزاز وأصبحت الأمم تتفرج علينا وعلى ضعفنا وتفككنا كأمة واحدة غير قادرة على زجر الصهاينة وإخافتهم.
ما لكم أيها القادة العرب إن سرعة تشكيل جيش عربى موحد بقيادة القائد البطل الرئيس عبدالفتاح السيسى أقسم بالله مجرد إعلان تشكيل جيش عربى موحد سترهب أعداءكم ألم يقل الله عز وجل فى كتابه الكريم بسم الله الرحمن الرحيم وأعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخيل ترهبون به عدواً الله وعدوكم صدق الله العظيم مجرد الإعداد يرهب الله به الأعداء وما الإعداد هو تنسيق وتجهيز الجيوش والعرب لو اتحدوا فهم قادرون على الإبداع ووضع الكيان الصهيونى فى مكانة كالفأر المذعور النادى وأنادى جيش عربى موحد يا أمة العرب لا نتحمل أكثر من ذلك الصهاينة يعربدون ويقتلون بلا هوادة الفزعة يا عرب الفزعة يا عرب لن تقوم للأمة قائمة إذا تم القضاء على فلسطين سننكس رؤوسنا للأبد بالعار وخيبة الأمل بأن الموت يهون علينا من الهزيمة والعار من جرذان لا وزن لهم بين الأمم بعيداً عن الدعم المفتوح من أمريكا وبريطانيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وقتل الشعب قيادة نتنياهو الصهاينة الرئيس عبدالفتاح السيسي
إقرأ أيضاً:
مستشار إسرائيلي لنتنياهو: تركيا ليست خصمًا يمكن التهاون معه
في تحليل نشره في وسائل الإعلام الإسرائيلية، أكد جوناثان أديري، المستشار السابق للرئيس الإسرائيلي الأسبق شمعون بيريس، أن تركيا لم تعد مجرد قوة صاعدة في المنطقة، بل أصبحت الآن اللاعب الرئيسي الذي يشكل مجريات الأحداث. وأشار أديري إلى أن “تركيا في عام 2025 لا تطلب مقعدًا على الطاولة؛ بل هي التي تحدد مكانها”، مشددًا على القوة الاستراتيجية التي باتت تملكها أنقرة في الشرق الأوسط.
التهديد العسكري والجيوبوليتيكي: أنقرة تتفوق
في التحليل الذي نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت”، لفت أديري إلى أن خطة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان لإنشاء قواعد عسكرية في سوريا ليست مجرد استراتيجية إقليمية، بل تمثل تهديدًا مباشرًا لإسرائيل على جبهتها الشمالية. وأوضح أن تركيا قد تصبح لاعبًا رئيسيًا في المنطقة، وإذا تركت إسرائيل هذا المجال خاليًا، فإن الصراع مع تركيا -إما بشكل مباشر أو عبر وكلاء- سيكون أمرًا لا مفر منه.
وأضاف أديري أن هذا التهديد قد يكون أخطر من إيران، مؤكدًا أن النفوذ المتزايد لأنقرة في المنطقة لا يمكن تجاهله.
تركيا: قوة متعددة الأبعاد
أبرز التحليل أن تركيا ليست دولة معزولة كما هي الحال مع إيران، بل إنها تتبع سياسة خارجية متعددة الأقطاب تجمع بين الحفاظ على علاقاتها مع الغرب وفي الوقت نفسه ممارسة دور محوري في الشرق. من خلال دبلوماسية الطاقة مع الاتحاد الأوروبي، والعلاقات المتوازنة مع روسيا، وعضويتها في حلف الناتو، تؤكد تركيا أنها لاعب رئيسي في السياسة العالمية.
اقرأ أيضاهل يستمر صعود الدولار؟ بنوك عالمية تتوقع تقلبات خطيرة في…
السبت 29 مارس 2025الجيش التركي: قوة حقيقية على الأرض
أشار أديري إلى أن الجيش التركي لم يعد مجرد “رؤية مستقبلية”، بل أصبح واقعًا جيوسياسيًا ملموسًا. وأوضح أن القوات المسلحة التركية، ثاني أكبر جيش في حلف الناتو، أصبحت تتمتع بتجهيزات محلية الصنع تمثل 70% من معداتها، كما أنها أصبحت رابع أكبر منتج للطائرات المسيرة في العالم. هذه القوة الدفاعية تلعب دورًا حاسمًا في تعزيز موقف تركيا على الساحة الدولية.
محافظ بني سويف يؤدي صلاة عيد الفطر الميارك بساحة مسجد عمر بن عبدالعزيز