الأمن العام يؤكد: عدم السماح بدخول مكة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
أكد الأمن العام، اليوم الثلاثاء، عدم السماح بدخول مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها كافة اعتبارًا من 15/ 11/ 1445 هـ حتى 15/ 12/ 1445 هـ.
وأشار عبر حسابه بمنصة "إكس" إلى أن تأشيرة الزيارة بجميع أنواعها ومسمياتها لا تخول لحاملها لأداء فريضة الحج، مهيبًا بضيوف المملكة من حاملي تأشيرة الزيارة كافة عدم التوجه إلى مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها خلال الفترة المحددة المعلنة.
عدم السماح بدخول مدينة مكة المكرمة أو البقاء فيها لمن يحمل تأشيرة زيارة بأنواعها كافة اعتبارًا من 15/ 11/ 1445 هـ حتى 15/ 12/ 1445 هـ pic.twitter.com/Nfjcl6O5yG— الأمن العام (@security_gov) May 28, 2024أداء فريضة الحجوشدد الأمن العام على أن من يخالف ذلك سيكون عرضة لتطبيق الجزاءات بحقه وفق ما تقضي به الأنظمة والتعليمات في المملكة، وذلك للمحافظة على سلامة ضيوف الرحمن المصرح لهم بأداء فريضة الحج، ليؤدوا مناسكهم بأمن وطمأنينة.
أخبار متعلقة وزارة الداخلية: عدم السماح بدخول مكة المكرمة أو البقاء فيها بتأشيرة زيارةمكة المكرمة.. القبض على وافدين لترويجهما حملات حج وهميةطبية مكة تطلق خدمة العلاجات البيولوجية المنزلية” لمرضى التهاب الأمعاءسبق وأوضح الأمن العام أن كل مستقدم يتأخر عن الإبلاغ عن مغادرة من استقدمهم في الوقت المحدد لانتهاء تأشيرة الدخول، تطبق بحقه غرامة مالية تصل إلى 50 ألف ريال، والسجن لمدة تصل إلى 6 أشهر، والترحيل إن كان وافدًا.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام الأمن العام مكة المكرمة تأشيرة الزيارة الحج بدون تصريح السعودية مکة المکرمة أو البقاء فیها عدم السماح بدخول الأمن العام
إقرأ أيضاً:
عضو بـ«الشيوخ»: الحوار الوطني يؤكد وحدة الصف المصري لمجابهة تحديات الأمن القومي
أكد النائب محمد البدري، عضو لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن اجتماع مجلس أمناء الحوار الوطني الذي عقد بمقر الأكاديمية الوطنية للتدريب، يعد خطوة هامة في تأكيد وحدة الصف المصري في مواجهة التحديات الراهنة، خاصة في مجال الأمن القومي، موضحًا أن مناقشة قضايا الأمن القومي في هذا السياق تؤكد على الدعم الكبير الذي تقدمه القوى السياسية للقيادة المصرية في خطواتها لحماية أمن واستقرار البلاد.
الحوار الوطني منصة واسعة تضم جميع أطياف الشعبوأوضح «البدري»، في بيان، اليوم الثلاثاء، أن الحوار الوطني يمثل منصة حوارية واسعة تضم جميع أطياف الشعب المصري، ما يعكس تزايد التفاعل السياسي مع قضايا الوطن الجوهرية، مثل الأمن القومي والسياسة الخارجية، التي تكتسب أهمية خاصة في ظل التحديات الإقليمية والدولية المتسارعة، مؤكدًا أن هذه الاجتماعات تعد خطوة نوعية نحو تعزيز التنسيق بين مختلف القوى السياسية والتأكيد على أهمية الاستقرار السياسي والاقتصادي في هذه المرحلة.
وأشار إلى أن إشادة الحوار الوطني بصمود الشعب الفلسطيني في غزة، وتأكيده على رفض التهجير القسري، يتماشى مع الموقف المصري الثابت في دعم القضية الفلسطينية، ودحض أي محاولات لتصفية هذا الملف التاريخي، لافتًا إلى أن هذا الموقف يعكس التزام مصر بالمبادئ الإنسانية والحقوق الدولية، ويسهم في تعزيز موقفها على الساحة الدولية.
وشدد على أهمية الاصطفاف الوطني خلف القيادة السياسية في هذه المرحلة الصعبة، مشيرًا إلى أن التلاحم بين جميع الأطياف السياسية في مصر سيكون هو العنصر الأساسي لتحقيق الاستقرار والحفاظ على سيادة الوطن، كما أن دعم الحوار الوطني في هذه الفترة هو رسالة قوية للجميع بأن مصر قوية بوحدتها وتلاحم شعبها.