الخميس..ياسمين رئيس تحتفل بزفافها في قلعة صلاح الدين
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
مايو 28, 2024آخر تحديث: مايو 28, 2024
المستقلة/- تحتفل الفنانة ياسمين رئيس بزفافها على شاب من خارج الوسط الفني يوم الخميس المقبل في قلعة صلاح الدين الأيوبي بالقاهرة.
ونقلت مجلة (سيدتي) عن مصدر مقرّب من ياسمين رئيس قوله أنها وجّهت الدعوة لكل أصدقائها من الوسط الفني لحضور حفل الزفاف، ومشاركتها لحظاتها السعيدة.
وشهدت الأيام الماضية نشر عدد من الفنانات صوراً تظهر فيها الفنانة ياسمين رئيس بالملابس البيضاء، من دون الكشف عن مناسبة هذه الصور، التي ظهرت فيها كلٌّ من: دينا الشربيني، نجلاء بدر، صبا مبارك، ميرهان حسين، دنيا سامي. ولكن تم التأكد بعد ذلك من أن هذه الصور كانت من الاحتفال مع ياسمين رئيس بليلة الحناء، وجاء عدم كشف الفنانات عن المناسبة بطلب من العروس.
وتُعَد هذه الزيجة هي الثانية للفنانة ياسمين رئيس؛ حيث تزوّجت للمرة الأولى من المخرج هادي الباجوري، وانفصلا في عام 2022 بعد 7 سنوات زواج، وأنجبا ابنهما سليم. فيما تعاون الثنائي في 5 أعمال فنية؛ بدايةً بمسلسل “عرض خاص” عام 2010، فيلم “واحد صحيح” عام 2011، فيلم هيبتا– المحاضرة الأخيرة عام 2016، وأيضاً فيلم “قمر 14” عام 2022، وأخيراً فيلم “أنا لحبيبي” عام 2023.
الفستان الأبيض والتكهنات الخاطئة
وتنتظر ياسمين رئيس عرض فيلمها الفستان الأبيض خلال الفترة المقبلة، وهو ما جعل البعض يتكهن بأن صور ياسمين ليلة حنتها، أنها من كواليس الفيلم الذي تقدّم ياسمين رئيس بطولته، بمشاركة: أسماء جلال، أحمد خالد صالح، ميمي جمال، سلوى محمد علي، وعدد آخر من الفنانين. والفيلم من تأليف وإخراج جيلان علاء، في أول تجاربها الإخراجية.
وفي سياقٍ آخر، تُصوّر ياسمين رئيس حالياً مشاهدها في الجزء الثاني من مسلسل “جودر – ألف ليلة وليلة”، بمشاركة: ياسر جلال، نور اللبنانية، تارا عماد، وآخرين. بعد عرض الجزء الأول من العمل خلال 15 حلقة في شهر رمضان الماضي، على أن يتم عرض الجزء الثاني في 15 حلقة أيضاً، ولكن لم يتم حسم عرضه في رمضان 2025 أو في الأوف سيزون.
المصدر: سيدتي
مرتبطالمصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: یاسمین رئیس
إقرأ أيضاً:
كاتس من محور صلاح الدين: سنسيطر على غزة أمنيا وعسكريا.. ما مصير الصفقة؟
أدلى وزير حرب الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، مساء الأربعاء، بتصريحات تصعيدية أكد فيها استمرار سيطرة إسرائيل الأمنية على قطاع غزة، مع الاحتفاظ بمناطق عازلة ومواقع داخل القطاع، رغم المفاوضات الحساسة الجارية حول وقف إطلاق النار وصفقة لتبادل الأسرى.
وخلال زيارته لمحور صلاح الدين على الحدود بين غزة ومصر برفقة قيادات عسكرية، صرح كاتس بأن "السيطرة الأمنية على غزة ستظل بيد الجيش الإسرائيلي، لمنع تهديدات مستقبلية مثل الأنفاق والبنى التحتية للفصائل المسلحة". وأضاف: "سنتأكد من أن مثل هذه التهديدات لن تتكرر، وسيسمح للجيش بالعمل في أي مكان بالقطاع".
يأتي هذا التصعيد في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، والذي خلف أكثر من 153 ألف بين شهيد وجريح، بينهم أعداد كبيرة من الأطفال والنساء، ودمار هائل يُصنَّف كواحدة من أسوأ الكوارث الإنسانية عالمياً.
من جانبها، اتهمت حركة المقاومة الإسلامية حماس٬ الاحتلال الإسرائيلي بالمراوغة ووضع شروط جديدة أعاقت المفاوضات الجارية في الدوحة، رغم ما وصفته الحركة بـ"المرونة والمسؤولية" التي أبدتها لإنجاح المفاوضات.
وأكدت أن الاحتلال أصر على قضايا تعرقل الاتفاق، مثل الاحتفاظ بالسيطرة على الحدود والمعابر ومنع عودة مقاتلي الفصائل إلى القطاع.
بدورها، ردت حكومة نتنياهو عبر بيان زعمت فيه أن حركة حماس تضع "عقبات جديدة"، مما أدى إلى تعثر المفاوضات التي تديرها وساطات قطرية ومصرية وأمريكية.
في سياق الحرب الجارية، يواجه الاحتلال الإسرائيلي انتقادات متزايدة بسبب استهدافه المدنيين في قطاع غزة، حيث دمر البنية التحتية للقطاع من مدارس ومشافي ومباني سكنية وجميع المباني، وألحقت أضراراً جسيمة بالبنية التحتية، وسط دعوات دولية متزايدة لوقف العدوان وإنهاء الحصار.
فيما يتعلق بملف الأسرى، يعتقل الاحتلال أكثر من 10 الاف فلسطيني، بينما تأسر حركة حماس أكثر من 100 أسير إسرائيلي، وأكدت الحركة مقتل عشرات الأسرى الإسرائيليين خلال القصف الإسرائيلي على القطاع.