وكالة الأنباء السعودية تبحث مع “Getty Images” فرص التعاون المشترك
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
المناطق_واس
بحث مسؤولو وكالة الأنباء السعودية “واس”، مع وفد من شركة “غيتي إيميجز” “Getty Images” الأمريكية، فرص التعاون المشترك بين الجانبين.
وقدم مسؤولو وكالة الأنباء السعودية شرحًا عن طبيعة أعمال “واس” ، وخططها التطويرية، وممكنات العمل الإعلامي فيها، فيما قدم رئيس مجلس إدارة شركة “غيتي إيميجز” مارك غيتي عرضًا عن أعمال الشركة والخدمات الإعلامية التي تقدمها، واتفق الجانبان على دراسة فرص التعاون المشترك في صناعة المحتوى الإعلامي والتدريب ونقل المعرفة.
جاء ذلك خلال زيارة قام بها وفد الشركة اليوم لمقر “واس” بالرياض، تخللها جولة في معرض صور “واس” التي تتناول جوانب من تاريخ المملكة وما تعيشه من نهضة وتطور.
28 مايو 2024 - 8:22 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر أقرأ التالي أبرز المواد28 مايو 2024 - 9:20 صباحًا10 علامات لأمراض الغدة الدرقية أبرز المواد28 مايو 2024 - 8:51 صباحًاحلول مبتكرة لمرضى الهوس والاكتئاب منوعات27 مايو 2024 - 7:05 صباحًامنها الأحمر و الأسود.. 4 ألوان تجذب البعوض ينبغي تجنبها في الصيف منوعات27 مايو 2024 - 6:54 صباحًا14 قتيلا على الأقل جراء أعاصير في جنوب الولايات المتحدة أبرز المواد27 مايو 2024 - 2:59 صباحًاعادات غذائية تسرع من الشيخوخة28 مايو 2024 - 9:20 صباحًا10 علامات لأمراض الغدة الدرقية28 مايو 2024 - 8:51 صباحًاحلول مبتكرة لمرضى الهوس والاكتئاب27 مايو 2024 - 7:05 صباحًامنها الأحمر و الأسود.. 4 ألوان تجذب البعوض ينبغي تجنبها في الصيف27 مايو 2024 - 6:54 صباحًا14 قتيلا على الأقل جراء أعاصير في جنوب الولايات المتحدة27 مايو 2024 - 2:59 صباحًاعادات غذائية تسرع من الشيخوخة مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 814 سلة غذائية في مدينة بورتسودان بولاية البحر الأحمر السودانية مركز الملك سلمان للإغاثة يوزع 814 سلة غذائية في مدينة بورتسودان بولاية البحر الأحمر السودانية تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2024 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXYouTubeانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عن
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: مایو 2024
إقرأ أيضاً:
عاصمة السهر الأوروبية في خطر..الجيل زد يهدد مشهد الملاهي الليلية الأسطورية في برلين
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- يصطف مئات الأشخاص عند الساعة الثانية صباحًا أمام ملهى "Berghain"، الأسطوري لموسيقى الـ"تكنو" في العاصمة الألمانية برلين.
لا يبدو مشهد النوادي الليلية في العاصمة مشجعُا، إذ يُخطط ملهى ليلي يُدعى "Wilde Renate" الممتد داخل مبنى سكني قديم على بُعد مسافة قصيرة فقط من "Berghain"، للإغلاق بحلول نهاية العام.
على الضفة الأخرى من النهر، ساد الصمت في ساحات الرقص المطلة على الواجهة المائية في نادي "Watergate" منذ حفل الوداع الأخير الذي أٌقيم ليلة رأس السنة، منهيًا بذلك مسيرة الملهى التي استمرت 22 عامًا كواحد من أشهر وجهات الموسيقى الإلكترونية في أوروبا.
وأعلنت إدارة "Watergate" في منشور عبر "إنستغرام" العام الماضي عن قرار الإغلاق بعبارة: "انتهت أيام ازدحام برلين بزوار النوادي"، وأضافت أنّ "التغيير في ديناميكيات الحياة الليلية للجيل القادم من النوادي، والتحول في أهمية ثقافة النوادي بشكل عام" ساهم في اتخاذ قرار القيمين على النادي بالإغلاق.
صرّح أُولي فومباخر، وهو أحد مالكي النادي لصحيفة "Berliner Zeitung" المحلية بعد نشر الإعلان بفترةٍ وجيزة، أنّ جيلاً كاملاً من الشباب، الذين نشأوا خلال فترة الإغلاق بسبب فيروس كورونا عندما أُغلقت غالبية نوادي برلين، لم يتعرّف قط على ثقافة النوادي الشهيرة في المدينة.
لا شكّ أنّ الأمور أصبحت أكثر صعوبة، إذ إن مشهد برلين السري الجامح والعفوي، الذي نشأ بعد سقوط "جدار برلين" في تسعينيات القرن الماضي، قد أفسح المجال أمام التحسين الحضري، وتدفّق رؤوس الأموال، والشركات الكبرى.
مشهد ناضجنالت ثقافة النوادي السائدة في برلين الاحترام الذي يأتي مع مرور الوقت، إذ أنّ آباء جيل الشباب الحالي كانوا هم أنفسهم جزءاً من هذا العالم في شبابهم، ورقصوا في نوادٍ شهيرة مثل "Berghain " و" Tresor".
كما رحّب السياسيون الألمان المحافظون العام الماضي بإدراج لجنة اليونسكو في البلاد ثقافة موسيقى الـ"تكنو" في برلين ضمن قائمة التراث الثقافي غير المادي.
لذا قد لا يكون من المفاجئ أن يرغب بعض الشباب في تشكيل مشهد حفلات خاص بهم.
لا تزال نوادي برلين وجهةً جاذبةً لعشاق الحفلات والموسيقى الإلكترونية، حتى في مرحلة منتصف العمر وما بعدها. ورُغم أنّ رواد النوادي الشباب يشكلون نسبةً كبيرةً من الجمهور، إلا أنّ جيلهم لا يتمتع بالمستوى ذاته من الحضور.
وقد يعكس ذلك جزئيًا ارتفاع التكاليف وأنماط الحياة الصحية، فعلى سبيل المثال، أظهرت العديد من الدراسات الحديثة أن جيل "زد" حول العالم يشربون كميات أقل من الكحول.
وقال خوسيه، وهو طالب يبلغ من العمر 26 عامًا نشأ في برلين ولم يرغب في الكشف عن اسمه الكامل لأسباب تتعلق بالخصوصية: "بدأ مشهد النوادي الليلية في برلين كثقافة مضادة، لكنه الآن أصبح شائعًا جدًا وأقل إثارة".
موسيقى الـ"تكنو" مقابل الأجواء المرحةيعكس الشغف بأماكن مثل "Berghain" مدى جِدّية سكان برلين بشأن حفلات موسيقى الـ"تكنو"، ولكنه يزعج بعض رواد الحفلات الذين يبحثون عن أجواء أكثر مرحًا للاسترخاء فحسب.
وقالت داريا، البالغة من العمر 24 عامًا، والتي لم ترغب في الكشف عن اسمها الكامل لأسباب تتعلق بالخصوصية: "نحن لا نبحث عن نوع صارم وجِدّي من السهر، وهو ما شعرتُ أن برلين كانت تمثّله بالنسبة لي منذ فترة".
كما أضافت: "بالنسبة لي، ارتياد النوادي يعني قضاء الوقت مع من نحب، والقدرة على التعبير عن أنفسنا بحرية".
"مساحات أكثر أمانًا"أوضحت المتحدثة باسم لجنة نوادي برلين، إميكو جيجيك، وهي جهة تُعنى بحماية مشهد النوادي في المدينة، أنّ جيلًا جديدًا من المجموعات الموسيقية ومنظّمي الفعاليات يقدّم حالياً "أسلوبًا مختلفًا" يضفي طابعًا متجددًا على ثقافة النوادي، ويوسّع من تنوّع الأنشطة والعروض المقدّمة فيها.
وأشارت جيجيك إلى أنه "غالبًا ما تستضيف هذه النوادي مساحةً اجتماعيةً أكثر. هناك العديد من المجموعات الشبابية، الخاصة بالأشخاص الملونين، ومجموعات قائمة على مجتمع الميم.. التي تركز بشكلٍ أكبر على الهوية وخلق مساحات أكثر أمانًا".
نشأ عزيز سار، البالغ من العمر 44 عامًا، في بيئة نابضة بالحياة الليلية في برلين.
وقال سار، الذي بدأ بتنظيم حفلاته الخاصة منذ أكثر من عقد: "أصبحت برلين أكثر تنوعًا، وهذا واضح. جميع هذه المجتمعات ترغب في الاحتفال، وهي بالتالي تُشكل الحياة الليلية".
"مساحة للهروب"لا شك أن ارتفاع التكاليف صعّب من ازدهار مشهد الحفلات، إذ أن رسوم الدخول، التي كانت تتراوح بين 11 و17 دولارًا قبل فترة وجيزة، ارتفعت إلى 23 أو حتى 34 دولارًا.