بعد بدء غرقها.. مصادر تكشف هوية السفينة المستهدفة في البحر الأحمر
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
الجديد برس|
كشف مسؤول أمريكي عن هوية السفينة التي أبلغت هيئة التجارة البحرية البريطانية وشركة “أمبري” عن تعرضها لهجوم صاروخي اليوم الثلاثاء في البحر الأحمر.
ونقلت وكالة “بلومبرغ” الأمريكية عن مسؤول في وزارة الدفاع الأمريكية طلب عدم الكشف عن هويته أن “السفينة (لاكس) تعرضت للهجوم يوم الثلاثاء”.
وأشارت الوكالة إلى أن “السفينة، التي يبلغ طولها حوالي 750 قدماً وقادرة على نقل حوالي 80 ألف طن من البضائع، تبحر تحت علم جزر مارشال، وفقاً لبيانات تتبع السفن التي جمعتها بلومبرغ”.
وأضافت أن “السفينة تديرها شركة تدعي (جريهيل لإدارة السفن) ومقرها في بيرايوس بالقرب من أثينا”.
وبحسب بيانات مواقع تتبع الملاحة التي اطلع عليها موقع “يمن إيكو”، فإن السفينة هي ناقلة بضائع سائبة يبلغ طولها حوالي 229 متراً وعرضها 32.26 متر.
وكانت شركة أمبري البريطانية للأمن البحري، قالت إن السفينة تعرضت لهجوم بثلاثة صواريخ على بعد نحو 54 ميلاً بحرياً جنوب غربي الحديدة، وإنها “أطلقت رسالة استغاثة تفيد بتعرضها لأضرار في عنبر التخزين وأن المياه تتسرب إليها”.
وأضافت: “بحسب رسالة الاستغاثة، فإن السفينة تميل على أحد جانبيها”.
وقالت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية قالت في منشور رصده موقع “يمن إيكو” إنها “تلقت تقريراً عن حادث على بعد 31 ميلاً بحرياً جنوب غربي الحديدة – اليمن” مشيرة إلى أن “ربان السفينة أبلغ عن تعرضها للقصف بالصواريخ وتعرضها لأضرار”.
وأضافت أنه “تم الإبلاغ عن سلامة الطاقم” منوهةً بأن “السلطات تقوم بالتحقيق”.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي
*التمثيل والحقيقة*
*ترفيع والى البحر الأحمر للسيادي*
*بكرى المدنى*
*في لقاء مناوي بفعاليات إقليم دارفور أمس شكر الحاكم جدا حكومة البحر الأحمر ممثلة في امينها العام الحاضر وشكر مجتمع البحر الأحمر وبورتسودان التى تستضيف اليوم كل السودان*
*الحقيقة أن بورتسودان خاصة وبقية مدن وبلدات البحر الأحمر عامة في هذه المرحلة من عمر بلادنا تقوم بدور كبير إذ تضم العاصمة الإدارية للبلاد في بورتسودان والكثير من أهل السودان في البحر الأحمر*
*ما تقوم به بورتسودان والبحر الأحمر تطلب مجهودا خرافيا من حكومتها ومن مجتمعها وفي زمن عزت فيه الموارد وقلت حد الكفاف!!*
*يقود حكومة البحر الأحمر اليوم الفريق مصطفى محمد نور في وقت لم يتوفر له ريع النفط الذي توفر للوالي ايلا ولا دفق الذهب الذي توفر للوالي على حامد ولا الاستقرار الذي توفر لكل السابقين مع قلة الطلبات ووفرة الخدمات*
*وجد الفريق مصطفى محمد نور نفسه في عرض البحر ومطلوب منه ألا يغرق ولا يزال الرجل يمخر وهو على وشك العبور بالسودان المتواجد في بورتسودان!!*
*خلال تجوالي المستمر في الولايات الحاكمة والمدن الآمنة بالسودان مقارنة بالبحر الأحمر و بورتسودان ومع مفارقة الضغط المهول على الأخيرة أجزم بأن الوضع على الساحل افضل والهمس الذي يدور بترفيع الفريق مصطفى نور من والى للبحر الأحمر لعضو في المجلس السيادي لن يكون إلا في صالح التمثيل للشرق بينما الحقيقة على الأرض!!*