المملكة تفوز بجوائز منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات “WSIS +20”
تاريخ النشر: 28th, May 2024 GMT
فازت المملكة بجوائز منتدى القمة العالمية لمجتمع المعلومات “WSIS +20” التي ينظمها الاتحاد الدولي للاتصالات، وانعقدت أعمالها بمدينة جنيف بسويسرا، وذلك نظير تميز مشاريعها الابتكارية بعد منافستها مشاريع أكثر من “193” دولة.
وحققت المملكة الفوز بالجائزة في فئة دور الحكومات وجميع أصحاب المصلحة في تعزيز الاتصالات وتقنية المعلومات، من أجل التنمية عن مشروع بنك البيانات الوطنية ومنصة استشراف، المقدم من الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا”، الذي يهدف إلى تحسين جودة البيانات في المملكة وتعزيز مشاركتها بين الجهات والإسهام في بناء اقتصاد رقمي قائم على البيانات عبر منصات مخصصة.
اقرأ أيضاًالمملكةبالتعاون مع “الصحة العالمية”.. “إغاثي الملك سلمان” يقدم مساعدات طبية بالسودان وسوريا واليمن
كما حققت المملكة ثلاث شهادات تميز عن مشروع مبادئ أخلاقيات الذكاء الاصطناعي المقدم من “سدايا” والذي يهدف إلى تطوير الاعتبارات الأخلاقية وضمان تنفيذها طوال دورة حياة أنظمة الذكاء الاصطناعي، وبرنامج Elevate المقدم من “سدايا” الذي يعد الأول من نوعه لتمكين المرأة وتدريبها في مجالات البيانات والذكاء الاصطناعي، حيث تم تدريب أكثر من 1000 امرأة من 28 دولة منذ إطلاق البرنامج، بالإضافة إلى مشروع SmartTruck الذي يهدف إلى سد الفجوة الرقمية لدى كبار السن من خلال تقديم برامج تدريبية للمهارات الرقمية.
ويمثل تحقيق المملكة للجوائز انعكاسًا لمستوى التطور الذي تشهده البنية التحتية لقطاع الاتصالات والتقنية، وتمكين القدرات والكفاءات الوطنية، بالإضافة مواكبة التطورات العالمية المتسارعة في مختلف المجالات من الخدمات الحكومية، والرعاية الصحية، والتعليم، والترفيه، وذلك بدعم غير محدود من القيادة الرشيدة.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
نصيّة لـ “المحافظ”: هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد أهم من تقديمها لمجلس النواب والشعب؟
وجه عبد السلام نصية عضو مجلس النواب، سؤالًا لمحافظ مصرف ليبيا المركزي جاء فيه؛ “هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد أهم من تقديمها لمجلس النواب والشعب؟”.
وقال نصية، في منشور على فيسبوك، حضور محافظ مصرف ليبيا المركزي لمشاورات المادة الرابعة بدلا من حضور جلسة مجلس النواب في ظل هذا الوضع الاقتصادي الصعب يعبر جليا عن ما تعانيه مؤسسات الدولة السيادية من التبعية للخارج”.
وأضاف أن “مشاورات المادة الرابعة باختصار هي تقديم بيانات ومعلومات عن الوضع الاقتصادي الى فريق صندوق النقد الدولي”، متسائلًا: “هل تقديم المعلومات إلى صندوق النقد الدولي أهم من تقديمها إلى مجلس النواب والشعب الليبي؟!”.
وختم موضحًا؛ “مادام المسؤول يعتقد أن الولاء للخارج والخوف من الخارج أهم من الولاء للقانون والمؤسسات المحلية فلن تكون هناك جدوي من أي إصلاحات أو إجراءات، لذلك لابد أن يبده الإصلاح من المسؤول نفسه”.
الوسومنصية
لازم يبقى كدا| تعليق مثير لـ هالة صدقي عن إطلالة محمد رمضان بأمريكا