"الرؤية".. صوت الحقيقة
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
راشد بن حميد الراشدي
بمحرريها وكتابها ومراسليها وبموضوعاتها وطرحها ونسقها الجميل برزت جريدة الرؤية العُمانية كصوت للحقيقة في فضاءات الصحافة العُمانية؛ حيث تزداد ألقًا يوماً بعد يوم وهي تقدم الخبر بكل تفاصيله والمقالات الرائعة والتغطيات من تحقيقات وأخبار ورؤى بحقيقتها كاملة وواضحة.
اليوم نرى جريدة الرؤية وهي تساهم في نهضة عُمان المتجددة والتي انطلقت منذ 54 عامًا تُبرز مكنونات الوطن وتقيم علاقات ممتدة الأفق مع الكثير من المؤسسات والوزارات والشركاء الداعمين في مؤتمرات لن نصفها إلا بالعالمية؛ فهي تنقل كل اهتمامات الوطن وتؤصل احتياجاته وتناقش موضوعات تتطلبها مجالات كثيرة لتكون الرؤية محرك كل تلك المؤتمرات واللقاءات والأمين العام المشرف على تنفيذها سنوياً من أجل سلطنة عُمان ومن أجل مستقبل أكثر إشراقا وبناءً وتطورًا.
"الرؤية" صوت الحقيقة لكل حدث ولكل خبر فهي تفاجئنا منذ تأسيسها بما تبرزه وتقدمه على صفحاتها وعبر منابرها الإعلامية وفعالياتها الدائمة فهي بالإضافة إلى اهتمامها بالشأن المحلي وخاصة الاقتصادي، تُفرد صفحاتها المميزة من أجل قضية فلسطين وحرب غزة، وتكشف من يوم لآخر حقائق هذه المؤامرة العالمية على وطن أعزل، ويتبارى محرروها وكتابها في كشف زيف الباطل والنطق بالأمل المنشود من نصرة وتمكين للشعب الفلسطيني ليعيش على أرضه في سلام وأمان وقد تحقق النصر له.
إن الأمانة الصحفية في نقل الأحداث وما آلت إليه مختلف القضايا من حولنا؛ سواءً كانت عربية أو إقليمية أو دولية عبر جريدة الرؤية العمانية، يعطيك دافعًا دائمًا لمتابعتها وتصفحها كل يوم، بينما يزداد عدد متابعيها عبر وسائل التواصل الاجتماعي كل يوم بمعدل انتشار كبير بين أوساط مختلف فئات المجتمع داخل وخارج السلطنة، لنقلها للحقيقة، فهي سند للأمة في كل ما يبرز عنها وسند ومساهم في نهضة عُمان المتجددة من خلال أثيرها الممتد لكل بقاع العالم.
شكراً لجريدة الرؤية العمانية ولرئيس تحريرها أخي حاتم بن حمد الطائي، ولجميع الزملاء والمساهمين من كُتّاب ومراسلين، في إخراج هذا النبض الحي والنهر الدافق في فضاءات العمل الصحفي المميز والمخلص من أجل عُمان ورفعتها؛ فعمان ولادة بالخير، وهذا القبس الإعلامي هو أحد أركانها نحو مستقبل أفضل بإذن الله.
حفظ الله عُمان وسلطانها وشعبها وأدام عليها نعمة الأمن والأمان والاستقرار وجعل لها شواهد ممتدة للخير كجريدة الرؤية العمانية فهي صوت الحقيقة.
رابط مختصرالمصدر: جريدة الرؤية العمانية
إقرأ أيضاً:
محمد صبحي ينفي خلافه مع عبلة كامل ويكشف الحقيقة
متابعة بتجــرد: خلال استضافته في برنامج “سبوت لايت” الذي تقدمه الإعلامية شيرين سليمان على قناة “صدى البلد”، نفى الفنان محمد صبحي كل ما تردد عن وجود خلافات بينه وبين الفنانة عبلة كامل، مؤكدًا أن علاقتهما كانت قائمة على الود والاحترام، وأن الشائعات التي انتشرت مؤخرًا ليس لها أي أساس من الصحة.
وتحدث صبحي عن استغلال البعض لاسم الراحل لينين الرملي لترويج معلومات خاطئة، قائلًا: “دلوقتي بقى في سبوبة إن كل واحد يعمل برنامج يتكلم عن الفنانين ومشاكلهم، يعني مسكوا كتاب عمله لينين الرملي في وقت كان مريض فيه بالزهايمر وغير واعي، وزوجته كانت بتقول إنه مش واعي، ورغم كده الصحفيين كانوا بيقابلوه ويكتبوا على لسانه”.
وعن مزاعم وجود توتر بينه وبين عبلة كامل، قال: “قالوا إني عذبت عبلة كامل، وبخصملها كل يوم، ومتغاظ إنها غطت عليا، رغم إني المخرج والمنتج والبطل، فإزاي هجيب ممثلة عشان أفشل، ده أنا بحبها وبتحبني، وعلاقتنا كانت جيدة جدًا”.
كما نفى صبحي ما قيل عن منعه للفنانين من تناول الطعام مع عبلة كامل خلال رحلة الى فرنسا، مؤكدًا أن هذه الادعاءات لا تمت للحقيقة بصلة.
وحرص محمد صبحي على توضيح فكرة انفصاله عن الكاتب الكبير لينين الرملي، وأوضح أن الخلاف لم يكن شخصيًا، بل كان متعلقًا برؤية فنية تخص مسرحية “وجهة نظر”، مضيفًا: “لينين هو اللي انفصل عني وقرر يعمل فرقة لوحده”.
وتابع: “الخلاف كان بسبب قصة المسرحية، اللي بتتكلم عن فتاة شديدة الجمال بيخطفها شخص الى حد ما قبيح الشكل وبيحبسها لحد ما تقوله بحبك، أنا اعترضت على إن عبلة كامل تقوم بالدور ده، لكن لينين أصر، وقرر يعمل المسرحية بعيد عني”.
وأكد صبحي إنه رغم الانفصال الفني، إلا أنه ظل داعمًا لصديقه الراحل، قال: “أنا سبت لهم المسرح بتاعي بالمعدات لأنه صاحبي، ولينين جاب حسين فهمي عشان يقدم دور البطل، وده كان ضد مصداقية القصة، وبعدها اللي قدم الدور كان أشرف عبد الباقي”.
واختتم صبحي حديثه قائلاً: “مكنتش بحب أتكلم عن الموضوع ده ولينين عايش عشان ميتأذيش، وحتى بعد رحيله مش بحب أتكلم، لكن في ناس بتستغل كلامه بشكل غير صحيح عشان تقول شوفوا لينين بيقول إيه عن محمد صبحي”.
main 2025-02-03Bitajarod