تعرف على سر زوج أسما إبراهيم مذيعة برنامج حبر سرى
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
كشف موقع الصحفة الأولى سياج سرية معرفة زوج المذيعة أسما إبراهيم، التي كانت تتمسك بالصمت في الحديث عنه،وبحسب الصفحة الأولى فإن زوج أسما هو مصري يدعى محمد الخشن، من مواليد عام 1950.
معلومات عن زوج أسما إبراهيم
يحمل زوج أسما إبراهيم لقب حوت الأسمدة، من عائلة معروفة بمركز أشمون التابع لمحافظة المنوفية، تحديدًا قرية ساقية المنقدى، كما أنه خال الفنان عماد زيادة، فوالدته هي فتحية شقيقة محمد الخشن.
ويعد فرق السن بين أسما إبراهيم وزوجها محمد الخشن هو أكثر ما يلفت الانتباه، إذ يصل لـ 39 عامًا.
تصريحات أسما إبراهيم عن زوجها
سبق، كشفت أسما إبراهيم عن سبب جوازها دون فرح قالت "هو كان في فرح بس مش بالشكل الكبير وكان مش في مصر وأنا رجعت لجوزي أبو أولادي وحبيت ألم الأولاد بيننا تاني وأقفل على بيتي هو ده عيب واديني قولت علشان لما حد يشوفني معاه ميقولش هي ماشية مع مين وهو رجل أعمال مصري وأبو أولادي"
أول إعلامية مصرية تقدم حفل إيمي جالا
وكانت أسما إبراهيم أول إعلامية مصرية تقدم حفل إيمي جالا، الذي أقيم في دبي الفترة الماضية، واستضاف عدد كبير من المشاهير وخاصه في عالم الموضة والأزياء من جميع أنحاء العالم
برنامج حبر سري
من ناحية أخرى، عُرض لـ أسما إبراهيم خلال رمضان برنامج حبر سري، على قناة القاهرة والناس، واستضافت خلاله عددًا من نجوم التمثيل والغناء والرياضة، منهم صلاح عبدالله، بيومي فؤاد، مصطفى شعبان، كهربا، ناهد السباعي، نجوى فؤاد، وغيرهم من النجوم.
من هي أسما إبراهيم ؟
ولدت أسما إبراهيم في محافظة الإسكندرية، درست في كلية الإعلام جامعة العلوم والتكنولوجيا، عملت في تقديم البرامج الحوارية والعديد من اللقاءات التليفزيونية مع كبار النجوم، وحظيت بشهرة واسعة خلال السنوات القليلة الماضية بعد تقديمها برنامج “الحبر السري” على قناة القاهرة والناس الفضائية، بدأت مسيرتها المهنية ببرنامجين صغيرين، لكنها لم تحقق النجاح الذي كانت تتمناه، على قناة صدى البلد منذ يونيو 2021،ثم انتقلت إلى قناة القاهرة والناس في نوفمبر 2021 وقدمت نسخة خاصة من البرنامج في رمضان قدمت فيها عددا من كبار النجوم، ومنهم محمود الليثي، وإسلام إبراهيم، وأحمد السعدني، وأحمد صلاح. حسني، أمير كرارة، كهربا، حسن الرداد، هالة سرحان، شيرين رضا، وعمرو يوسف
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أسما إبراهیم
إقرأ أيضاً:
بعد تصريحات ترامب| أستاذ قانون: سيادة مصر على قناة السويس كاملة وليست منقوصة
في ظل الصراعات الدولية الأخيرة والتصريحات المثيرة للجدل، برز مجددًا الحديث عن قناة السويس، أحد أهم شرايين الملاحة في العالم.
تصريحات جديدة من الدكتور محمد إبراهيم، عميد كلية الحقوق الأسبق بجامعة طنطا ورئيس قسم القانون التجاري والبحري، وضعت النقاط فوق الحروف بشأن السيادة المصرية الكاملة على القناة، وحقوقها القانونية في إدارتها وتنظيم مرور السفن عبرها.
سيادة مصر المطلقة على قناة السويسوشدد الدكتور محمد إبراهيم على أن لمصر السيادة الكاملة غير المنقوصة على قناة السويس، مشيرًا إلى أن تنظيم حركة الملاحة وفرض الرسوم بما يتناسب مع الخدمات المقدمة أمر خاضع بالكامل للقرار المصري. وأوضح أن أي تصرف أحادي من أي دولة أجنبية يمس هذه الحقوق يعد خرقًا واضحًا للقانون الدولي وتدخلًا غير مشروع في الشؤون الداخلية المصرية.
الحق في فرض الرسوم مقابل الخدماتوأضاف إبراهيم أن من حق مصر، استنادًا إلى مبدأ السيادة، فرض الرسوم التي تراها مناسبة على السفن العابرة مقابل الخدمات الملاحية والإرشادية التي تقدمها، لضمان أمن وسلامة السفن خلال رحلتها عبر القناة.
وأكد أن هذا الأمر لم يكن وليد اللحظة بل هو ممارسة قديمة، تعود إلى عهود التبعية للسلطنة العثمانية ثم الحماية البريطانية، واستمر بعد استقلال مصر واستعادة سيادتها الكاملة.
القناة ومرجعيات القانون الدوليوأشار الدكتور محمد إبراهيم، إلى أن مصر منذ إصدارها التصريح الشهير عام 1957 بقبول اختصاص محكمة العدل الدولية للنظر في أي نزاع حول تطبيق اتفاقية القسطنطينية لعام 1888، وضعت نفسها تحت مظلة القانون الدولي.
وأكد أن أي محاولة لمخالفة الحقوق المصرية ستواجه بالطعن القانوني أمام المحاكم الدولية المختصة، مما يعزز الموقف المصري ويؤكد احترامه للقوانين والأعراف الدولية.
تعقيب على تصريحات ترامبوفي سياق متصل، علّق الدكتور إبراهيم على التصريحات التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عبر منصته "تروث سوشيال"، والتي طالب فيها بمرور السفن الأمريكية مجانًا عبر قناتي بنما والسويس، مبررًا ذلك بأن الولايات المتحدة "هي التي ساهمت في وجود هاتين القناتين".
وانتقد إبراهيم هذا الربط، واصفًا إياه بالخطأ التاريخي والقانوني، مؤكدًا أن للولايات المتحدة الأمريكية دورًا محدودًا أو يكاد يكون منعدمًا في تاريخ إنشاء قناة السويس، سواء في الماضي أو الحاضر.
وأضاف أن خلط الأمور على هذا النحو يعبر عن سوء فهم لطبيعة العلاقة التاريخية بين الولايات المتحدة والقناة، مؤكدًا أن قناة السويس كانت ولا تزال مشروعًا مصريًا بامتياز.
واختتم الدكتور محمد إبراهيم حديثه بالتأكيد على أن مصر، بدعم من تاريخها وقوانينها واتفاقياتها الدولية، قادرة على حماية حقوقها في قناة السويس.
وأشار إلى أن أي محاولات للضغط أو التدخل في هذه السيادة ستقابل بالرد القانوني والدبلوماسي المناسب، بما يحفظ لمصر مكانتها ودورها المحوري في حركة التجارة العالمية.
وتظل قناة السويس عنوانًا بارزًا للسيادة المصرية وركيزة من ركائز الأمن القومي والاقتصاد العالمي. وبينما تتعالى بعض الأصوات مطالبة بما لا تملك، تؤكد مصر عبر مواقفها وخبرائها أنها لن تتهاون في حقوقها، مستندة إلى قوة القانون الدولي وإرث تاريخي لا يمكن إنكاره أو تجاوزه.