عرض كرة نهائي مونديال البرازيل في مزاد علني الشهر المقبل
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
تقرر طرح إحدى الكرات المباراة النهائية لمونديال البرازيل 2014 في مزاد علني، مقابل قيمة تتراوح بين 40 و60 ألف يورو، بحسب ما أكد دار مزادات ام جرونفالد في برلين اليوم الثلاثاء
وانتهت المباراة بفوز المنتخب الألماني على نظيره الأرجنتيني 1 /صفر والتتويج بلقب كأس العالم.
وسيقام مزاد بيع الكرة يوم 28 يونيو المقبل بعد الحصول على تصريح من الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا).
وسجل ماريو جوتزه هدف الفوز لمنتخب ألمانيا في الدقيقة 113 ليقود بلاده لإحراز لقبها الرابع في كأس العالم على استاد ماراكانا في ريو دي جانيرو.
ويتم عرض باقي الكرات التي استخدمت في المباراة النهائية للمونديال يوم 13 يوليو 2014، في المتحف الألماني لكرة القدم في دورتموند.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: نهائي كأس العالم نهائي مونديال البرازيل
إقرأ أيضاً:
البحباح: تقرير نهائي حول أزمة مياه زليتن سيصدر في يونيو المقبل
ليبيا – البحباح: دراسة استشارية لحل أزمة ارتفاع منسوب المياه في زليتن متابعة ميدانية وتعاون دوليأكد مصطفى البحباح، رئيس لجنة الأزمة التابعة للمجلس البلدي زليتن، أن المدينة لا تزال تعاني من ارتفاع منسوب المياه، مما يتطلب وقفة جادة لمعالجة الأزمة التي تهدد البيئة.
وفي تصريح لقناة “ليبيا الأحرار”، أوضح البحباح أن اجتماعات مكثفة عُقدت خلال اليومين الماضيين مع الفريق الاستشاري الإنجليزي في طرابلس، تحت إشراف جهاز المشروعات والمرافق واللجنة الفنية، مشيرًا إلى أن هذه اللقاءات ناقشت البيانات التي تم جمعها خلال الأشهر الماضية، إضافة إلى استلام بيانات جديدة، وذلك بعد استكمال التعاقدات المالية مع الجهات المختصة.
خطة عمل الفريق الاستشاريوأضاف البحباح أن اللقاءات استمرت ليومين، وتم خلالها عرض خطة العمل التي سيعتمدها الفريق الاستشاري الإنجليزي لمدة ستة أشهر، ابتداءً من فبراير وحتى مايو، على أن يتم تقديم النتائج النهائية في شهري يونيو ويوليو، مشيرًا إلى أن هذه الدراسة قد تكون الحل النهائي للأزمة.
أضرار مستمرة رغم توقف الأمطاروأشار البحباح إلى أن المدينة لا تزال تعاني من الأزمة رغم توقف الأمطار منذ 15 شهرًا، حيث لا تزال المستنقعات منتشرة، ما أدى إلى تفشي الحشرات والبعوض، مما يهدد بكوارث بيئية أخرى.
جهود شركة المياه والصرف الصحيكما وجه البحباح شكره لشركة المياه والصرف الصحي على جهودها في شفط المياه من المستنقعات، لكنه أكد أن الإمكانيات الحالية لا تزال غير كافية، وأن أسطول المعدات المتاح لا يغطي احتياجات الأزمة بشكل كامل.